400 ألف دولار لـ فيفي عبده.. أجور ضحايا برنامج «رامز إيلون مصر» في أرقام
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
رامز إيلون مصر.. مع اقتراب عرض برنامج «رامز إيلون مصر»، ارتفعت مستويات بحث الجمهور حول أجور الفنانين في برنامج «رامز إيلون مصر» الذي يقدمه رامز جلال من خلال شاشة «MBC مصر».
ومع بدء العد التنازلي لانطلاقته خلال شهر رمضان الكريم، لذا تستعرض «الأسبوع» للقراء والمتابعين كل ما يريدون معرفته عن برنامج «رامز إيلون مصر».
تتفاوت أجور الفنانين للظهور في برنامج «رامز إيلون مصر» لـ رامز جلال، حيث تراوحت ما بين الـ35 ألف دولار إلى 400 ألفا.
وكانت الفنانة فيفي عبده، أعلى النجوم أجرا في برنامج «رامز إيلون مصر» حيث حصلت على 400 ألف دولار، بينما طلب الفنان محمد هنيدي 300 ألف دولار، وحصل مصطفى أبو سريع على 35 ألف دولار، والفنان محمود حافظ على 40 ألف دولار، بينما حصل نور النبوي على 60 ألف دولار مقابل ظهوره، بينما حصلت رزان جمال على 100 ألف دولار.
ووقع عدد من الفنانين ضحايا لـ مقلب رامز جلال هذا العام، ومن بين هؤلاء الضحايا:«ناصر منسي، نبيل عماد دونجا، حسام عبد المجيد، أشرف بن شرقي، إمام عاشور، وسام أبو علي، طاهر محمد طاهر، حسام حسن، اللاعب الدولي السعودي محمد كنو، هدي الإتربي، حسام حبيب، أحمد العوضي، المخرج محمد سامي، الفنانة فيفي عبده، محمد هنيدي، ريم سامي، محمد الشناوي، مروان عطية، حسن الرداد، إلهام شاهين، أكرم حسني، نسرين أمين، نور النبوي، نادين نسيب نجيم، مصطفى أبو سريع، شيماء سيف، أحمد فهمي، نور إيهاب، علي معلول، بدرة».
اقرأ أيضاًمحمد رمضان & رامز جلال.. صاروخ إيلون مصر يتحدى مدفع نمبر وان
ارتدى ملابس هندية.. قصة مقلب رامز جلال في حفل جوي أوورد «فيديو»
رمضان 2025.. قائمة ضحايا رامز جلال في «رامز إيلون مصر»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رامز جلال رامز إيلون مصر برنامج رامز إيلون مصر رامز ايلون مصر اعلان رامز ايلون مصر رامز ايلون مصر 2025 برومو رامز ايلون مصر رامز ايلون مصر رمضان 2025 برنامج رامز ايلون مصر برومو برنامج رامز ايلون مصر برنامج رامز ايلون مصر رمضان 2025 برومو برنامج رامز ايلون مصر رمضان 2025 اعلان برنامج رامز إيلون مصر اعلان برنامج رامز ايلون مصر رمضان 2025 رامز ايلون مصر رامز إیلون مصر فی برنامج رامز جلال ألف دولار
إقرأ أيضاً:
تعرف على كلمة الرئيس السيسي خلال احتفال بتخريج دفعة الإمام محمد عبده
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية - القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفل تخريج دورة الأئمة الثانية (دورة الإمام محمد عبده) عقب تأهيلهم لدى الأكاديمية العسكرية المصرية على مدار ستة أشهر، وذلك بمركز المنارة في التجمع الخامس.
وفيما يلي نص الكلمة التي وجها الرئيس في ختام الحفل: بسم الله الرحمن الرحيم
أبنائي الخريجين من الأئمة الكرام، السيدات والسادة الحضور…
نحتفل اليوم بتخريج كوكبة جديدة من الأئمة الذين سوف يحملون على عاتقهم أمانة الكلمة، ونشر نور الهداية، وترسيخ قيم الرحمة والتسامح والوعي.
وكنت قد وجهتُ وزارة الأوقاف، بالتعاون مع مؤسسات الدولة الوطنية، وعلى رأسها الأكاديمية العسكرية المصرية، بوضع برنامج تدريبي متكامل يُعنى بصقل مهارات الأئمة علميًا وثقافيًا وسلوكيًا، بهدف الارتقاء بمستوى الأداء الدعوي، وتعزيز أدوات التواصل مع المجتمع، ليكون الإمام نبراسًا للوعي، متمكنًا من البيان، بارعًا في الإقناع، أمينًا في النقل، حاضرًا بوعيٍ نافذ وإدراكٍ عميق لمختلف القضايا الفكرية والتحديات الراهنة.
وها نحن اليوم أمام ثمار هذا التعاون البناء، نرى فيه هذه النخبة المشرقة من الأئمة الذين تلقَّوا إعدادًا نوعيًا يمزج بين أصول علوم الدين الراسخة وأدوات التواصل الحديثة، متسلحين برؤية وطنية خالصة، وولاءٍ لله ثم للوطن، وإدراكٍ واعٍ لتحديات العصر ومتغيراته، مع المحافظة على الثوابت.
السادة الحضور … أبنائي الأئمة
في زمن تتعاظم فيه الحاجة إلى خطاب ديني مستنير، وفكرٍ رشيد، وكلمة مسئولة، تتجلّى مكانتكم بوصفكم حَمَلة لواء هذا النهج القويم.
وقد أدركنا منذ اللحظة الأولى أن تجديد الخطاب الديني لا يكون إلا على أيدي دعاة مستنيرين، أغنياء بالعلم، واسعي الأفق، مدركين للتحديات، أمناء على الدين والوطن، قادرين على تقديم حلول عمليةٍ للناس، تداوي مشكلاتهم وتتصدى لتحدياتهم، بما يُحقق مقاصد الدين ويحفظ ثوابته العريقة.
ولا تنحصر مهمة تجديد الخطاب الديني في تصحيح المفاهيم المغلوطة فحسب؛ بل تمتد لتقديم الصورة المشرقة الحقيقية للدين الحنيف، كما تجلّت في حياة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وكما نقلها الصحابة الكرام، وكما أرسى معالمها أئمة الهُدى عبر العصور.
واليوم وأنتم تتخرجون، وتخطون أولى خطواتكم في هذا الدرب النبيل، فإن أعظم ما نعول عليه منكم هو أن تحفظوا العهد مع الله، ثم مع وطنكم بأن تكونوا دعاة إلى الخير، ناشرين للرحمة، وسفراء سلام للعالم بأسره.
وإن مصر، بتاريخها العريق وعلمائها الأجلاء ومؤسساتها الراسخة، كانت وستظل منارةً للإسلام الوسطي المستنير، الذي يُعلي قيمة الإنسان، ويُكرّم العقل، ويحترم التنوع، ويرسي معاني العدل والرحمة.
وما نشهده اليوم يؤكد مضيَّ الدولة المصرية بثباتٍ وعزمٍ في مشروعها الوطني لبناء الإنسان المصري بناءً متكاملًا، يُراعي العقل والوجدان، ويجعل من الدين ركيزةً للنهوض والتقدم، في ظل قيم الانتماء والوسطية والرشد.
ختامًا… أُحيي كل عقلٍ وفكرٍ ويدٍ أسهمت في إنجاز هذا العمل الجليل، من وزارة الأوقاف، ومن الأكاديمية العسكرية المصرية، ومن كل مؤسسة وطنية، آمنت بأن بناء الإنسان هو بناء للوطن، وتحصين لجيلٍ قادم، وتمهيدٌ لمستقبل أكثر إشراقًا.
وفقكم الله جميعًا، وبارك في جهودكم، وجعلنا دائمًا في خدمة الحق والخير والإنسانية.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وبعد انتهاء السيد الرئيس من كلمته المكتوبة، وجه عدة رسائل تحمل رؤية الدولة في إعداد إنسان متوازن ومسئول، قادر على الإسهام الإيجابي في المجتمع، مشيرًا إلى أهمية الاقتداء بالإمام السيوطي كنموذج يحتذى به، إذ حاز علومًا متعددة وأتقنا فأنتج ١١٦٤ كتابًا في حياته التي لم تزد عن ٦٢ عامًا.
وأكد السيد الرئيس أن الكلمات وحدها لا تكفي لإحداث تأثير في المجتمع؛ بل يجب أن تُترجم إلى أفعال إيجابية وفعالة تُشكل مسارًا يُتبع ويُنفذ، وضرب مثالًا على ذلك بحسن استغلال المساجد والارتقاء برسالتها، وترسيخ القيم التي تحض على محاسن الأخلاق كحُسن معاملة الجيران، والاهتمام بتربية الأبناء، ومواكبة التطور دون المساس بالثوابت.
واختتم السيد الرئيس حديثه بتأكيد أهمية الحفاظ على اللغة العربية، ودور الدعاة في أن يكونوا حماة للحرية، بما يعكس رؤية شاملة للتنمية المجتمعية، مؤكدًا سيادته أن الدورة التي حصل عليها الأئمة بالأكاديمية العسكرية المصرية عكف على إعدادها علماء متخصصون في علم النفس والاجتماع والإعلام وكل المجالات ذات الصلة؛ إلى جانب الدراسات الدينية والعربية التخصصية التي تولت وزارة الأوقاف اختيار محتوياتها وأساتذتها.
وعقب انتهاء الكلمة، تقدم فخامة الرئيس بخالص التعازي لوفاة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان؛ مؤكدًا أن الانسانية قد خسرت بوفاته قامة كبيرة.