احذر هذه العادات اليومية.. قد تدمر سيارتك دون أن تدرك!
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
مقالات مشابهة لأول مرة في اليمن.. صنعاء تكشف عن إنتاج الدجاج البلدي المجمد محليًا
36 دقيقة مضت
3 ساعات مضت
3 ساعات مضت
يومين مضت
يومين مضت
يومين مضت
يؤدي الكثير من السائقين بعض العادات اليومية دون أن يعلموا أنها قد تسبب أضرارًا جسيمة لسياراتهم على المدى الطويل، ما قد يكلفهم مبالغ طائلة في الصيانة والإصلاح.
تجاهل إشارات التنبيه.. خطأ شائع
من أبرز هذه العادات تجاهل إشارات التحذير التي تضيء على لوحة العدادات، حيث يعتقد البعض أنها مجرد أضواء غير مهمة، إلا أنها في الواقع رسائل تحذيرية من نظام السيارة تنبه السائق إلى مشكلات قد تتفاقم في حال إهمالها.
على سبيل المثال، إشارة ضغط الإطارات قد تدل على انخفاض الهواء داخل الإطار، وإذا لم تتم معالجتها فقد تؤدي إلى انفجار الإطار أثناء القيادة، مما يشكل خطرًا كبيرًا. أما إشارة ارتفاع حرارة المحرك، فتجاهلها قد يؤدي إلى تلف المحرك بالكامل، وهو من أخطر الأعطال التي قد تواجه أي سائق.
إهمال الصيانة الدورية.. كارثة مكلفة
يعتقد البعض أن الصيانة الدورية مجرد إنفاق غير ضروري، لكنها في الحقيقة استثمار في سلامة السيارة وطول عمرها. فحص زيت المحرك، الإطارات، الفرامل، والبطارية بشكل منتظم يساعد في اكتشاف المشكلات مبكرًا قبل أن تتحول إلى أعطال خطيرة تتطلب إصلاحات باهظة.
قيادة متهورة تسرّع تلف السيارة
لا تقتصر العادات الخاطئة على الإهمال فقط، بل تشمل القيادة بسرعة عالية على الطرق الوعرة، والتوقف المفاجئ المتكرر، حيث تؤدي هذه التصرفات إلى تآكل الإطارات، وإجهاد أنظمة التعليق والفرامل، وزيادة احتمالية حدوث أعطال مفاجئة.
اهتم بسيارتك.. تحافظ على أموالك وسلامتك
الحفاظ على سيارتك لا يقتصر على غسلها أو ملء خزان الوقود، بل يتطلب الالتزام بالصيانة الدورية والانتباه لأية إشارات تحذيرية. فمن خلال اتباع هذه العادات الصحيحة، يمكن للسائق تجنب الكثير من الأعطال غير المتوقعة، مما يوفر عليه تكاليف باهظة ويضمن له قيادة آمنة ومريحة.
لا تهمل سيارتك، وابدأ اليوم في اتباع السلوكيات الصحيحة للحفاظ على أدائها وعمرها الافتراضي!
ذات صلةيجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: هذه العادات غد الجمعة یومین مضت ساعات مضت
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تلغي تأشيرات 27 نائبا ومسؤولا فرنسيا قبل يومين من زيارتهم
ألغت إسرائيل تأشيرات 27 نائبا ومسؤولا محليا فرنسيا، قبل يومين من زيارتهم المقررة لإسرائيل والأراضي الفلسطينية.
وأعلنت وزارة الداخلية الإسرائيلية إلغاء تأشيرات الـ27 بموجب قانون يسمح للسلطات بـ”حظر الأشخاص الذين قد يتصرفون ضد إسرائيل”.
وقال 17 عضوا من المجموعة، وهم من الحزب البيئي والحزب الشيوعي الفرنسي، إنهم وقعوا ضحايا “عقاب جماعي” من قبل إسرائيل. داعين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى التدخل.
وأوضحوا في بيان احتجاجي أنهم “تلقوا دعوة في رحلة مدتها 5 أيام من القنصلية الفرنسية في القدس، وكانوا يعتزمون زيارة إسرائيل والأراضي الفلسطينية، كجزء من مهمتهم لتعزيز التعاون الدولي وثقافة السلام”.
لكنهم أضافوا: “لأول مرة، وقبل يومين من مغادرتنا، ألغت السلطات الإسرائيلية تأشيرات دخولنا التي تمت الموافقة عليها قبل شهر. نريد أن نفهم سبب هذا القرار المفاجئ الذي يشبه العقاب الجماعي”.
وجاء هذا الإجراء بعد أيام فقط من منع إسرائيل برلمانيين بريطانيين من حزب العمال الحاكم من دخول البلاد.
وضم الوفد نواب الجمعية الوطنية فرانسوا روفين، وأليكسيس كوربيير، وجولي أوزين من حزب البيئيين، والنائبة الشيوعية سوميا بوروها. وعضوة مجلس الشيوخ الشيوعية ماريان مارغيت، كما كان من بين الأعضاء الآخرين رؤساء بلديات يساريون ومشرعون محليون.
وتأتي الخطوة في ظل توترات دبلوماسية متصاعدة بين إسرائيل وفرنسا، عقب تصريحات لماكرون قال فيها إن باريس “ستعترف قريبا بدولة فلسطينية”.
ورد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بحدة على تصريحات ماكرون، معتبرا أن إقامة دولة فلسطينية في ظل الظروف الراهنة “تشكل مكافأة كبرى للإرهاب”، بحسب تعبيره.