روسيا تحبط هجوماً إرهابياً أوكرانياً
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
أحبط الأمن الفيدرالي الروسي هجوماً إرهابياً في موسكو، واتهمت الاستخبارات الأوكرانية بالتخطيط له.
وقال جهاز الأمن الروسي في بيان له ونقلته وكالة سبوتنيك، اليوم الجمعة،: "نتيجة للتحريات التي نُفذت في موسكو، تم اعتقال روسي وآخر أوكراني جندتهما الاستخبارات العسكرية الأوكرانية عبر تطبيق "تلغرام"، لتنفيذ هجوم إرهابي ضد المطران تيخون".وتابع البيان أنه تم ضبط قنبلة محلية الصنع، وجوازي سفر مزورين لمواطنين أوكرانيين، مع صور وبيانات هوية معدلة.
⚡️جهاز الأمن الفيدرالي الروسي يعلن إحباط هجومًا إرهابيًا ضد متروبوليت سيمفيروبول والقرم في موسكو أعد لها الأمن الأوكراني pic.twitter.com/i6tTIfcyM7
— Sputnik Arabic (@sputnik_ar) February 28, 2025 وأوضح الأمن الفيدرالي في بيانه أن الهجوم الإرهابي كان من المقرر تنفيذه أثناء إقامة مطران سيمفيروبول والقرم في موسكو.المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية روسيا أوكرانيا فی موسکو
إقرأ أيضاً:
حادث دهس في إسرائيل يوقع جرحى..والشرطة تشتبه بـ"هجوم إرهابي"
أعلنت الشرطة الإسرائيلية أن 13 شخصا أصيبوا بجروح في شمال إسرائيل الخميس بعدما دهستهم سيارة يقودها فلسطيني، مشيرة إلى أنها تشتبه بـ"هجوم إرهابي".
وقالت الشرطة في بيان "هناك شكوك بأنه هجوم إرهابي. تمكنت قوات الشرطة من اعتراض مركبة مشبوهة وألقت القبض على المشتبه به الذي من الممكن أن يكون مسؤولا عن عملية الدهس" التي وقعت عند تقاطع "كركور" جنوب حيفا.
وأضافت أن 13 شخصا، بينهم أحد عناصرها، أصيبوا بجروح، اثنان منهم في حال "حرجة".
وأوضحت الشرطة في بيانها أن المشتبه به "فلسطيني يبلغ من العمر 53 عاما من منطقة جنين، كان في إسرائيل بشكل غير قانوني ومتزوج من مواطنة إسرائيلية".
وأفادت بأن "ظروف وجوده في إسرائيل قيد التحقيق"، مشيرة الى أن "النتائج الأولية تشير إلى أنه تعمّد استهداف مدنيين كانوا ينتظرون في محطة للحافلات".
وتصاعدت حدّة التوتر في الأسابيع الأخيرة مع شن الجيش الإسرائيلي هجوما كبيرا في شمال الضفة الغربية استخدم فيه الدبابات لأول مرة منذ 20 عاما.
وجاءت العملية التي أطلق عليها الجيش الإسرائيلي اسم "الجدار الحديدي" بعد أيام من سريان وقف إطلاق النار في غزة وامتد إلى عدة مخيمات للاجئين بالقرب من مدن جنين وطولكرم وطوباس.
والعمليات العسكرية شائعة في مخيم جنين للاجئين الذي قدرت الأمم المتحدة عدد سكانه بنحو 24 ألف نسمة قبل بدء الهجوم.