داخلية الدبيبة تختتم المرحلة الثانية من دورة تعلم اللغة التركية لمنتسبيها
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
ليبيا – اختتام المرحلة الثانية من دورة تعلم اللغة التركية لمنتسبي وزارة الداخلية برنامج تدريبي لتعزيز المهارات اللغوية
أعلنت وزارة الداخلية في حكومة الدبيبة عن اختتام المرحلة الثانية من الدورة التخصصية لتعليم اللغة التركية لعدد من منتسبيها، وذلك ضمن برنامج تدريبي يهدف إلى رفع كفاءة كوادر الوزارة في المهارات اللغوية لتعزيز قدراتهم في مجالات التعاون الأمني والتواصل الدولي.
ووفقًا لبيان صحفي صادر عن وزارة الداخلية، فقد استضاف معهد التدريب التخصصي بالإدارة العامة للعمليات الأمنية فعاليات هذه المرحلة، حيث تلقى المشاركون برامج تدريبية مكثفة وفق منهجية تعليمية متخصصة.
استكمال المستويات المتقدمةوأشار البيان إلى أن القائمين على البرنامج التدريبي أكدوا استمرار الدورة لاستكمال المستويات المتقدمة من تعلم اللغة التركية، وفق خطة تدريبية معتمدة تهدف إلى تعزيز مهارات المنتسبين بما يتماشى مع احتياجات العمل الأمني والتعاون الدولي.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: اللغة الترکیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في تنفيذ قراراته ووقف حرب الإبادة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حملت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الأحد، المجتمع الدولي المسؤولية عن فشله في تنفيذ قراراته ووقف حرب الإبادة والتهجير والضم، وتؤكد أن حماية المدنيين الفلسطينيين ما زالت تختبر رغبة المجتمع الدولي وقدرته على إنقاذ ما تبقى من مصداقية له.
ووجهّت وزارة الخارجية والمغتربين - في بيان اليوم وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)سفارات دولة فلسطين وبعثاتها بضرورة تكثيف الجهود والوقوف إلى جانب أبناء الشعب الفلسطيني في الشتات، خاصة من أبناء قطاع غزة، وشمال الضفة الغربية، ممن فقدوا أحبتهم، وهُدمت منازلهم، وشُردوا قسرًا على يد الاحتلال الغاشم، وأهمية مواساتهم وتضميد جراحاتهم.
وأوضحت أنه بينما يستقبل العالم عامةً والإسلامي خاصةً، عيد الفطر المبارك، تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب مزيد من الجرائم بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وتواصل قصف خيام النازحين بطائراتها الحربية وتصعد جرائمها في جنين وطولكرم وطوباس وعموم شمال الضفة ومخيماته، ضاربةً بعرض الحائط القيم والمبادئ الإنسانية وحقوق الإنسان والمدنيين وقت الحرب، مضيفة أن سلطات الاحتلال مازالت تفرض عليهم حصارًا خانقًا وتجويعا وتعطيشا وحرمانا من أبسط حقوقهم، وتفرض عليهم دائرة نزوح وقتل محكمة يصعب تلافيها، في ظل عدم وجود أي مكان آمن في القطاع.