أرقام غريبة خارج مصر تراسل مستخدمي «واتساب».. كيف تتعامل معها؟
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
قدم ملايين المستخدمين شكوى لتطبيق «واتساب» من استقبال عشرات الرسائل من حسابات مجهولة، يعود معظم أرقامها إلى دول الهند وباكستان وفيتنام، يطلب من المستخدم العمل مقابل الأموال، أو محاولة إقناع المستخدم بجوائز اليانصيب، ثم يتحول الأمر إلى نصب إلكتروني، وأحيانًا يصل إلى الاتصالات الهاتفية عبر التطبيق لمحاولة إقناع المستخدم.
تطبيق «واتساب» خرج معلنًا التحذير من الرد أو التعامل مع هذه المكالمات والرسائل المجهولة، وأعلن عن طريقة التعامل معها، وأيضًا الهدف من ورائها، كما أوضح الطرق التي يلجأ إليها المحتالون عبر التطبيق للإيقاع بالضحية.
لقراءة تفاصيل أكثر ومعرفة طريقة التعامل مع الأرقام المجهولة على الواتساب، اضغط على الرابط التالي: أرقام غريبة على «واتساب» تطلب العمل مقابل أموال.. ما حقيقتها؟
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: واتساب تطبيق واتساب رسائل تطبيق واتساب
إقرأ أيضاً:
كيف تتعامل الأم مع الأبناء في حالة غياب الأب ؟.. فيديو
أكدت الدكتورة رحاب الفقي، استشاري الصحة النفسية والعلاقات الأسرية، أن تحقيق التوازن النفسي والتربوي للأبناء في غياب الأب يُعد معادلة شديدة الصعوبة.
وقالت الدكتورة رحاب الفقي خلال لقائها مع الدكتورة دينا أبو الخير خلال تقديم برنامجها وللنساء نصيب، المذاع على قناة صدى البلد، إن القاعدة العامة، نشير إلى أنه من الصعب أن تحقق الأم وحدها التوازن المطلوب، لأن وجود الأب يمثل السلطة الأبوية الضرورية لتكوين شخصية الطفل.
وأوضحت الفقي أن الطفل يحتاج إلى وجود الأب منذ مرحلة الفطام، أي من عمر السنتين، مشيرة إلى أهمية وجود الأب في تأسيس الصورة الأبوية داخل نفس الطفل.
وأضافت: "في علم النفس نُطلق على هذا التكوين مصطلحي عقدة أوديب للبنين وعقدة إليكترا للبنات، وهي علاقات عاطفية مع الوالدين تؤثر لاحقًا في حياة الأبناء".
وتابعت قائلة:"هذه العقد تبدأ من سن مبكر جدًا وتظهر نتائجها غالبًا في سن المراهقة، إذ تبدو الطفلة مثلًا أكثر ارتباطًا بوالدها على حساب علاقتها بالأم".
وشددت على أنه لا يمكن القول إن الأم قادرة بالكامل على تعويض غياب الأب، وأن كل دور له أهميته، ولا يمكن للأم مهما اجتهدت أن تملأ الفراغ النفسي الذي يتركه غياب الأب عن الأسرة.
واختتمت الدكتورة رحاب حديثها بالتأكيد على أن الأسرة بحاجة دائمة لتكامل الأدوار بين الأب والأم لضمان نشأة أطفال أسوياء نفسيًا واجتماعيًا.