أمريكا تعلن استعدادها لتدريب الطيارين الأوكرانيين على مقاتلات F-16
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
قالت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، إن الجيش الأمريكي مستعد لتدريب الطيارين الأوكرانيين على المقاتلات من طراز F-16 في الولايات المتحدة "إذا لزم الأمر".
وحسب شبكة “سي إن إن” الأمريكية، ذكر المتحدث باسم البنتاجون بات رايدر، للصحفيين، أن "الولايات المتحدة مستعدة لدعم تدريب الطيارين الأوكرانيين إذا لزم الأمر".
وأضاف: "ليس لدي أي تفاصيل لأقدمها الآن فيما يتعلق بالقواعد التي يمكن أن يتم فيها التدريب، ولكن بالتأكيد إذا تم اتخاذ القرار للقيام بذلك، فسنمضي قدمًا".
وكان وزير الدفاع الأوكراني، أوليكسي ريزنيكوف قال في وقت سابق، إن الطيارين الأوكرانيين بدأوا التدريب على طائرات إف-16، مما يجعل كييف أقرب إلى الحصول على جانب من المعدات العسكرية، التي طال انتظارها، والتي تقول إنها ضرورية لمواجهة التفوق الجوي الروسي.
ويتم دعم برنامج التدريب F-16 من قبل تحالف من 11 دولة من حلف "الناتو"، ويتطلب موافقة رسمية من الولايات المتحدة، لأن هذه الطائرات تكنولوجيا أمريكية..
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البنتاجون الجيش الأمريكي الدفاع الأمريكية الطيارين الأوكرانيين الطیارین الأوکرانیین
إقرأ أيضاً:
الخارجية تعلن عن “استعدادها” لمفاتحة إيران عن مصير “الأسرى الأكراد ” خلال حرب الثماني سنوات
آخر تحديث: 1 فبراير 2025 - 11:03 ص أربيل/ شبكة أخبار العراق- أعربت وزارة الخارجية، السبت، عن استعدادها مفاتحة الجانب الإيراني من أجل معرفة مصير مواطنين كورد من محافظة السليمانية فقدوا في تلك البلاد بعد مغادرتهم إليها إبّان عمليات الانفال والقصف الكيمياوي التي شنها النظام الإيراني على اقليم كوردستان في ثمانينات القرن المنصرم.وذكرت الوزارة في بيان اليوم، أن وكيلها للعلاقات الثنائية، السفير محمد حسين محمد بحر العلوم، استقبل في مبنى الوزارة ببغداد، وزير الشهداء والمؤنفلين في إقليم كوردستان، عبدالله حاجي محمود.ووفقا للبيان فقد، جرى خلال اللقاء بحث آليات التعاون بين وزارة الشهداء والمؤنفلين ووزارة الخارجية بشأن متابعة مصير عدد من المواطنين العراقيين من محافظة السليمانية، الذين غادروا إلى إيران خلال حملات الأنفال والقصف الكيمياوي التي نفذها النظام الايراني في ثمانينيات القرن الماضي.وأوضح عبد الله حاجي محمود أن عدداً من المواطنين الكورد فقدوا ذويهم خلال تلك العمليات العسكرية.وأشار إلى أن وزارة الشهداء والمؤنفلين تسعى إلى تحديد هويات هؤلاء المواطنين وإعادتهم إلى ذويهم الذين ما زالوا يبحثون عنهم، مؤكداً أهمية هذا الملف كقضية إنسانية.