مناقشة إجراءات التّسويات الوظيفية للمعلمين في عدد من المراكز
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
عقدت لجنة شؤون المُعلّمين بوزارة التربية والتعليم اِجتماعها السادس والسابع لسنة 2025م، بِرئاسة وكيل الوزارة للشؤون التّربوية مسعودة الأسود.
وَاستعرض الاِجتماع مُناقشة المحاضر الفرعِية المُحالة من مُراقبات التّربية والتّعليم مصراتة، صبراتة، طرابلس المركز، بنغازي، مسلاتة، تاجوراء، حي الأندلس، البيضاء، الزاوية الغرب، زليتن، توكرة، صرمان، العزيزية، الغريفة، سناون، ككلة، الماية، بئر الأشهب، تنيناي، أبو سليم.
وتضمّنت الإجراءات التّسويات الوظيفية للمُعلّمين، وإعادة التّعيين على مؤهّل جدِيد، بالإضافة إلى العدول عن التّقاعد الاِختياري، والعدول عن الاِستقالة، والعودة بعد اِنقطاع والتّرقيات.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: وزارة التربية و التعليم
إقرأ أيضاً:
بحر والإدريسي يتفقدان المراكز الصيفية بمديرية الزيدية في الحديدة
الثورة نت / يحيى كرد
أجرى مدير مكتب التربية والتعليم والبحث العلمي بمحافظة الحديدة ، عمر محمد بحر، ورئيس ملتقى الطالب الجامعي ، مسؤول التعبئة العامة، الدكتور ماجد الإدريسي، زيارة تفقدية إلى المركزين الصيفيين “الإمام الحسن بن علي” في قرية الكَدَراء التاريخية، و”العلامة بدر الدين الحوثي” في قرية برخل ، بمديرية الزيدية.
وخلال الزيارة، استمع بحر والإدريسي، بمعية. مدير مؤسسة المسالخ عبدالله الشريف، و مدير أمن المديرية زين العابدين العامري، إلى شرح من القائمين على المركزين حول سير الأنشطة والفعاليات التعليمية والتربوية، ومستوى الإقبال الطلابي على البرامج الصيفية.
وأكدا أن الفعاليات في المركزين تسير وفق الخطط المقررة، مشيدين بالدعم والرعاية المتواصلة للمراكز الصيفيه بمديرية الزيدية.
كما اطلعا مدير التربية ومسؤول التعبئة العامة خلال زيارتهما للصفوف الدراسية على محتوى اليوم التعليمي، وأعربا عن إعجابهما الكبير بما أظهره الطلاب من تميز لافت، يعكس جودة الأداء والإعداد.
وأشاد بحر والإدريسي بالمستوى العالي الذي وصل إليه المركزان، واللذان قدّما نموذجًا مبكرًا للتفوق في إطار المراكز الصيفية من خلال التلاحم الفاعل بين محتوى الدورات وخبرات الطواقم الإدارية والتعليمية، بالإضافة إلى نجاحهم في اكتشاف وتوجيه قدرات الطلاب في مختلف المراحل التعليمية.
ومؤكدان أن هذا التميز يعكس الثقة المتزايدة بالمراكز الصيفية، ودورها الفاعل في تنمية جيل مستنير بالثقافة القرآنية، وقادر على مواجهة التحديات والتهديدات التي تستهدف الهوية الإيمانية للأمة.