صدى البلد:
2025-04-01@06:27:20 GMT

مستجدات الحالة السريرية لبابا الفاتيكان

تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT

تواصل الحالة السريرية للبابا فرنسيس تحسنها اليوم أيضًا،  فقد خضع للعلاج بالأكسجين عالي التدفق بالتناوب مع استخدام قناع التنفس. ونظرًا لتعقيد حالته الصحية، لا تزال هناك حاجة إلى أيام إضافية من الاستقرار السريري قبل التوصل إلى تشخيص نهائي.

استقرار الحالة 

وخصص فرانسيس ساعات الصباح للعلاج الطبيعي التنفسي، متخللًا ذلك فترات من الراحة.

وفي فترة بعد الظهر، وبعد جلسة علاج طبيعي تنفسي إضافية، توجه الأب الأقدس للصلاة في الكابلة الصغيرة داخل شقته الخاصة في الطابق العاشر، حيث تناول القربان المقدس، ثم انصرف إلى مواصلة أعماله.

رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية يهنئ رئيس الجمهورية وشيخ الأزهر بحلول رمضانسيامة دياكون لكنيسة «الأنبا أنطونيوس والأنبا بولا» بمدينة الأمل .. صورالكنيسة الكاثوليكية بمصر تشارك في لجنة الحوار المجتمعي لقانون الأحوال الشخصية للمصريين المسيحيينمؤتمر لأبناء كنائس شمالي كاليفورنيا تحت عنوان “الباب الضيق”

وبحسب ما ورد، لقد تجاوز قداسة البابا فرنسيس المرحلة الأكثر خطورة، لكن الوضع لا يزال معقدًا، ولذلك يبقى التشخيص الطبي غير نهائي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البابا فرنسيس القربان المقدس القربان المزيد

إقرأ أيضاً:

ابتكار زيت يقلل آثاراً جانبية للعلاج الإشعاعي للسرطان

ابتكر باحثون في جامعات أسترالية وأمريكية تركيبة جديدة مصنوعة من زيت الحمضيات الطبيعي قد تساعد مرضى السرطان على تخفيف جفاف الفم، وهو أحد الآثار الجانبية الشائعة والمؤلمة للعلاجات الإشعاعية، إلى جانب آثار جانبية أخرى.

وبخلط مزيج من زيت الفواكه الحمضية يُسهّل الجسم امتصاص الزيت، ويقلل من الآثار الجانبية الشائعة مثل: جفاف الفم وآلام المعدة.

وبحسب "هيلث داي"، في الاختبارات المعملية، كان مزيج الليمونين الجديد أكثر قابلية للذوبان بمقدار 180 مرة من الليمونين النقي. وفي التجارب المبكرة، زاد الامتصاص في الجسم بأكثر من 4000%.

وضم فريق البحث باحثين من جامعات ساوث أستراليا، وستانفورد، وأديلايد.

وقالت الباحثة المشاركة ليا رايت من جامعة أديلايد: "يعاني مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الإشعاعي وغيره من العلاجات الطبية بانتظام من جفاف الفم، الأمر الذي لا يمنعهم من البلع بسهولة فحسب، بل قد يؤدي أيضاً إلى نتائج سلبية أخرى قد تهدد حياتهم".

الليمونين

ويُعرف الليمونين منذ فترة طويلة بأنه يساعد في إنتاج اللعاب، ولكن كانت هناك حاجة لجرعات عالية لتحقيق نتائج فعالة. 

وغالباً ما تسببت هذه الجرعات في آثار جانبية مثل عسر الهضم و"تجشؤ الحمضيات".

وقال كلايف بريستيدغ، الباحث من جامعة ساوث أستراليا: "التركيبة الجديدة تحل هذه المشكلة".

فوائد علاجية

وأضاف بريستيدغ: "الفوائد العلاجية لليمونين معروفة جيداً. فهو يُستخدم كمضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة ومُحسِّن للمزاج، ويمكنه أيضاً تحسين الهضم ووظائف الأمعاء. ولكن على الرغم من استخدامه على نطاق واسع، إلا أن تقلبه وضعف ذوبانه حدّا من تطويره كعلاج فموي".

ويؤثر جفاف الفم على ما يصل إلى 70% من المرضى الذين يتلقون العلاج الإشعاعي لسرطان الرأس والرقبة. ويمكن أن يُصعّب الكلام والبلع بشكل كبير، ويُؤثر سلباً على جودة الحياة.

مقالات مشابهة

  • من مصر إلى الفاتيكان.. مسيرة الأخت ماري دي بيتاني نحو التطويب
  • رئيس مجمع القديسين في الفاتيكان يوقع الملف النهائي لتطويب البطريرك الدويهي
  • تحركات مصرية قطرية - صحيفة تتحدث عن أبرز مستجدات مفاوضات غزة
  • ابتكار زيت يقلل آثاراً جانبية للعلاج الإشعاعي للسرطان
  • لو اشتريت حاجة لبابا وفاصلت في سعرها استحق الباقي؟.. علي جمعة يرد
  • البابا فرنسيس يدعو إلى اعتبار الصوم “فترة شفاء”
  • ابن سلمان يبحث مع نواف سلام مستجدات لبنان والمنطقة
  • لبنان يشكر العراق على تمديد اتفاق الوقود لستة أشهر إضافية
  • “اتركوه يموت”.. كواليس القرار الصادم بشأن علاج البابا فرنسيس
  • اختتام معرض الأردن.. فجر المسيحية في الفاتيكان