يمانيون../
باركت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الخميس، عملية الدهس والطعن في منطقة كركور بالقرب من الخضيرة بفلسطين المحتلة 48 .

وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، قالت الحركة في بيان صحافي، إن عملية الدهس والطعن في منطقة كركور بالقرب من الخضيرة تؤكد أن ضربات المقاومة متواصلة رغم إرهاب الاحتلال.

وأكدت الحركة، أن العملية رد طبيعي بطولي على ما يرتكبه العدو الصهيوني من عدوان غاشم وجرائم متواصلة في الضفة وخاصة في محافظاتها الشمالية، ومن استمرار عمليات التهويد ومحاولة السيطرة على المقدسات الإسلامية.

وأضافت، أن هذه العملية تمثل رسالة لحكومة العدو المتطرفة ووزرائها، بأن في الضفة والداخل المحتل وكل أرض فلسطين مقاومون أبطال وثوار أحرار لن يفرطوا بحقهم، وأن المقاومة مستمرة حتى زوال الاحتلال عن كامل الأراضي المحتلة.

ودعت الحركة، الشعب الفلسطيني لمزيد من الثبات والتصدي وتصعيد المقاومة، ولإشعال حالة الاشتباك عبر العمليات الموجعة داخل أرضنا المحتلة، وإفقاد المحتل ومستوطنيه الأمن والأمان حتى التحرير والعودة.

وأُصيب 11 صهيونيا بينهم ثلاث حالات وُصفت بـ “الخطيرة”، مساء اليوم الخميس، في عملية مزدوجة بالطعن والدهس نفذها مقاوم فلسطيني قرب بلدة الخضيرة بفلسطين المحتلة 48 .

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

“حماس”: الرهان على كسر إرادة الشعب الفلسطيني تحت “الضغط” مصيره الفشل

#سواليف

قالت حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” إن #حكومة_الاحتلال برئاسة بنيامين #نتنياهو تواصل حربها الوحشية ضد المدنيين في قطاع #غزة.

وأكدت “حماس” في بيان، مساء اليوم الإثنين، أن أي رهان على كسر إرادة الشعب الفلسطيني ومقاومته تحت الضغط العسكري هو #رهان_خاسر، مشددة على أن #الفلسطينيين متمسكون بحقوقهم وثوابتهم الوطنية.

وبينت أن جيش الاحتلال صعد هجماته على الأحياء السكنية و #خيام_النازحين، ما أدى إلى #استشهاد أكثر من 80 مدنيًا وإصابة أكثر من 300 آخرين خلال الـ48 ساعة الماضية.

مقالات ذات صلة مقترح لهدنة جديدة في غزة / تفاصيل 2025/04/01

وأوضحت أن هذه المجازر في ثاني أيام عيد الفطر، تُرتكب علانية أمام العالم، في إطار سياسة الإبادة والتهجير القسري، دون أي اكتراث من حكومة الاحتلال لعواقب جرائمها.

وأشارت إلى أن الإدارة الأمريكية شريكًا مباشرًا في حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني، في ظل محاولاتها تعطيل المساءلة الدولية للاحتلال الإسرائيلي.

ودعت المجتمع الدولي، والدول العربية والإسلامية، وأحرار العالم إلى تحمل مسؤولياتهم التاريخية والتحرك العاجل لوقف الانهيار الكارثي في منظومة القيم والقوانين الدولية، عبر لجم الاحتلال ووقف جرائمه وانتهاكاته الصارخة.

واستأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر الـ18 من آذار/مارس الجاري عدوانه على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، لكن الاحتلال خرق بنود وقف إطلاق النار على مدار الشهرين.

وتتنصل حكومة بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ تسعى لإطلاق سراح مزيد من الأسرى لدى المقاومة من دون الوفاء بالتزامات هذه المرحلة، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بالكامل.

وبدعم أميركي أوروبي ترتكب قوات الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 164 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال يعرض تحقيقه في أحداث “حفل الطبيعة”.. المستوطنون: همكم التغطية على فشلكم أمام حماس
  • شهداء ودماء منذ الفجر مع توسع الاحتلال العملية العسكرية في غزة
  • “أونروا” تعرب عن القلق إزاء الوضع في شمالي الضفة الغربية المحتلة
  • “الإعلامي الحكومي”: الاحتلال يمنع إدخال الطحين والوقود ترسيخا لسياسة التجويع
  • “حماس”: استهداف الصحفيين يستدعي تحركا دوليا عاجلا
  • “حماس”: الرهان على كسر إرادة الشعب الفلسطيني تحت “الضغط” مصيره الفشل
  • “وول ستريت جورنال”: تكتيك إسرائيلي جديد ضد المقاومة في الضفة الغربية
  • “حماس”: تهجير سكان رفح “تطهير عرقي” وانتهاك للقانون الدولي
  • “أونروا”: حجم النزوح في الضفة الغربية غير مسبوق منذ عام 1967
  • تحقيق يكشف تعرض أسرى فلسطينيين لتعذيب وحشي:حكومة الاحتلال تقر طرقاً استيطانية تعزز فصل شمال الضفة عن جنوبها والمقاومة تُدين