7 فوائد تقدمها الفواكه المجففة في رمضان
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
الفواكه المجففة من الأطعمة المميزة في شهر رمضان الكريم، ووجبة خفيفة بين الإفطار والسحور لأنها تحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة،إذ تحتوي على نسبة من الماء، ومصدر كبير لمضادات الأكسدة، وخاصة مادة البوليفينول، وتساعد في تحّسين تدفق الدم، وصحة الجهاز الهضمي، تقليل الأكسدة، وتقليل مخاطر الإصابة بالعديد من الأمراض.
تعتبر الفواكه المجففة من الأطعمة المفيدة بشكل كبير في شهر رمضان لأنها تحتوي على الكثير من الفوائد التي تساعد على تعزيز الصحة أثناء الصيام، ومن أهم الفوائد:
تعتبر الفواكه المجففة مصدر غني بالطاقة مثل التمر والزبيب والمشمش المجفف لأنها تحتوي على نسبة عالية من السكريات الطبيعية والتي تمد الجسم بالطاقة بسرعة بعد فترة الصيام.تحتوي الفواكة المجففة على مجموعة واسعة من الفيتامينات مثل فيتامين A و C، بالإضافة إلى وجود المعادن مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم، التي تدعم وظائف الجسم المختلفة.تحسين عملية الهضم لأنها تحتوي على ألياف غذائية تساعد على تحسين الهضم ومنع الإمساك.تنظيم الفواكة مستوى السكر في الدم لأنها تحتوي على سكريات طبيعية تعطي طاقة للجسم.تجنب الشعور بالتعب أو الإرهاق خلال فترة النهار.تعزز من قدرة الجهاز المناعي في مواجهة الأمراض.تحسين صحة القلب والأوعية الدموية لأنها تحتوي على الألياف والدهون الصحية التي تساهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار.ترطيب الجسم ويقلل من الشعور بالجفاف.يمكن تناول الفواكه المجففة كوجبة خفيفة في فترة السحور أو إضافتها إلى الأطباق الرمضانية مثل السلطات أو الحلويات لأنها غنية جداً بالسعرات الحرارية. كلمات دالة:الفواكه المجففة في رمضانرمضانزبيبتمر© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الفواكه المجففة في رمضان رمضان زبيب تمر الفواکه المجففة لأنها تحتوی على فی رمضان
إقرأ أيضاً:
يحمل فوائد مذهلة.. «الزبادي» يحمي من الإصابة بمرض «خطير»
سلطت دراسة حديثة الضوء على “الفوائد المذهلة لاستهلاك الزبادي في خفض خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان، لإضافة إلى فوائده في أهميته لاحتوائه على البكتيريا الجيدة للوقاية من مرض السكري من النوع الثاني”.
وفقاً لصحيفة “نيويورك بوست”، توصل العلماء إلى اكتشاف “أن تناول الزبادي بانتظام لفترة طويلة قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، وأن ذلك يرجع ذلك إلى شيء يسمى Bifidobacterium”، ولكن عليك تناول الكمية المناسبة من الزبادي حتى يؤدي الغرض.
وأضافت الصحيفة، “يحدث سرطان القولون والمستقيم عندما تنمو الخلايا في القولون أو المستقيم بشكل خارج عن السيطرة، مما يؤدي إلى تكوين أورام قد تنتشر إلى بقية الجسم إذا تركت دون علاج”.
ووفقا للصحيفة، “أنه على الرغم من أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 50 عاما هم الأكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون والمستقيم، فقد كان هناك ارتفاع مثير للقلق في التشخيصات بين البالغين الأصغر سناً”.
بدورها، وجدت دراسة جديدة، بقيادة مستشفى “بر”يغهام ماساتشوستس”، “أنه بمرور الوقت قد يحمي استهلاك الزبادي من سرطان القولون والمستقيم من خلال التغييرات في ميكروبيوم الأمعاء”.
ويقصد بـ”ميكروبيوم أمعائنا، مجموعة البكتيريا والفيروسات والفطريات في نظامنا الهضمي، يحلل الكربوهيدرات المعقدة والبروتينات من الطعام، وينتج الفيتامينات والمغذيات الأساسية التي يمكن أن تفيد الصحة العامة”.
وقد نشرت أحدث الدراسة في مجلة «Gut Microbes»، واستخدمت عقوداً من البيانات الغذائية ووجدت أنه “في حين أن تناول حصتين أو أكثر من الزبادي أسبوعياً لم يرتبط بحالات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم بشكل عام، إلا أنها ارتبطت بمعدلات أقل بكثير من سرطان القولون القريب الإيجابي للبيفيدوباكتيريوم”، ويحدث هذا النوع من السرطان في الجانب الأيمن من القولون ومن المعروف أنه “أكثر فتكاً” من أنواع أخرى من سرطان القولون والمستقيم.
ووفقاً للجمعية الأميركية للسرطان، “يعد سرطان القولون والمستقيم ثالث أكبر سبب للوفاة المرتبطة بالسرطان لدى الرجال ورابع أكبر سبب لدى النساء”.
وبحسب الجمعية، “يُعتقد أن الزبادي يعد وسيلة ممتازة لإدخال البكتيريا الجيدة إلى الميكروبيوم. لطالما ارتبطت البكتيريا الجيدة الموجودة في منتجات الألبان بصحة أفضل ومعدلات أقل للأمراض، بما في ذلك مرض السكري من النوع الثاني”.
وأوضحت الجمعية أنه “يتلخص النهج المختبري في محاولة ربط الأنظمة الغذائية طويلة الأمد والتعرضات الأخرى باختلاف رئيسي محتمل في الأنسجة، مثل وجود أو غياب نوع معين من البكتيريا… يمكن لهذا النوع من العمل الاستقصائي أن يزيد من قوة الأدلة التي تربط النظام الغذائي بالنتائج الصحية”.
وقال المؤلف المشارك للدراسة الدكتور توموتاكا أوجاي: “من المعتقد منذ فترة طويلة أن الزبادي ومنتجات الحليب الأخرى مفيدة لصحة الجهاز الهضمي”.
هذا “ويعد الزبادي العادي، والزبادي اليوناني، غنيان بالكالسيوم والبروبيوتيك اللذين يساعدان في دعم صحة الجهاز الهضمي، على الرغم من أن الخبراء يقترحون على المستهلكين التحقق من ملصقات التغذية بحثاً عن عبارة ثقافات حية ونشطة، لأنها توفر البروبيوتيك المفيد”.