الزعاق يكشف سبب تسمية مارس بـ آذار الهدار .. فيديو
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
الرياض
قال خبير الطقس والمناخ، الدكتور خالد الزعاق، إن شهر مارس يُعد الثالث في السنة الميلادية، وهو واحد من سبعة أشهر يبلغ عدد أيامها 31 يومًا.
وأوضح الزعاق خلال فقرته المُذاعة عبر قناة «العربية»، أن اسم مارس مشتق من كلمة ماريوس البابلية، والتي تعني آلهة الحرب، فيما يُعرف في العراق وبلاد الشام باسم آذار، المأخوذ من هدر البابلية، في إشارة إلى السحب الصيفية التي تهدر خلاله، كما يُطلق عليه بعض العامة “آذار الهدار”.
وأضاف الزعاق أن بداية مارس تُصادف انتشار الأمراض الموسمية المعتادة، بينما يشهد منتصفه تساوي الليل والنهار، ومع نهايته تبدأ السيول الصيفية في بعض المناطق.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/X2Twitter.com_Rbt2iGtxpogFTzRG_852p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: آذار خالد الزعاق خبير الطقس والمناخ مارس
إقرأ أيضاً:
تركيا.. اعتقالات غير مسبوقة لصحافيين ومحامين انتقدوا الحكومة
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل إعلام تركية، اليوم السبت (29 آذار 2025)، بتوقيف مراسلتَين في منزلهما، تعملان مع وسائل إعلام تنتقد الحكومة.
واحتجت النقابة تحت شعار "دعوا الصحافيين يقومون بعملهم. أوقفوا هذه الاعتقالات غير القانونية".
فيما أوقف صحافي سويدي الخميس لدى وصوله إلى تركيا لتغطية الاحتجاجات، بحسب ما قالت وزيرة الخارجية السويدية وطاقم تحرير صحيفة "داغينس إي تي سي" التي يعمل لحسابها الجمعة.
وأفادت الصحيفة السويدية في وقت لاحق أن مراسلها يواكيم ميدين سُجن بعد اعتقاله، في حين أفادت وسائل إعلام تركية أنه متهم بـ"إهانة الرئيس" والانتماء إلى "منظمة إرهابية مسلحة".
وكتب أندرياس غوستافسون رئيس تحرير "داغنيس إي تي سي" على منصة إكس "أعلم أن هذه الاتهامات زائفة 100%".
بينما تكثف السلطات التركية حملتها لوقف الاحتجاجات التي أثارها اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو في 19 آذار/مارس، أوقفت مئات من المتظاهرين، بينهم صحافيون ومحامون.
فقد أعلن إمام أوغلو الخصم الرئيسي للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الجمعة، توقيف محاميه محمد بهلوان، إلى أن أُطلق سراحه في وقت لاحق تحت إشراف قضائي.
وكتب رئيس بلدية العاصمة الاقتصادية لتركيا الذي أقيل من مهامه وأودع السجن الأحد بتهمة الفساد، على إكس "هذه المرة أوقف محامي محمد بهلوان بذرائع ملفقة".
كما أضاف "كأن محاولة الانقلاب على الديمقراطية لا تكفي، لا يسعهم احتمال أن يدافع ضحايا هذا الانقلاب عن أنفسهم".
بدورها، قالت وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمر ستينرغارد إن البلاد تتعامل بـ"جدية" مع مسألة اعتقاله.
يأتي اعتقال ميدين بعد ساعات فقط من إطلاق السلطات سراح 11 صحافيا اعتقلوا الاثنين الماضي لتغطيتهم الاحتجاجات.
وبحسب نقابة المحامين في إسطنبول، أوقف 20 قاصرا في الفترة ما بين 22 و25 آذار/مارس، بينهم سبعة كانوا ما زالوا محتجزين، امس الجمعة.
يذكر أن الحكومة التركية كانت أعلنت الخميس الماضي توقيف نحو ألفي شخص منذ 19 آذار/مارس خلال تظاهرات حظرتها السلطات، تم سجن 260 شخصا من بينهم الخميس، وفقا لوزارة الداخلية.
المصدر: وكالات