الفنانة السورية سلاف فواخرجي تكشف عن طبيعة علاقتها بماهر الأسد
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
سلاف فواخرجي (وكالات)
تحدثت الفنانة السورية سلاف فواخرجي عن الشائعات التي أثيرت حول علاقتها بماهر الأسد، مؤكدة أنها لا تخشى أي شيء بشأن تلك الأقاويل.
وفي لقاء لها عبر قناة "المشهد"، أوضحت فواخرجي أنها التقت بماهر الأسد مرة واحدة فقط، وكان اللقاء نتيجة لمشكلة فنية تواجهها، والتي لم تُحل بشكل نهائي، لتكتفي بذلك اللقاء الذي قالت إنه كان محترمًا ومليئًا بالاحترام، كما حضره عدة أشخاص آخرين.
كما أشارت سلاف فواخرجي إلى أنها ليست من النوع الذي يخفي أعماله أو مواقفه، وأضافت بأنها لا تخجل من أي تصرف تقوم به علنًا.
وأكدت الفنانة السورية أن مواقفها واضحة للجميع. وأكدت في حديثها على ضرورة أن يتحلى الناس بالنية الطيبة وأن يتبعوا الطريق القويم بما يرضي الله، خاصة عندما يتعلق الأمر بمصير الأطفال، حيث طالبت الجميع بأن يتقوا الله في كلامهم وتصرفاتهم.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: دمشق سلاف فواخرجي سوريا ماهر الأسد سلاف فواخرجی
إقرأ أيضاً:
اعتذار علني من سلاف فواخرجي لسبب صادم
شاركت الفنانة سلاف فواخرجي منشورا جديدا تشكر فيه الشعب المصري وفنانيه وفى نفس الوقت قدمت اعتذارا لكل من انزعج من منشوراتها الأخيرة حسب وصفها .
وكتبت منشورا من خلال حسابها الرسمي على موقع فيسبوك، معلقة: "سأعود لأنشر ما كُتب عني ، ليس لأثبت شيئا على الإطلاق
فالمثبت لا يُثبت والمشروح لا يُشرح …..
وإنما إعادة النشر هي كحق شكر لمن وقف معي سواء بالمنطق فقط أو بالمنطق والمحبة معاً ، وكلفوا أنفسهم عناء الاهتمام والكتابة والتعبير عن الحب …
واستكملت: “بداية شكرا لكل الأخوة في مصر وكافة الدول العربية فردا فردا ، وأشكر الظروف التي جعلتني أشعر بكل هذا الحب والدفء منهم ، وجعلتني أنتمي إليهم كأهل حقيقيين أكثر مما كنت ، والذين عبروا بشجاعة وقوة عن تضامنهم الجلي والصادق” …
وأعتذر ممن شُتم سواء على صفحتي والصفحات العامة ، أو حتى على حساباتهم الخاصة! بسبب دعمه لي
وماوصله من سُباب وإهانة وطعن وحتى تهديد !
بهدف ترهيبهم وحذف اي كلمة طيبة بحقي
ولتحريمهم تكرار الدعم لي …
منهم من تحمل وأشكره …
ومنهم من لم يستطع ، وأقدر له ذلك وأقول لهم صدقوني هؤلاء الذين يتبعون ثقافة الانتهاك والشتيمة يمثلون أنفسهم ولا يمثلون الشعب السوري
فالشعب السوري راق كما تعلمون وليست هذه لغته ولايمكن لها أن تكون … صدقوني …
واختتمت، معلقة: "ولا بدّ من أشكر زملائي الفنانين والاعلاميين والمعنيين السوريين الذين اتصلوا بي وارسلوا لي وقدموا لي كل الحب وهو ليس بغريب عنهم ، واعتذروا مني لانهم لايستطبعون التعبير علنا خوفا ، منهم من كان داخل سوريا ، ومنهم من كان خارجها لكنه يخاف على أقاربه في الداخل ، ومنهم من لا يقدر على تبعات الحملات الاليكترونية التي بتنا نعرفها جميعا …
وأتفهم وأقدر وأشكر …
وأتمنى أن لايلوم أحد الفنانين السوريين … فهم في القلب قلبي وقلب كل الوطن العربي الذي وصلنا الى قلوب ناسه بفننا السوري وكنّا سفراء حقيقيين لاسم بلدنا ..
ولطالما كنا وسنبقى واحدا مهما تباعدنا وأعتذر ممن يشعر بالانزعاجمن اعادة النشر ،
فهذا واجب عليّ .. ومن لايشكر الناس لايشكر الله ".