#سواليف

دعا #ديوان_الخدمة_المدنية #المرشحين المدرجة أسماؤهم أدناه لإجراء #الامتحان_التنافسي_الالكتروني في عدة #وزارات ومؤسسات حكومية .

كما أعلنت مؤسسات ووزارات عن حاجتها لتعبئة عدد من #الشواغر وفق شروط معينة .

وتاليا الاسماء والتفاصيل:

مقالات ذات صلة  منير دية يكتب: تراجع تدفق الاستثمار الاجنبي للاردن .

. القوانين وحدها لا تكفي!  2023/08/23

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ديوان الخدمة المدنية المرشحين وزارات الشواغر

إقرأ أيضاً:

إذا فاز بالرئاسة.. حلفاء ترامب يدعون لإجراء تجارب للأسلحة النووية الأميركية

يحث حلفاء الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب على ضرورة إجراء الولايات المتحدة تجارب للأسلحة النووية الأميركية بعد إعادة انتخابه في نوفمبر المقبل، وفق ما أفاد تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز.

هذه المقترحات التي قد تلقى دعما، يرفضها عدد من الخبراء النوويين، مشيرين إلى أنها خطوة قد تلغي "الوقف الاختياري للتجارب النووية" الذي تلتزم فيه القوى النووية الكبرى منذ عقود.

روبرت أوبراين، مستشار الأمن القومي السابق لترامب، كتب مقالا في العدد الأخير لمجلة فورين أفيرز قال فيه: "يجب (على واشنطن) أن تختبر أسلحة نووية جديدة للتأكد من موثوقيتها وسلامتها في العالم الحقيقي للمرة الأولى منذ عام 1992".

ودعا أوبراين ترامب إذا فاز بولاية جديدة لرئاسة الولايات المتحدة إلى القيام بهذه التجارب النووية بهدف المساعدة على "الحفاظ على التفوق التقني والعددي على المخزونات النووية الصينية والروسية المشتركة".

مستشار الأمن القومي الأميركي السابق، روبرت أوبراين . أرشيفية

وتشير الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة كانت قد تخلت، في عام 1992، عن إجراء تجارب التفجيرات للأسلحة النووية، إذ جرى ما يشبه الاتفاق الضمني بين القوى النووية الكبرى على هذا الأمر، وتم اللجوء إلى إجراء اختبارات محاكاة عبر أجهزة حاسوب عملاقة وأجهزة أشعة متطورة.

وقلل أوبراين من أهمية إجراء اختبارات المحاكاة على اعتبار أنها "استخدام لنماذج الحاسوب" فقط، وكان أعضاء جمهوريون في الكونغرس قد انتقدوا إجراء تجارب غير حقيقية، باعتبارها غير كافية لطمأنة المؤسسة العسكرية الأميركية بأن ترسانتها فعالة، داعين إلى إجراء اختبارات حية.

إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن وديمقراطيون آخرون حذروا من أن مثل هذه الاختبارات النووية، قد تؤدي إلى سلسلة من ردود الأفعال دوليا، وبمرور الوقت، قد نعود إلى سباق التسلح النووي، بما يزعزع استقرار "توازن الرعب العالمي" ويزيد "من خطر الحرب".

أرنست مونيز، الذي أشرف على الترسانة النووية الأميركية عندما كان وزيرا للطاقة في إدارة الرئيس الأسبق، باراك أوباما، وصف إجراء اختبارات نووية بـ"فكرة رهيبة"، بحسب الصحيفة.

وأضاف أن "الاختبارات من شأنها أن تجعلنا أقل أمانا، ولا يمكنك فصلها عن التداعيات العالمية".

إدارة بايدن لا تريد إجراء تجارب حية للأسلحة نووية . أرشيفية

سيغفريد هيكر، المدير السابق لمختبر لوس ألاموس للأسلحة في نيو مكسيكو، حيث أجرى روبرت أوبنهايمر عملية صنع القنبلة الذرية وصف الأمر بأنه "مقايضة محفوفة بالمخاطر بين المكاسب المحلية والخسائر العالمية".

وقال: "نحن معرضون لخسارة أكثر" مما قد يخسره منافسو الولايات المتحدة.

ومن غير الواضح ما إذا كان ترامب سينفذ مقترحات مستشاره السابق، ولم يتحدث مسؤولون في حملة ترامب بشكل مباشر عن موقفه من التجارب النووية.

وقالوا إن أوبراين وآخرين ربما "كانوا مضللين وتحدثوا قبل الأوان، وربما كانوا مخطئين تماما" بشأن خطط إدارة ترامب الثانية.

وتلفت الصحيفة إلى أن تاريخ ترامب الزاخر بالتهديدات النووية، والسياسات المتشددة يشير إلى أنه قد يكون منفتحا على مثل هذه التوجيهات من مستشاريه الأمنيين، وفي عام 2018، كان يتحدث عن قوة الأسلحة النووية الأميركية.

مقالات مشابهة

  • إذا فاز بالرئاسة.. حلفاء ترامب يدعون لإجراء تجارب للأسلحة النووية الأميركية
  • ملخص مباراة إسبانيا وألمانيا – يورو 2024
  • ركلات ترجيح مباراة البرتغال وفرنسا – يورو 2024
  • وظائف شاغرة
  • سلطنة عُمان تتقدم 5 مراكز على مؤشر الأداء الصناعي التنافسي وتتبوأ المرتبة 53 عالميًا
  • أيمن عاشور: جميع برامج التعليم مبنية على احتياجات سوق العمل ووظائف المستقبل
  • لإجراء محادثات بشأن لبنان.. هوكستين في باريس
  • سلطنةُ عُمان تتقدم 5 مراكز في مؤشر الأداء الصناعي التنافسي لعام 2024
  • مدعوون للتعيين / أسماء
  • وظائف شاغرة في الشركة الوطنية للخدمات الأمنية