حصلت الصحفية هدير سمير علي درجة الماجستير بتقدير امتياز عن رسالتها “توظيف شبكات التواصل الاجتماعي في تشكيل معارف واتجاهات الجمهور المصري نحو الانتخابات الرئاسية 2024”.

وتكونت لجنة المناقشة والحكم من الدكتور سامي طايع رئيس قسم العلاقات العامة بكلية الإعلام جامعة القاهرة سابقا وأستاذ مناهج البحث العلمي والدكتور ريم عادل رئيس قسم الدراسات الإعلامية بمعهد الدراسات والبحوث العربية وأستاذ العلاقات العامة بكلية الإعلام جامعة القاهرة والدكتور محمد الغريب أستاذ الإذاعة والتلفزيون بكلية الآداب جامعة الزقازيق ووكيل الكلية لشئون البيئة والمجتمع.

وتهدف الدراسة إلى التعرف على دور شبكات التواصل الاجتماعي في تشكيل معارف واتجاهات الجمهور نحو القضايا السياسية خاصة قضية الانتخابات الرئاسية وكانت أهم نتائج الدراسة، إنه لابد من تنوع المواد الإعلامية لجذب انتباه الجمهور مع ضرورة التركيز على مبدأ الشفافية والمصداقية في نشر المعلومات.

وأوضحت الدراسة إنه لابد من إتاحة الفرصة للناخبين للمساهمة في نشر المحتوي ، مما يعزز تفاعلهم مع المعلومات إلى جانب ضرورة استحداث تطبيق يتيح للناخبين سهولة الانتخاب عبر استخدام وسائل الإعلام الرقمي كنوع من تسهيل العملية الانتخابية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: درجة الماجستير شبكات التواصل الاجتماعي الانتخابات الرئاسية 2024 المزيد

إقرأ أيضاً:

«مشيت في جنازتها لوحدي».. اللواء سمير فرج يكشف لـ«كلم ربنا» قصة «أم الشهداء»

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف اللواء الدكتور سمير فرج، الخبير العسكري والاستراتيجي، عن واحدة من القصص المؤثرة في حياته، والتي تخص سيدة أطلق عليها «أم الشهداء».

وقال «فرج»، خلال حواره لـ برنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»، إن هناك سيدة ثرية جدًا طلبت مساعدة أسر الشهداء من الجنود، وذلك خلال فترة توليه «الشؤون المعنوية» بالقوات المسلحة.

وأضاف: «حضرت السيدة معانا إفطار رمضان بوجود كل الأسر من مختلف المحافظات، على مدار اليوم، كنا بنجمع الطلبات من الأسر، وبدأت هذه السيدة تتحرك معانا بتطلع من فلوسها، استمر الحال 6 سنين وهي تيجي كل أسبوع وتساعد أسر الجنود، وقدمت جهد لا يتخيله بشر، وكانت بتلف كل محافظات مصر».

 

وتابع: «الست دي كانت ثرية جدًا، زوجها توفى وترك لها ثروة، ولديها ولدين طبيبان في دبي وأمريكا، وبنت في مصر، وبعد ما خرجت من الشؤون المعنوية بـ10 سنين كلمتني، وعرفتها فورًا لأني كنت مسميها (أم الشهداء)، سألتها عن أحوالها فقالت لي: أنا في دار مسنين».

وأوضح: «استغربت وسألتها عن فيلتها، فأخبرتني أن أولادها تركوها فذهبت إلى الدار. كلمت أولادها، وبعد فترة جبت صور أحفادها ليها عشان تشوفها وفرحت بيهم، بعدما انعزلت عن الدنيا ولم يزرها أحد من أولادها».

وأكمل فرج: «إلى أن جاءني اتصال من الدار يبلغوني بأنها توفيت، وكانوا سيدفنوها في مقابر الصدقة، كلمت ابنها في دبي وسألته عن مكان الدفن، ثم مشيت في جنازتها لوحدي، محدش من أولادها حضر، كلمت بنتها في الإسكندرية، قالت لي إنها مشغولة بمتابعة مباريات نجلها».

وختم: «هذه السيدة خدمت مصر في 1000 شهيد وفي النهاية لم تجد من يقف بجوارها وحد من أولادها يمشي في جنازتها، الموقف هذا خلاني أشوف انعدام القيم في الحياة، فالأولاد حصلوا على ملايين الدولارات ولم يقدّروا أمهم، دعيت لها وزرتها مرتين، وأقرأ لها الفاتحة كلما مررت في طريق صلاح سالم».

مقالات مشابهة

  • جامعة الخرطوم تعلن عن خطوة رسمية لاستئناف الدراسة من مقرها
  • تمارا حداد: لابد من الضغط على إسرائيل لوقف استخدام التجويع كجزء من الحرب| فيديو
  • رئيس وزراء غرينلاند يرد على تهديد ترامب.. لن تحصل على الجزيرة
  • روشتة لتفادي خناقات العيد فى البيوت المصرية
  • رئيس وزراء غرينلاند يرد على أمريكا: لن تحصل على الجزيرة
  • إعداد بسيط في هاتفك قد يجعلك تبدو أصغر بـ10 سنوات!
  • أردوغان يؤكد ضرورة تكثيف الجهود الإقليمية والدولية للجم إسرائيل
  • إنجاز بيئي وجمالي بكلية السياحة والفنادق بجامعة قناة السويس
  • هيئة الاعتماد والرقابة الصحية تحصل على اعتماد ISQua
  • «مشيت في جنازتها لوحدي».. اللواء سمير فرج يكشف لـ«كلم ربنا» قصة «أم الشهداء»