القيسي يطلع على تجربة الأكاديميّة الملكيّة لحماية الطبيعة في محمية غابات عجلون
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
صراحة نيوز – إطلع وزير السياحة والاثار مكرم القيسي في الأكاديميّة الملكيّة لحماية الطبيعة في عجلون، على تجربة الأكاديمية المتخصصة في التدريب وبناء القدرات في مجالات حماية الطبيعة وإدارة المحميات.
وقدم مدير عام الجمعية الملكية لحماية الطبيعة السيد فادي الناصر شرحاً عن برامج الجمعية في بناء شبكة وطنية من المناطق المحمية، بهدف الحفاظ على التنوع الحيوي في المملكة، وتوسيع قاعدة الدعم لحماية البيئة الطبيعية في الأردن والدول المجاورة، وإدارة برامج التنمية الاقتصادية، والاجتماعية، والخدمات المتصلة بها بما فيها السياحة البيئية.
وزار القيسي دكان الطبيعة، الذي يضم حرفاً يدوية ومنتجات طبيعية، بالإعتماد على المواد الأولية المتوفرة في محمية غابات عجلون ومحيطها صنعها أبناء وبنات المنطقة، مثلما اطّلع على قاعة المؤتمرات والخدمات الإنتاجيّة المقدّمة في الأكاديميّة كبيت الصّابون وبيت البسكويت والحرف والمشغولات اليدويّة التي يتمّ إنتاجها من المواد الطبيعيّة بجهود محليّة .
وأكد القيسي استعداد الوزارة لبناء شراكات حقيقية مع الجمعية للاستمرار في تنفيذ المزيد من المشاريع الاقتصادية والاجتماعية لتعزيز تمكين أهل المنطقة من تحقيق فوائد اقتصادية ولدعم التنمية المحلية، مشيدا بالنموذج الذي تطبقه الجمعية في الموائمة بين حماية الطبيعة والموائل الطبيعية وبين تمكين المجتمعات المحلية .
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
سلطان: أسماك مياه حلوة في نبع ببركة مالحة في محمية واسط
أعلن صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، عن ظاهرة غريبة تتمثل ببركة مياه أكثر ملوحة من مياه البحر بمعدل 50 مرة تشكلت من نبع ماء في محمية واسط بالإمارة، وتعيش فيها أسماك المياه الحلوة والعذبة.
وأوضح سموه، في مداخلة هاتفية عبر برنامج «الخط المباشر» الذي يبث عبر أثير إذاعة وتلفزيون الشارقة، أنه جلب خبراء من جنوب إفريقيا لدراسة هذا الموقع، وتوصلوا إلى نتيجة مفادها أن هذه الأسماك تعيش على نبع الماء في طرف البحيرة، وأن الخبراء قاموا بحفر الآبار في كل الاتجاهات، ووضعوا فيها مادة صفراء وضغطوا عليها، كي لا يصل التأثير إلى البحيرة المجاورة، إلى أن اكتشفوا رأس النبع، وتوصلوا إلى المجرى المائي في أرض متروكة.
وأضاف سموه، أنه تم العبث بمجرى الماء الطبيعي، لتتوقف المياه وتعود لتظهر في هذا الموقع، بانتظار الفرصة لتستكمل طريقها في المجرى، لذا انقطع الماء عن البحيرة، لافتاً سموه، إلى أن هذا المكان قديم جداً، لذلك حافظنا على هذه البقعة وما حولها.