خطوات تغيير عداد الكهرباء التقليدي بآخر مسبوق الدفع
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
كتب محمد صلاح:
تواصل وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة تنفيذ خطتها المتعلقة بتعميم تركيب العدادات مسبوقة الدفع بدلا من العدادات القديمة والتقليدية.
يستعرض "مصراوي" خطوات تغيير عداد الكهرباء التالف أو التقليدي إلى عداد كهرباء مسبوق الدفع باتباع عدة خطوات:
1- التوجه لإحدى شركات توزيع الكهرباء القريبة من محل السكن، وإحضار البطاقة الشخصية وملء نموذج طلب فحص استيفاء لكل بياناته.
2- أو التقدم بطلب إلكتروني لفحص أو تغيير العداد من خلال المنصة الموحدة لخدمات الكهرباء .
3- أو الاتصال بالخط الساخن لشركة التوزيع التابع لها
وفيما يتعلق بإجراءات تغيير عداد الكهرباء التالف أو التقليدى
1- يقوم المشترك بسداد 195 جنيهًا رسوما خاصة بطلب الفحص أو استبدال العداد بآخر جديد، .
2- معرفة التسوية الخاصة بعطل أو تلف عداد ويطلب من المشترك أو المواطن تحصيل قيمة متوسط استهلاك ثلاثة أشهر قبل حدوث العطل
3- عمل إجراءات تصفية الحساب وتسوية، إذا كان المشترك عليه تراكمات مالية للشركة لم يسبق سدادها، وذلك قبل إجراءات رفع العداد وفحصه في المعامل.
4- فحص العداد خلال 3 أيام من تاريخ الاستلام من المشترك.
5- حصر المديونية وهى تحديد القيمة المطلوبة من العداد مسبق الدفع وقيم التسويات على العميل.
6- تحصيل المطلوب أو الخصم من الشحنات الخاصة بالعميل عند التقدم لشحن الكارت أو مطالبة العميل بالمديونية لسدادها نقدًا أو بالتقسيط بناءً على طلبه من خلال كروت الشحن .
7- شحن كارت العداد بمبلغ 100 جنيه وإذا لم يتقدم العميل للشحن فيتم شحن العداد بمبلغ 30 جنيهات حتى يمكن إطلاق التيار وتشغيل العداد وتضاف قيمة هذا الشحن إلى المديونية السابقة.
8- إذا اعترض العميل على تركيب العداد مسبق الدفع فيتم إبلاغه رسميًا بأن الإخطار السابق تسليمه إليه عند رفع عداد الكهرباء التالف كأن لم يكن وفي حالة عدم حضوره خلال أسبوع من تاريخ الإبلاغ سيتم تحويل الأمر إلى شرطة الكهرباء لتحرير محضر سرقة.
وفيما يتعلق بمميزات العداد مسبوق الدفع:_
1-- يتحكم العداد مسبوق الدفع في الاستهلاك من خلال الاطلاع على معدل الاستهلاك والرصيد المتبقي، بعداد الكهرباء مسبوق الدفع.
2- ترشيد الاستهلاك، لأنه يُمكن المستهلك من معرفة رصيده، وبالتالي يخفض استهلاكه.
3- يقضى بشكل نهائي على أخطاء فواتير الاستهلاك الخاطئة.
4- سهل الشحن، من خلال خدمات الدفع الإلكتروني.
5- رفع نسب التحصيل بشركات توزيع الكهرباء ، وتقليل الخسائر المالية للقطاع.
6- تحصل وزارة الكهرباء على مستحقاتها مقدمًا قبل الاستهلاك، من خلال شحن العداد برصيد
7-يعتمد على التكنولوجيا الحديثة، فلا يوجد مجال لتدخل العنصر البشري في عملية المحاسبة على الاستهلاك.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي انقطاع الكهرباء سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة وزارة الكهرباء عداد الکهرباء مسبوق الدفع من خلال
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار القهوة 94% يضرب آخر مناطق الاستهلاك المرتفع بالعالم
أضر ارتفاع أسعار القهوة بأكثر من 90% العام الماضي بالطلب في معظم الأسواق الرئيسية، والآن، بدأ الاستهلاك يتذبذب حتى في الأسواق التي كان الطلب فيها صامدًا، حسبما ذكرت وكالة بلومبيرغ.
ومع ضعف نمو الطلب في الولايات المتحدة ودول أوروبا ذات الدخل المرتفع، أصبحت الصناعة تعتمد بشكل متزايد على المستهلكين في الاقتصادات الناشئة، لكن ثمة علامات مبكرة على أن الاستهلاك بدأ يتعثر في هذه المناطق، وفق بلومبيرغ.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الليرة السورية تواصل الارتفاع أمام الدولار اليوم الخميسlist 2 of 2تويوتا تواصل التربع على عرش مصنّعي السيارات بالعالمend of listوفي فيتنام، ذكرت مجموعات في قطاع القهوة أن الأسعار المرتفعة تجعل بعض المشترين مترددين في تقديم طلبات كبيرة، وفي إندونيسيا، تحولت بعض المحامص إلى استخدام حبوب أقل جودة، كما تباطأت الشحنات من البرازيل، أكبر منتج للقهوة عالميا، إلى الصين.
خسائر محتملةونقلت بلومبيرغ عن رئيس أبحاث وتحليل القهوة في شركة سوكريس إيه دينريس إس إيه للتجارة، كيث فلوري قوله: "هذه دول ذات دخل متاح أقل، لذلك يتعين علينا أن نتساءل كيف ستؤثر أسعار التجزئة المرتفعة على الطلب.. قد نرى بعض الخسارة".
يأتي هذا التحول بعد أن قفزت أسعار الحبوب من صنف أرابيكا، المستخدم في الخلطات الفاخرة، بنسبة 94% في الأشهر 12 الماضية، لتصل إلى مستوى قياسي جديد هذا الأسبوع، كما ارتفعت العقود الآجلة لصنف روبوستا، بعد أن أدى الطقس السيئ في البرازيل وفيتنام، ثاني أكبر مورد للقهوة، إلى خفض المحاصيل وأثار المخاوف بشأن العجز العالمي.
إعلانونوهت بلومبيرغ بزيادة استهلاك القهوة في الدول المنتجة في السنوات الثلاث الأخيرة، إذ بلغ الاستهلاك المحلي نحو كيس واحد من كل 3 أكياس قهوة منتجة في هذه البلدان، وهي حصة كانت تنمو باستمرار، وفق بيانات منظمة القهوة الدولية.
ونقلت بلومبيرغ عن رئيس جمعية صناعة القهوة البرازيلية (أبيك)، بافيل كاردوسو قوله إن المستهلكين من المرجح أن يصبحوا "أكثر تحفظًا"، كما أن أكبر مزارع في العالم (فيتنام) هي ثاني أكبر سوق للطلب.
بالنسبة للمستهلكين في فيتنام وإندونيسيا، تأتي الزيادة في الأسعار في وقت زاد فيه الارتباط بالمشروب، فقد ازدهرت المقاهي مؤخرًا حيث أعطت الزيادات في الدخل المتاح في جميع أنحاء جنوب شرق آسيا دفعة للسوق، حتى حفزت المنطقة على استيراد المزيد من القهوة في العام الماضي.
محمصو القهوة في إندونيسيا يتحولون إلى حبوب أقل جودة (غيتي إيميجز) حيل خفض التكاليفقال رئيس قطاع القهوة بجمعية مصدري وصناعات القهوة الإندونيسية، موليونو سويسيلو إن محمصي القهوة المحليين في إندونيسيا يتحولون الآن إلى استخدام حبوب منخفضة الجودة للسيطرة على التكاليف، وأضاف أن مكونات مثل الذرة المحمصة والأرز والفول السوداني تتم إضافتها لتحل محل حبوب البن في المنتجات المستهدفة للمقاهي الصغيرة منخفضة التكلفة.
وقال سويسيلو: "باستخدام الآلات ذات التكنولوجيا العالية الحالية، لا يزال بإمكانهم الحفاظ على منتجات ذات جودة جيدة وتقليل خسائر الحبوب".
وقال ترينه دوك مينه، رئيس جمعية بون ما ثوت للقهوة في مقاطعة داك لاك الواقعة في المرتفعات الوسطى، وهي أكبر منطقة لزراعة القهوة في البلاد، إن أسعار القهوة المرتفعة تجعل بعض المشترين في فيتنام مترددين في تقديم طلبات كبيرة.
أما الصين، وفق بلومبيرغ، فباعتبارها مشتريًا رئيسيًا للعديد من السلع الزراعية، لا تزال مبتدئة في مجال القهوة، ويظل الشاي المشروب الأكثر شعبية بها، ومع ذلك، أصبح شرب القهوة في المناطق الحضرية الصينية ملحوظًا، حيث قدرت وزارة الزراعة الأميركية مؤخرًا أن الاستهلاك زاد بأكثر من الضعف في العقد الماضي.
إعلانولكن في عام 2024، تراجعت شحنات القهوة من البرازيل إلى الصين، وفقًا لمجموعة سيكاف، وهي مجموعة مصدرين في الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية، وذلك بعد طفرة في عام 2023.
وقال المستشار وخبير سوق القهوة، مايكل فون لويرت إن التقارير التي تفيد بانخفاض النشاط في المقاهي الصينية تدعم حجة تباطؤ نمو الاستهلاك في الوقت الحالي.
وقال فون لويرت: "ثقافة استهلاك القهوة في الصين ما زالت في البداية.. لكن مع الضعف في الاقتصاد الذي شهدناه على مدى الأشهر الماضية، أتساءل عما إذا كان المستهلكون سينفقون المزيد على القهوة وما إذا كان زخم النمو مستمرًا".