لطلاب الثانوية.. كليات ومعاهد خدمة اجتماعية متاحة في تنسيق المرحلة الثالثة
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
يتطلع طلاب الثانوية العامة إلى معرفة كليات ومعاهد خدمة اجتماعية متاحة في تنسيق المرحلة الثالثة، خاصة بعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثانية التي جاءت بحد أدنى 60% في الشعبة العلمية و58% في الشعبة الأدبية.
كليات ومعاهد خدمة اجتماعية متاحة في تنسيق المرحلة الثالثة 2023وأعلنت وزارة التعليم العالي أنه يمكن لطلاب الثانوية العامة التقديم في تنسيق الجامعات في المرحلة الثالثة 2023 في مختلف كليات ومعاهد خدمة اجتماعية وجاءت كالآتي:
كليات ومعاهد خدمة اجتماعية متاحة في تنسيق المرحلة الثالثة 2023 للشعبة العلمية- خدمة اجتماعية تنموية ببني سويف
- خدمة اجتماعية حلوان
- خدمة اجتماعية الفيوم
- خدمة اجتماعية أسوان
- العالي خدمة اجتماعية المنصورة
- خدمة اجتماعية تنموية انتساب موجه بني سويف
- العالي خدمة اجتماعية 6 أكتوبر
- خدمة اجتماعية انتساب موجه الفيوم
- خدمة اجتماعية انتساب موجه أسوان
- خدمة اجتماعية انتساب موجه أسيوط
- المتوسط للخدمة الإجتماعية بسوهاج
- العالي خدمة إجتماعية بأسوان
- العالي خدمة إجتماعية بسوهاج
- العالي خدمة إجتماعية بنها
- معهد عالي خدمة اجتماعية بكفر صقر بالشرقية
- العالي خدمة اجتماعية بورسعيد
- المتوسط لخدمة اجتماعية الإسكندرية طالبات
- خدمة اجتماعية انتساب موجه حلوان
- معهد عالي خدمة اجتماعية كفر الشيخ بمصروفات
كليات ومعاهد خدمة اجتماعية بالمرحلة الثالثة 2023 للشعبة الأدبية
- المتوسط للخدمة الاجتماعية بسوهاج
- المتوسط للخدمة الإجتماعية بالإسكندرية طالبات
- المتوسط للخدمة الإجتماعية بأسوان
- المتوسط للخدمة الإجتماعية بكفر الشيخ
- عالي خدمة إجتماعية أسوان فرع قنا
- العالي خدمة اجتماعية سوهاج
- العالي خدمة اجتماعية بورسعيد
- معهد عالي خدمة اجتماعية الإسكندرية بمصروفات
- معهد عالي خدمة اجتماعية القاهرة بمصروفات
- معهد عالي خدمة اجتماعية كفر الشيخ بمصروفات
- العالي خدمة اجتماعية أسوان
- معهد عالي خدمة اجتماعية دمنهور بمصروفات
- العالي خدمة اجتماعية 6 أكتوبر
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الكليات المرحلة الثالثة تنسيق المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثالثة تنسيق الكليات المرحلة الثانية تنسيق الكليات والمعاهد المرحلة الثانية تنسيق الكليات والمعاهد المرحلة الثالثة المرحلة الثانية كليات المرحلة الثالثة تنسيق الثانوية العامة تنسيق المرحلة الثانية 2023 المرحلة الثالثة 2023
إقرأ أيضاً:
حسام بدراوي: ضم مادة الدين للمجموع في الثانوية العامة «غير منطقي»
انتقد المفكر السياسي الدكتور حسام بدراوي، مستشار الحوار الوطني لـ«رؤية 2030»، أسلوب تطوير التعليم في مصر، في مرحلة الثانوية العامة فقط، خاصة مع تعاقب الوزراء، قائلًا: “التغيير يقتصر فقط على الثانوية العامة، بل يتعدى ذلك إلى تعديل النظام، ثم التراجع عنه لاحقًا”.
الكشف عن لغز مصرع فتاة التجمع في غرفة الحارس| القصة الكاملةكيف نتوب من الغيبة والكلام السيئ؟.. أمين الفتوى يجيبوتابع خلال لقاء في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: “النية حسنة، وأنا متأكد من ذلك، لكن تغيير نظام التعليم لا بد أن يتم برؤية واضحة حتى النهاية، وأن يُنفذ تدريجيًا وليس فجأة، كما يجب إشراك أصحاب المصلحة في عملية التغيير، وهم الطلاب وأولياء الأمور والمعلمون والرأي العام”.
وأشار إلى أن: “هذه عملية سياسية وليست مجرد عمل تقني، حتى تغيير نظم التعليم يندرج تحت السياسة، ولا بد أن يكون هناك عملا سياسيا لإقناع الناس، إلى جانب وجود فلسفة واضحة لهذا التغيير".
وانتقد إدراج مادة التربية الدينية ضمن المجموع في الثانوية العامة، التي ستطبق تحت نظام "البكالوريا"، حيث ستُمنح 15% من الوزن النسبي للمجموع، مما سيؤثر على فرص الطلاب في الالتحاق بكليات الطب والعلوم المختلفة.
وتابع: “لا يوجد نظام مماثل في أي دولة في العالم، إدخال التربية الدينية في تحديد مصير الطلاب يخلق جدلًا دينيًا غير ضروري حول نظام تعليمي أكاديمي”.
وواصل: “إذا أراد أحد إثارة الخلاف بين الناس؛ فليُدخل الدين في المناقشات التعليمية، وسيبدأ الجدل المعتاد: (ألا تريد أن يتعلم الناس دينهم؟)، رغم أن الموضوع لا علاقة له بذلك، ولكن المرحلة الثانوية مرحلة تؤهل الطالب للتعليم العالي، ولا يصح أن يكون الوزن الأكاديمي لهذه المرحلة قائمًا على التربية الدينية”.
وردًا على من يقولون إن ضم التربية الدينية للمجموع يهدف إلى تعليم الأخلاق والقيم؛ قال بدراوي: “لديك 10 سنوات قبل المرحلة الثانوية لغرس القيم والأخلاق، وليس بالضرورة عبر التربية الدينية فقط، بل يمكن تعليمها من خلال الفلسفة والمنطق، لأنها مبادئ إنسانية عابرة للأديان”.
وأوضح أن إدخال الدين في المجموع سيحول أي نقاش حول النظام التعليمي الجديد إلى صراع أيديولوجي، حيث سيتهم من يرفض الفكرة بأنه "ضد الدين"، مما سيخلق انقسامًا في المجتمع بدلًا من التركيز على تطوير التعليم.
وتساءل: "كيف ستتم المساواة بين تدريس التربية الدينية للمسيحيين والمسلمين؟، وما الأداة التي ستقيس بها ذلك؟”.