مفتي المملكة: رؤية الهلال في النهار لا يؤخذ بها
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
#سواليف
أكد #مفتي_عام_المملكة، الدكتور #احمد_الحسنات أنّ #رؤية_الهلال في نهار يوم 29 شعبان لا تفيد في الرؤية ولا يؤخذ بها لإعلان بداية #شهر_رمضان.
وقال الحسنات في حديثه للتلفزيون الأردني، إنّ شرط إعلان بداية الشهر القمري هي رؤية الهلال بعد #مغيب_الشمس، فلو ظهر في النهار وغاب قبل مغيب الشمس فلا يؤخذ به.
وبين أنّ الادوات الحديثة، تستطيع رؤية الهلال في النهار وتصويره، والأردن يأخذ برؤية التليسكوب والعين المجردة، في حين أنّ دولًا تشترط الرؤية بالعين المجردة فقط.
مقالات ذات صلةوتحدث عن اختيار دائرة الإفتاء لمناطق رصد الهلال، تكون خالية من #الغيوم التي تضلل الرؤية في بعض الاوقات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مفتي عام المملكة احمد الحسنات رؤية الهلال شهر رمضان مغيب الشمس الغيوم رؤیة الهلال
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية: برامج خاصة لتدريب الأئمة والمفتين في جيبوتي.. صور
استقبل الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، وفدًا رفيع المستوى من وزارة الأسرة والمرأة بجيبوتي وصندوق الأمم المتحدة للسكان، برئاسة الدكتور جمال أبو السرور، مدير المركز الدولي الإسلامي للدراسات والبحوث السكانية بجامعة الأزهر، لبحث سبل التعاون في القضايا السكانية والطبية.
وأكد مفتي الجمهورية، خلال اللقاء حرص دار الإفتاء على الجمع بين الرؤية الشرعية والعلمية في معالجة القضايا المعاصرة، مشيرًا إلى التعاون القائم مع المركز في عدد من الملفات الطبية والاجتماعية، واستعرض جهود الدار في التحول الرقمي وتقديم خدمات إفتائية متكاملة عبر مختلف الوسائل، بما يعزز وصول الفتوى الرشيدة إلى الجمهور محليًّا وعالميًّا.
كما أشار مفتي الجمهورية، إلى اهتمام دار الإفتاء ببرامج تدريب المفتين، واستعدادها لتقديم برامج خاصة للأئمة والمفتين في جيبوتي، موضحًا دور الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في تحقيق التنسيق والتعاون بين الجهات الإفتائية حول العالم، مع مراعاة الخصوصية الثقافية لكل مجتمع.
وتحدث مفتي الجمهورية، عن مراكز ومبادرات الدار، كـمركز الإمام الليث بن سعد لفتاوى التعايش، ومركز سلام لمكافحة التطرف، ووحدة الحوار التي تتناول الأفكار الإلحادية بالحجج العلمية والشرعية.
كما تطرق الحديث إلى عدد من القضايا المجتمعية المهمة التي تهم الأسرة والمرأة، مثل زواج القاصرات، والممارسات الاجتماعية السلبية، مؤكدًا أهمية دور المؤسسات الدينية في التوعية والتصحيح المجتمعي في إطار من العلم والرحمة والاعتدال.
من جانبه، أعرب الدكتور جمال أبو السرور عن تقديره لدار الإفتاء، مؤكدًا أن التعاون معها يُعد نموذجًا يُحتذى به في الجمع بين المرجعية الشرعية والرؤية العلمية، مشددًا على أهمية استمرار التنسيق وتوسيع الشراكة لخدمة قضايا المرأة والأسرة والصحة العامة.