إحنا اللي نستاهل.. أحد ضحايا منصات النصب الإلكتروني يروي تجربته
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
روى إسلام صالح، أحد ضحايا النصب الإلكتروني، طريقة تعرضه للنصب، قائلاً "تلقيت مكالمة هاتفية، وتم عرض وظيفة لي، وإرسال لينك، وتم التأكيد على ضرورة عمل إعجاب لبعض المواضيع، وتم إرسال 30 جنيها بعد ذلك”.
وقال “صالح”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “حقائق وأسرار” المذاع عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “مصطفى بكري”، “اشتركت في الباقة على الموقع ودفعت 900 جنيه، وقمت بعمل الإعجابات والمشاركة في المواضيع، ودخلت على مواقع التواصل الاجتماعي ووجدت تعليقات بأن الشركة ذات ثقة”.
وتابع أحد ضحايا النصب الالكتروني “فوجئت بأنه يتم إخباري بأن المنصة فيها عطل في تسجيل البيانات وشلل في الموقع”.
واختتم حديثه قائلاً “إحنا نستاهل عشان بنجري وراء المكسب السريع”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري مواقع التواصل الاجتماعي النصب الالكتروني منصة FBC المزيد
إقرأ أيضاً:
لو الزوجة هيا اللي بتصرف ينفع القوامة تنتقل ليها؟.. علي جمعة يجيب
وجه أحد الشباب، سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق، وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، يقول فيه (لو الزوجة بتشتغل وبتقبض أكتر من الراجل فهل القوامة كده هتكون ليها عشان هيا اللي بتصرف على البيت؟
وقال علي جمعة، في إجابته على السؤال، خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا"، إن نفقة المرأة على البيت يكون من تفضلها، وتكون قوامة الرجل في هذا الوقت في مهب الريح.
وتابع علي جمعة: الرجل في هذا الوقت لن يقدر على محاسبة زوجته، لأن شرط القوامة التي هي من مهامه أن يكون هو صاحب النفقة على البيت، لقوله تعالى (وبما أنفقوا من أموالهم) وبالتالي في هذه الحالة نكون قد فقدنا شرط القوامة وبفقدان الشرط أو جزء منه، ينتفي الشيء المشروط به.
وأشار إلى أن للمرأة أن تهب ما تنفقه على البيت ولا تطالب به، أما لو طالبت ما أنفقت به فيجوز لها أن تستحقه من زوجها وإن لم يستطع تحصل عليه من الميراث.