إسرائيل مستعدة لمواصلة وقف إطلاق النار مقابل الإفراج عن محتجزين أحياء
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلاما إسرائيليا عن مصدر مطلع، قال إن إسرائيل مستعدة لمواصلة وقف إطلاق النار مقابل مباحثات محددة زمنيا للإفراج عن محتجزين أحياء، دون التفاوض على إطلاق سراح محتجزين أحياء لن يتواصل دخول المساعدات لقطاع غزة.
وفرضت حكومة الاحتلال الإسرائيلي قيودا علي أداء الصلاة في المسجد الأقصى بالقدس خلال شهر رمضان المبارك.
ويتوافد مئات آلاف الفلسطينيين خلال شهر الصوم لأداء الصلاة في الحرم القدسي، ثالث الحرمين الشريفين، ولا سيّما صلاة الجمعة.
ويقع المسجد الأقصى في القدس الشرقية التي احتلّتها إسرائيل في 1967 وضمّتها إليها لاحقا.
من جانبه، قال المتحدّث باسم الحكومة الإسرائيلية ديفيد منسر ردّا على سؤال بشأن الإجراءات التي ستفرضها في المسجد الأقصى خلال شهر رمضان الذي يرجّح أن تبدأ السبت، مضيفا أن "القيود الاعتيادية للسلامة العامة ستطبّق كما يحصل كلّ عام".
وفي رمضان الماضي، منعت إسرائيل الرجال الذين تقلّ أعمارهم عن 55 عاما، والنساء اللواتي تقلّ أعمارهن عن 50 عاما، والأطفال ممّن تزيد أعمارهم عن 10 سنوات، من دخول الأقصى في أوقات الصلاة.
ويعتقد اليهود أنّ المسجد الأقصى بني على أنقاض هيكلهم الثاني الذي دمّره الرومان في عام 70 م، وهم يطلقون على هذا المكان اسم "جبل الهيكل" ويعتبرونه أقدس أماكنهم الدينية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة القاهرة الإخبارية المسجد الأقصى
إقرأ أيضاً:
نحو 75 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان في المسجد الأقصى المبارك
يمانيون../ أدى الآلاف الفلسطينيين، صلاة الجمعة الأخيرة، من شهر رمضان المبارك في المسجد الأقصى المبارك، وسط الإجراءات العسكرية الصهيونية المشددة.
وقدرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، بأن نحو 75 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في الأقصى المبارك.
وواصلت قوات العدو الصهيوني ، فرض قيود مشددة على دخول المصلين القادمين من مدن الضفة إلى القدس المحتلة، لأداء الصلاة.
ومنذ فجر اليوم الجمعة، بدأ مئات المواطنين من كبار السن بالتوافد على حاجز قلنديا العسكري شمال القدس للوصول إلى الأقصى، كما شهد حاجز “300” الفاصل بين مدينتي بيت لحم والقدس، تواجدا عسكريا مكثفا، حيث دقّق الجنود في هويات المواطنين، ومنعوا من هم دون سن 55 عاما من الرجال و50 عاما من النساء وحصلوا على “تصاريح خاصة”، من الدخول القدس.
كما فرضت قوات العدو قيودا مشددة على أبواب المسجد الأقصى المبارك، ودققت في هويات الشبان كذلك على مداخل البلدة القديمة، ومنعت عددا منهم من الدخول.