وحدة التدخلات تدشن صرف كمية من الاسمنت والديزل لدعم المبادرات في القبيطة بلحج
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
يمانيون../
دشّنت وحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة بمحافظة لحج، بالتنسيق مع السلطة المحلية في مديرية القبيطة، صرف خمسة آلاف لتر من مادة الديزل، وألف و500 كيس اسمنت لدعم المبادرات المجتمعية في مجال الطرق.
وخلال التدشين أشاد مدير المديرية وحيد الحضر بأهمية الدعم المقدم من الوحدة لإنجاز مشاريع المبادرات المجتمعية وتحفيز المجتمع على تنفيذ المزيد من المشاريع الخدمية خصوصا في مجال الطرق.
فيما أكد مسؤول المتابعة والإشراف لوحدة التدخلات بالمحافظة المهندس سليمان الحميري أن هذا الدعم يأتي تنفيذاً لتوجيهات القيادة الهادفة إلى تحقيق تنمية مستدامة من خلال دعم المبادرات المجتمعية في مجال الطرق وغيرها من المجالات.
وأشار إلى أن الوحدة مستمرة في تقديم الدعم لتعزيز البنية التحتية وتحسين الخدمات للمواطنين خصوصا في المناطق الريفية.. مشيدا بمستوى التعاون والتنسيق مع السلطة المحلية.
بدوره أوضح مدير المبادرات المجتمعية بمحافظة لحج إبراهيم حاميم أن هذا الدعم سيعمل على إنجاز مشاريع المبادرات في مجال الطرق لتخفيف معاناة المواطنين في المناطق الجبلية الوعرة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: المبادرات المجتمعیة فی مجال الطرق
إقرأ أيضاً:
مساعدات إنسانية من الإمارات لدعم اللاجئين السودانيين في تشاد
تتواصل جهود دولة الإمارات لتقديم الدعم الإنساني الإغاثي للأشقاء السودانيين اللاجئين في تشاد، في إطار مساهمتها في التخفيف من معاناة الأسر الأكثر تضرراً من اللاجئين ودعم المجتمعات المحلية المُضيفة في تشاد خلال شهر رمضان المبارك.
ووزع مكتب تنسيق المساعدات الإماراتية في العاصمة التشادية نجامينا بتوزيع 5 آلاف سلة غذائية لدعم برامج إفطار الصائم، بينها 3500 سلة لصالح اللاجئين السودانيين في مخيمي تريغن وبريغن بإقليم ودّاي شرق تشاد، استفاد منها حوالي 20 لاجئ.
1500 سلةكما وزعت 1500 سلة، و33 طناً من التمور في انجمينا وضواحيها بالتنسيق مع وزارة العمل الاجتماعي والتضامن والشؤون الإنسانية التشادية، استفاد منها قرابة 30 ألفاً.
وقال راشد الشامسي سفير دولة الإمارات لدى تشاد إن "دولة الإمارات تسعى جاهدة لتوفير الدعم الإنساني الضروري للاّجئين السودانيين في دول الجوار ودعم المجتمعات المضيفة ما يعزّز قدرتها على الاستجابة ويساهم في دعم الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي، وذلك عبر توفير المواد الأساسية، خاصة في شهر رمضان المبارك الذي يعد مناسبة لمواصلة نهج الأب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان،طيب الله ثراه، الذي كان يحرص على تقديم الدعم ومد يد العون لتوفير متطلبات الأسر المحتاجة في الدول الشقيقة والصديقة خلال الشهر المبارك".