مدير عام المنتجات النفطية: مبيعاتنا الوقودية عبر الدفع الألكتروني تجاوزت الـ ٧٤٢ مليار دينار خلال كانون الثاني
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
شبكة انباء العراق ..
كشف مدير شركة توزيع المنتجات النفطية الأستاذ حسين طالب عبود عن قفزة كبيرة بمبيعات الوقود عبر خدمة الدفع الألكتروني خلال كانون الثاني الماضي والتي تجاوزت الـ ٧٤٢ مليار دينار .
وأكد المدير العام التزام الشركة بالبرنامج الحكومي من خلال أتمتة عملها، مفصحاً عن مضيها بإنجاح مشروع الدفع الألكتروني الذي تبنته كأول شركة حكومية باشرت بتنفيذه منذ نيسان ٢٠٢٣، وواصلت العمل به على مرحلتين الأولى تجهيز الوقود لكافة القطاعات بنسبة ١٠٠٪ ، والمرحلة الثانية تجهيز الوقود من المنافذ التوزيعية للمواطنين والتي ستشهد في حزيران القادم الانهاء التام لعملية الدفع الورقي.
وأشار طالب الى ان توسعة نطاق الجهات المتعاملة مع الشركة بالدفع الالكتروني شملت المحطات الحكومية والاهلية ،وكلاء الغاز والنفط الابيض ، المولدات ، تكييل الحوضيات ، الاليات والمعدات الزراعية ، ساحات الغاز ، البطاقة الوقودية ( نفط ابيض ) ، الافران والمكاوي ، الصندوق والجباية ، فضلاً عن القطاع الخاص .
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
المصريون يقعون في فخ عملية نصب تجاوزت 6 مليار دولار
الجديد برس|
بعد ان شارك فيها اكثر من مليون شخص اختفت منصة تداول والتي مثلت عملية نصب إلكتروني كبرى.
وأثار اختفاء منصة “إف بي سي” للتداول الرقمي والربح الإلكتروني المفاجئ موجة غضب واسعة بمواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن جمعت نحو 6 مليارات دولار من مليون مشترك في مصر والدول العربية.
وظهرت المنصة المجهولة المصدر في مصر قبل شهرين فقط، مدّعية أنها معتمدة من الحكومة وتقدم فرصة ذهبية للمواطنين لكسب المال بسهولة وتحقيق الثراء السريع تحت شعار “اصنع مستقبلا أفضل في 2025”.
واعتمدت آلية عمل المنصة على دفع المشتركين مبالغ مالية عبر محافظ إلكترونية لمضاعفتها والربح اليومي، منها من خلال الاشتراك في باقات مختلفة، مقابل تنفيذ مهام يومية بسيطة على الإنترنت، أبرزها مشاهدة فيديوهات والإعجاب بها وتحميل برامج محددة.
وفجأت اختفت المنصة من على الشبكة العنكبوتية وهي حالة تكررت كثيراً في العديد من الدول العربية التي يبحث مواطنوها عن الربح السريع فيجدون ملاذاً غير آمن في هذه المنصات التي تنتهي بسقوط مئات الآلاف في فخاخها.