جريمة مروعة تهز البقاع.. نُور قتلت داخل منزلها!
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
عُثر على المدعوة "نور ز." زوجة المدعو "م.م."، جثة في منزلها في غزة البقاع الغربي، بعد اصابتها بطلق ناري من سلاح حربي، بحسب ما أفادت مندوبة "لبنان 24".
وأشارت المعلومات الأولية إلى أن الحادثة ناجمة عن خلافات عائلية.
وعلى الفور، فتحت القوى الأمنية تحقيقًا لمعرفة ملابسات الجريمة. .
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
اليونيسيف : الكوليرا قتلت ما لا يقل عن 65 شخصا بولاية النيل الأبيض
أكدت منظمة اليونيسف أن أكثر من 292 ألف طفل معرضون لخطر الإصابة بالكوليرا في كوستي بولاية النيل الأبيض ، مشيرة إلى أن تفشي أمراض مثل الكوليرا قد يدفع نظام الرعاية الصحية الهش بالفعل والبنية التحتية الضعيفة في السودان لنقطة الانهيار.
وذكرت اليونيسف في تصريحات لها أن الكوليرا قتلت ما لا يقل عن 65 شخصا بولاية النيل الأبيض في السودان بينهم 10 أطفال منذ بداية العام.
واشارت المنظمة الأممية " اليونيسف ، إلي إصابة 2700 شخص على الأقل بالكوليرا في ولاية النيل الأبيض بينهم أكثر من 500 طفل منذ بداية العام.
وكان مصدر طبي قال في وقت سابق لوكالة رويترز للأنباء إن عشرات السكان الهاربين من بلدة الهلالية المحاصرة في ولاية الجزيرة السودانية ثبتت إصابتهم بالكوليرا في تطور يقدم تفسيرا محتملا للوفيات المبلغ عنها لمئات الأشخاص هناك.
وفي حين يقول نشطاء محليون إن أكثر من 300 شخص لقوا حتفهم، قدمت مجموعة من سكان الهلالية في الشتات لرويترز قائمة بأكثر من 400 حالة وفاة، وهو الرقم الذي يقولون إنه يتزايد كل ساعة.
وبدأت ميليشيات الدعم السريع شبه حصارا للبلدة التي يقطنها عشرات الآلاف من السكان المحليين والنازحين في 29 أكتوبر 2024 كجزء من حملة هجمات في شرق الجزيرة انتقاما لانشقاق قائد كبير في قوات الدعم السريع وانضمامه للجيش السوداني.
وقُتل ما لا يقل عن 15 شخصا بنيران الدعم السريع التي بدأت الحصار، وفقا لناشطين.
ومع ورود تقارير عن وفيات جماعية، انتشرت شائعات حول سبب الوفيات وما إذا كان عناصر الدعم السريع قد سمموا الناس عمدا.
لكن المصدر الطبي قال إن عدداً متزايداً من الفارين من البلدة ثبتت إصابتهم بالكوليرا.
وقال مسعفون آخرون من البلدة لرويترز إنه بعد أن طرد عناصر الميليشيات الناس من منازلهم وسرقوا الأموال والسيارات والمواشي، لجأ معظم السكان إلى ساحات ثلاثة مساجد.
وأضاف المسعفون وشاهد عيان أن الجنود أخذوا أيضاً الألواح الشمسية والأسلاك الكهربائية المستخدمة لاستخراج المياه الجوفية، مما أجبر بعض السكان على الأقل على الاعتماد على بئر تقليدي ضحل لم يستخدم لعقود وربما اختلط بمياه الصرف الصحي.
وطلب المسعفون وشهود العيان عدم الكشف عن هوياتهم لتجنب الانتقام.