تاون جاس تؤسس أول فرع خارجي بالمملكة العربية السعودية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
استثماراً للخبرات المتراكمة لشركات قطاع البترول والغاز الطبيعي المصرية في تنفيذ المشروعات والانشطة المتخصصة والتي أسهمت في كسب ثقة ومصداقية العملاء في الدول العربية والأسواق الخارجية فيما تقدمه من اداء متميز و خبرة كبيرة في تنفيذ المشروعات في مجالات عملها، انتهت الشركة المصرية لتوزيع الغاز الطبيعي للمدن (تاون جاس) أحد أهم أذرع قطاع البترول والغاز في مشروعات توصيل الغاز الطبيعى للمنشآت والمنازل من تأسيس أول فرع خارجي لها بالمملكة العربية السعودية.
وتأتي تلك الخطوة في اطار استراتيجية طموحة لقطاع البترول والغاز يدعمها المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية للتوسع والانتشار و زيادة حجم الاعمال لشركاته المتخصصة في الدول العربية والاسواق الخارجية خاصة التي تشهد نموا كبيرا و حركة تطور في تنفيذ المشروعات والبنية التحتية كالمملكة العربية السعودية مما يمثل فرصا للشركات لزيادة حجم الاعمال خاصة ان شركات المشروعات بقطاع البترول لها تواجد ملموس في السوق السعودية وتسهم في اعمال تنفيذ العديد من المشروعات الخاصة بالبنية التحتية في قطاع الطاقة .
ويعكس انشاء الفرع الجديد بالمملكة حرصها علي مشاركة الشركات المصرية المتخصصة من قطاع البترول والغاز استنادا لخبراتها وتميز كوادرها وسابقة اعمالها الناجحة في تنفيذ المشروعات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البترول والغاز الثروة المعدنية البنية التحتية الشركة المصرية لتوزيع الغاز الطبيعي المهندس طارق الملا الغاز الطبيعى فی تنفیذ المشروعات
إقرأ أيضاً:
تحالف استراتيجي بين القطاع الخاص والأكاديمي لتوطين صناعة الذكاء الاصطناعي
في خطوة هامة لتعزيز مكانة مصر كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، تم توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية بين إحدى الشركات المصرية المتخصصة في خدمة العملاء وجامعة خاصة مرموقة، تهدف إلى تطوير حلول ذكاء اصطناعي تتناسب مع الاحتياجات اللغوية والثقافية المحلية.
تركز الاتفاقية على ثلاثة محاور رئيسية تشمل البحث والتطوير، وتدريب الطلاب، وتوفير فرص عمل للخريجين في مجال الذكاء الاصطناعي.
وفي هذا السياق، صرح المهندس وائل أبو العلا أن الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل الصناعات عالمياً، مؤكداً ضرورة أن تلعب مصر دوراً نشطاً في هذا التحول.
وأضاف أن هذا التعاون يهدف إلى تعزيز البحث والتطوير في الذكاء الاصطناعي بما يتلاءم مع المتطلبات المحلية، مع التركيز على سيادة البيانات وأمنها.
وأشار إلى أن نجاح الذكاء الاصطناعي يعتمد بشكل أساسي على العنصر البشري، رغم توفر الأدوات مفتوحة المصدر، مؤكداً أن نقص الكفاءات المتخصصة يمثل تحدياً رئيسياً في المنطقة.