وكيل صحة سوهاج: إجراء 10 عمليات مياه بيضاء فاكو بمستشفى رمد طهطا ضمن المبادرة الرئاسية للقضاء على قوائم الانتظار
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشار الدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة بسوهاج إلي إجراء 10 عمليات مياه بيضاء الأسبوع الجارى بمستشفى رمد طهطا ضمن المبادرة الرئاسية القضاء على قوائم الإنتظار.
وجاء ذلك بتوجيهات "دويدار" وتحت إشراف الدكتور محمد جمال الجاحر مدير المستشفي والدكتور محمد عطيه نائب مدير المستشفى والدكتور بنيامين عادل مدير العمليات والدكتور مصطفى كامل أخصائي العمليات بمشاركة كلا من الأطباء الاخصائيين الاستشاري محمد رفعت حمدان والدكتور محمد حامد عبد المطلب والاستشاري صفوت نصيف وباقي فريق العمل من الأطباء والتمريض.
كما لفت "دويدار" أنه تم اجراء 387 عملية منذ بدء تشغيل "الفاكو" بمستشفى رمد طهطا. وأضاف أنه تم إجراء 32 عملية مياه بيضاء جراحة خلال أيضًا.
وثمن دويدار جهود الفريق الطبي بالمستشفى والتي من بينها إجراء أكثر من 41 حالة حقنة داخل العين لأمراض اعتلال الشبكية.
كما أكد "دويدار" أن المبادرة تقدم خدماتها لمئات المواطنين أسبوعياً بمختلف المستشفيات، موجهًا شكره وتقديره لجميع الفرق الطبية بالمنشأت الصحية علي مجهوداتهم المبذولة لخدمة وراحة المرضى.
1000052164 1000052167 1000052157 1000052155 1000052152المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور عمرو دويدار المبادرة الرئاسية صحة سوهاج وكيل وزارة الصحة بسوهاج وزارة الصحة بسوهاج
إقرأ أيضاً:
وكيل الأوقاف يوضح الفرق بين اسمي محمد وأحمد للنبي الكريم
أوضح الدكتور أسامة الجندي، وكيل وزارة الأوقاف لشؤون المساجد، أن اسم "محمد" يدل على الشخص الذي يتلقى الثناء المتكرر من الآخرين، مشيرًا إلى أن من يُثنى عليه مرة أو مرتين؛ يُطلق عليه "محمود"، أما إذا ازداد الثناء عليه وأصبح متكررًا، فإنه يُدعى "محمدًا".
الفرق بين "محمد" و"أحمد" في الثناء
خلال تقديمه برنامج «وبشر المؤمنين» المذاع على قناة «صدى البلد»، أشار الدكتور الجندي إلى أن الفرق الأساسي بين الاسمين يكمن في طبيعة الثناء، حيث يرتبط اسم "محمد" بالثناء الذي يتلقاه الشخص من الآخرين، بينما يرتبط اسم "أحمد" بالثناء الذي يصدر منه تجاه الآخرين.
متى يُطلق على الشخص اسم "أحمد"؟
أوضح وكيل وزارة الأوقاف أن الشخص الذي يثني على الآخرين مرة أو مرتين يُسمى "حامد"، أما إذا كان كثير الثناء عليهم فإنه يُدعى "أحمد"، مؤكدًا أن هذا هو المعنى اللغوي الذي يميز الاسمين اللذين اختارهما الله لنبيه الكريم.