تشارليز ثيرون ترفض بطولة فيلم بسبب الوزن الزائد
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
كشفت الممثلة الشهيرة تشارليز ثيرون عن رفضها اكتساب أي وزن زائد في المستقبل مقابل القيام بدور تمثيلي بعد معاناتها السابقة مع خسارة هذا الوزن.
وقالت تشارليز ثيرون ، في تصريحات له، إنها قررت التوقف عن اكتساب أي وزن زائد على أمل أن تفقده مرة أخرى بعد الانتهاء من التصوير، خاصة مع التقدم في السن.
وأوضحت تشارليز ثيرون، أنها اكتسبت أوزان في أوقات سابقة للقيام بطولة أعمال سينمائية، وكانت تستطيع خسارة هذا الوزن بسهولة، ولكن مع الوقت أصبح الأمر في غاية الصعوبة.
وكشفت تشارليز ثيرون في تصريحات لها، إنها اكتسبت 50 رطلا مقابل القيام بدور أم منهكة لثلاثة أطفال في فيلم Tully، لكنها أصيبت بالاكتئاب نتيجة تقمص الشخصية.
اتعقدت تشارليز ثيرون أن اكتساب المزيد من الوزن، سيقربها من الشخصية، والشعور بمعاناتها في ظل الإجهاد من التربية وطريقة المعيشة، ولكنها أصيب باكتئاب ووزن زائد نتيجة تناول الكثير من الأطعمة المصنعة وشرب الكثير من السكريات.
استغرق الأمر من تشارليز ثيرون حوالي عاما ونصف لخسارة الوزن الزائد الذي اكتسبته من أجل فيلم Tully، وكانت رحلة طويلة وشاقة بالنسبة لها.
وأكدت تشارليز ثيرون على أنها أصبحت الآن تبلغ من العمر 48 عاما، وتشعر بالانزعاج من تأثير الأدوار التي تقوم بها عليها، خاصة تصوير مشاهد الأكشن التي تستغرق وقتا طويلا للشفاء، على عكس حالها في العشرينات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوزن الزائد
إقرأ أيضاً:
الهند ترفض محاولات الغرب عزل روسيا
أول زيارة خارجية لرئيس وزراء الهند بعد إعادة انتخابه ستكون إلى موسكو. حول ذلك، كتب فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا":
أعلن ناريندرا مودي أن أول زيارة دولية يقوم بها بعد إعادة انتخابه رئيسا للوزراءستكون إلى موسكو. وقد وصفت الصحافة الهندية هذا بالحدث الكبير، بالنظر إلى أن واشنطن وحلفائها يضغطون على نيودلهي، ويطالبونها بإدانة روسيا بسبب عمليتها في أوكرانيا.
وفي الصدد، قال رئيس مركز منطقة المحيط الهندي بمعهد الاقتصاد العالمي والعلاقات الدولية، أليكسي كوبريانوف، لـ"نيزافيسيمايا غازيتا": "زيارة مودي إلى موسكو،تشكّل بالطبع اختراقًا. ولكن هذا لا يشكل تحديًا للغرب. بل يبدو أن لذلك علاقة بـ"مؤتمر السلام" في سويسرا. وقد مثل الهند هناك باوان كابور، نائب وزير الخارجية.
المشكلة الكبرى في العلاقات الروسية الهندية هي العجز التجاري. حجم التجارة ينمو، لكنه ينمو مع فائض هائل في اتجاهنا. "أي أن هناك خلافات بشأن التجارة، لكن لا توجد خلافات سياسية. هناك مشكلة الأزمة الأوكرانية. تدعو الهند إلى حل هذه المشكلة دبلوماسيا في أقرب وقت ممكن. ولم تكن هناك خلافات بشأن التعاون العسكري التقني. يبدو لي أنه جرى إيقافه مؤقتًا. فما كنا نبيعه للهند، نحتاجه الآن في أوكرانيا بأنفسنا".
و"الغرب لا يطالب الهند بعدم شراء النفط الروسي، بل يريد فقط الالتزام بسقف الأسعار. وإذا لم تشتر الهند النفط، فسيكون ذلك سيئا بالنسبة للغرب. فهي تقوم بمعالجة النفط وتحويله إلى منتجات بترولية وتصدّرها إلى الغرب. ولن يكون لدى الغرب ما يعوض به عنها إذا توقفت الهند عن الشراء. وإذا حكمنا من خلال التسريبات في الصحافة الهندية، فإن روسيا تبيع النفط بسعر مخفض. ولكن الرقم غير معروف".
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
ليفربول يخطط للتعاقد مع نجم نيوكاسل يونايتد