سيدة تستغيث بالمسئولين من التعامل غير الآدمي بوحدة الغسيل الكلوي بـ«ميت سلسيل» بالدقهلية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أرسلت القارئة حنان مأمون إبراهيم محمد، استغاثة لمجلس الوزراء عبر خدمة بين الناس بموقع "صدى البلد" من من التعامل غير الآدمي بوحدة الغسيل الكلوي بمستشفى ميت سلسيل منية النصر بالدقهلية وتأخير العلاج لساعات طويلة.
وقالت في استغاثتها، اسمي حنان مأمون إبراهيم محمد وأبلغ من العمر 35 عامًا، وأتلقي الغسيل الكلوي بمستشفى ميت سلسيل منية النصر، وأعاني من التعامل غير الآدمي بوحدة الغسيل الكلوي وتأخير العلاج والانتظار لساعات طويلة.
وطالبت المسئولين بسرعة الاستجابة رأفة بحالتها وحاجتها للعلاج في أسرع وقت نظرًا لسوء حالتها.
للتواصل: 01019420454.
ويقدم موقع "صدى البلد" الإخباري، خدمة “بين الناس” حرصا منا على التواصل مع القارئ وإيمانًا منا بأن الرسالة الصحفية الأهم التي يحملها الموقع هي خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين والمتابعة المستمرة للوصول إلى حل، ويأتي ذلك من خلال الخط الساخن 5731 و01025555056 أو من خلال رقم الواتس آب 01006735360.
ويعمل قسم "بين الناس" دائما على خدمة المواطن أولا من خلال التواصل مع المسئولين والوزارات المعنية ورؤساء الأحياء في حل مشاكل المواطنين في جميع محافظات الجمهورية، ويناشد المسئولين التواصل مع الحالات المنوه عنها لحل مشكلاتهم، تنفيذا لتوجهات الدولة والقيادة السياسية بضرورة تواصل المسئولين مع المواطنين في شتى محافظات الجمهورية والتفاعل مع متطلباتهم والرد على شكاواهم
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استقبال شكاوى المواطنين جلسات الغسيل الكلوي الغسیل الکلوی
إقرأ أيضاً:
“كهرباء غزة” تستغيث لإعادة تشغيل شبكات توزيع الكهرباء
#سواليف
قالت شركة توزيع #كهرباء محافظات #غزة، إنه “في ظل #الأحوال_الجوية_القاسية والعواصف التي تضرب قطاع غزة، تُطلق الشركة نداء استغاثة عاجل إلى المجتمع الدولي والأطراف ذات العلاقة بضرورة توفير المعدات والآليات الحيوية التي تحتاجها لإعادة #تشغيل #شبكات_توزيع_الكهرباء في القطاع، وتغذية المرافق الحيوية الأساسية”.
وأضافت الشركة في بيان، أن “قطاع غزة شهد انقطاعاً مستمراً للتيار الكهربائي لأكثر من 15 شهراً، مما أدى إلى تداعيات خطيرة على كافة جوانب الحياة، خاصة في القطاعات الأساسية مثل الصحة والمياه والتعليم والاتصالات، علما بأنه لغاية الآن لم يتم توفير أي من احتياجات قطاع توزيع الكهرباء العاجلة التي طالبت شركة توزيع الكهرباء بادخالها لتوصيل الكهرباء لتلك المرافق”.
وتابعت الشركة: “لقد أصبح توفير الكهرباء ضرورة ملحة لضمان الحد الأدنى من الخدمات الأساسية للسكان، في ظل التدهور الكبير الذي عانت منه البنية التحتية للشبكات الكهربائية، مما يصعب إصلاحها دون توفر المعدات والآليات اللازمة والضرورية للعمل”.
مقالات ذات صلة عناصر القسام تبدأ الانتشار في دير البلح / شاهد 2025/02/08وجددت الشركة دعوتها وحاجتها الملحة إلى توفير وتيسير إدخال المعدات اللازمة لعملها للمرحلة الأولى، والتي تتضمن: “300 محول توزيع كهربائي، 400 كيلومتر من كابلات الجهد المتوسط، 500 كيلومتر من كابلات الجهد المنخفض، 2,000 عامود حديدي، 15,000 عامود خشبي مع ملحقات التركيب، 25 رافعة، 10 مركبات من نوع مانوف، 10 مركبات لدعم حركة الفرق الهندسية والمعدات، 5 حفارات”.
وأكدت الشركة أن “تداعيات استمرار انقطاع التيار الكهربائي وكذلك غياب مصادر التدفئة في ظل الظروف الجوية القاسية والبرد القارص خطيرة جدا، وهو ما يشكل تهديداً حقيقياً لحياة المواطنين عامة ومئات الجرحى والمرضى خاصة، كما أن غياب الكهرباء يشل عمل القطاع الصحي ويحد من قدرة المستشفيات على القيام بواجباتها تجاه متلقي الخدمة، خاصة أن الكهرباء هي المصدر الرئيسي لتشغيل الأجهزة الطبية الحيوية”.
وأوضحت أن “غياب الكهرباء على قطاع المياه والصرف الصحي ويحول دون تمكن المواطنين من الحصول على المياه النظيفة وكذلك يحد من قدرة البلديات على ضح ومعالجة مياه الصرف الصحي وتصريف مياه الأمطار، وترحيل النفايات، وهو ما يهدد بارتفاع نسبة التلوث وانتشار الأوبئة المعدية، كما يؤثر انقطاع الكهرباء سلباً على العملية التعليمية، مما يؤخر التحصيل العلمي وخاصة لدى الأطفال، ويضع ادارات التعليم أمام تحديات غير مسبوقة على هذا المستوى”.
وبحسب بيان الشركة، فإنه “علاوة على ذلك فإن تداعيات استمرار انقطاع التيار الكهربائي وعدم توفير الاحتياجات العاجلة لقطاع الكهرباء سيكون له بالغ الأثر على قطاعات أخرى مركزية مثل قطاع الخدمات وقطاع الإتصالات وقطاع المطاحن والمخابز، وهي قطاعات تتصل اتصالا مباشر بحياة المواطنين ولا يمكن الاستغناء عنها”.
وبدأ سريان وقف إطلاق النار في قطاع غزة في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.
وارتكبت قوات الاحتلال بدعم أميركي بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 159 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء وما يزيد على 14 ألف مفقود، وإحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.