الأسبوع:
2025-04-24@10:37:30 GMT

فان دايك: علينا أن نقاتل حتى النهاية

تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT

فان دايك: علينا أن نقاتل حتى النهاية

حذر الهولندي فيرجيل فان دايك قائد ليفربول زملائه بأنه لا مجال للتهاون، رافضا التلميحات التي تشير إلى أن فريقه حسم لقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.

وفاز ليفربول على نيوكاسل يونايتد 2 /صفر تزامنا مع تعادل أرسنال مع نوتينجهام فورست بهدف لمثله ليتسع الفارق بينهما في الصدارة إلى 13 نقطة، ليقترب الفريق بشكل كبير من استعادة لقب الدوري الممتاز بعد غياب خمسة أعوام.

وقال فان دايك بشأن احتفال الجماهير باللقب مبكرا:"بإمكانهم غناء ما يريدونه، نحن بالطبع نستمتع بالأجواء، علينا أن نتعامل مع ذلك".

وأضاف:"الأمر لم يحسم بعد، مازال هناك عشر مباريات حتى النهاية، ولم يحسم أي شيء بعد، لحين حسم الأمور علينا ألا ننشغل بأي شيء أخر".

ونقلت وكالة الأنباء البريطانية عن فان دايك قوله:"سأشعر بالملل يا رفاق في تلك الحالة، لأنني سأدعوكم حينها للتحلي بالهدوء".

وأشار:"ينبغي الاستمتاع بالفوز بالمباريات لكن ليس لوقت طويل بما أنك تلعب تقريبا كل ثلاثة أيام".

وأكد:"لقد وضعنا أنفسنا في موقف جيد للغاية لكن هذا لا يعني أن أي شيء قد حسم، أواصل تذكير اللاعبين وأيضا العالم الخارجي، الرفاق في الإعلام بأنه لا يوجد مجال أو مساحة للتعالي".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ليفربول الدوري الإنجليزي نادي ليفربول نيوكاسل يونايتد فان دايك فيرجيل فان دايك نادي نيوكاسل يونايتد فان دایک

إقرأ أيضاً:

البابا فرانسيس.. أيقونة سلام وقُدّيس على الجدار

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في 25 مايو 2014، خرج البابا الراحل فرانسيس عن المسار البروتوكولي المحدد لزيارته للأراضي الفلسطينية وإسرائيل، حين فاجأ الجميع بتوقف غير معلن عند الجدار العازل الذي أقامته إسرائيل في الضفة الغربية. 

جاءت هذه اللفتة بعد قداس كبير أقامه في ساحة كنيسة المهد ببيت لحم، في لحظة وُصفت بأنها أشبه بصلاة على “حائط مبكى” جديد، حيث كانت عبارات المطالبة بالحرية والاستقلال تملأ الجدار، وارتفعت الأعلام الفلسطينية حوله.


دعوة للسلام بعد انهيار المفاوضات

خلال عظته في القداس، دعا البابا كلاً من الرئيس الفلسطيني محمود عباس والرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز للصلاة المشتركة من أجل السلام في الفاتيكان، بعد فشل مفاوضات السلام التي رعتها الولايات المتحدة. وقال في كلمته: “إحلال السلام معقد، ولكن العيش من دونه هو عذاب دائم”، مؤكداً على حق الفلسطينيين في دولة ذات سيادة.


 

ردود فعل غاضبة من الجانب الإسرائيلي


أثارت زيارة البابا للجدار العازل موجة من الغضب في الإعلام الإسرائيلي، حيث وُجهت له اتهامات بالانحياز للفلسطينيين، لا سيما من الأوساط اليمينية. وحرص رئيس الحكومة آنذاك، بنيامين نتنياهو، على التعتيم على الصورة، فدعا البابا إلى زيارة نصب تذكاري إسرائيلي، ليعلن بعدها في بيان رسمي أن الجدار “أنقذ أرواحاً كثيرة من الإرهاب الفلسطيني”.


 

الضمير لا يشيخ: البابا يصارع المرض ويتابع غزة

بعد عشر سنوات، وبينما كان البابا يصارع المرض، تابع عن كثب ما يجري في غزة، وعبّر عن إدانة صريحة للهجوم الإسرائيلي، رافضًا التلاعب بالمصطلحات. في كتابه الأخير “الرجاء لا يخيب أبداً”، وصف ما يحدث في غزة بأنه “يملك خصائص الإبادة الجماعية”، مطالباً بتحقيق دولي لتحديد ما إذا كان ينطبق عليه التعريف القانوني الكامل.


موقف شجاع حتى آخر اللحظات

ففي مواجهة الانتقادات الإسرائيلية، خاصة مع اقتراب احتفاله الأخير بعيد ميلاده، قال البابا بوضوح: “هذه ليست حرباً، بل وحشية. قصف الأطفال وقتلهم بهذه الصورة يمس القلوب”. وفي ساعاته الأخيرة، وصف الوضع الإنساني في غزة بأنه “مروع ومشين”، مؤكدًا دعمه الكامل للضحايا المدنيين.


شهادات من غزة: البابا الذي لم ينسَ أحداً

يروي جورج أنطون، رئيس لجنة الطوارئ بكنيسة العائلة المقدسة في غزة، كيف كان البابا يتواصل معهم يومياً، رغم مرضه الشديد. “يسألنا عن كل شيء: ماذا نأكل؟ ما وضع المياه؟ ما أخبار القطاع الصحي؟ مكالماته كانت تبعث فينا شعور الأمان وكأن لنا أباً حقيقياً يرعانا”، يقول أنطون.

مقالات مشابهة

  • في النهاية، نحن نكتب الحياة، والحياة في بلادي هي الحرب.
  • كاتب إسرائيلي: “حماس” انتصرت علينا في ستة مجالات داخلية وخارجية
  • كاتب إسرائيلي: حماس انتصرت علينا في ستة مجالات داخلية وخارجية
  • كاتب إسرائيلي: حماس انتصرت علينا في ست مجالات داخلية وخارجية
  • الخارجية الإيرانية: العقوبات الأمريكية الجديدة علينا ذات دلالة سيئة
  • إبراهيم النجار يكتب: محادثات مسقط.. هل تكون بداية النهاية؟!
  • البابا فرانسيس.. أيقونة سلام وقُدّيس على الجدار
  • فان دايك يلمح إلى رحيل أرنولد عن ليفربول
  • فان دايك: فخور بتمديد عقدي مع ليفربول.. وأرنولد لاعب رائع
  • فان دايك: ليفربول يتذكر أرنولد بـ «مودة»