وفاة ممثلة أميركية شهيرة عن 39 عاما.. والأسباب غير واضحة
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
توفيت في نيويورك، الأربعاء، عن 39 عاما الممثلة الأميركية ميشيل تراكتنبرغ المعروفة بدوريها في مسلسلي "بافي ذي فامباير سلاير" و"غوسيب غيرل"، بحسب وسائل إعلام أميركية.
وأوضحت شرطة نيويورك لوسائل إعلام عدة أنها عثرت على الممثلة "فاقدة الوعي" صباح الأربعاء داخل شقة في مانهاتن بعد تلقيها بلاغا هاتفيا قرابة الثامنة صباحا (13:00 ت غ).
وأكدت الأجهزة الطبية في وقت لاحق وفاة الممثلة، ويُفترَض أن يحدد الطبيب الشرعي لاحقا سبب الوفاة، وتستبعد الشرطة حتى الآن وجود شبهة جنائية.
ونقلت محطة "إيه بي سي" التلفزيونية عن مصادر لم تسمّها أن ميشيل تراكتنبرغ خضعت في الآونة الأخيرة لعملية زرع كبد.
وبرزت الممثلة (39 عاما) خلال طفولتها في تسعينات القرن العشرين في أعمال مخصصة للصغار، ولا سيما في فيلمَي "هارييت ذي سباي" عام 1996 و"إنسبيكتر غادجيت" عام 1999.
لكنها اكتسبت شهرتها من خلال مسلسل ""بافي ذي فامباير سلاير"، الذي أدّت فيه دور الشقيقة الصغرى للممثلة الرئيسية سارة ميشيل غيلر بين عامي 2000 و2003.
كذلك جسّدت الممثلة التي ولدت في نيويورك دور جورجينا سباركس في مسلسل شهير آخر هو "غوسيب غيرل".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات شرطة نيويورك مانهاتن الطبيب الشرعي نيويورك الولايات المتحدة أمن الولايات المتحدة ممثلة أميركية شرطة نيويورك مانهاتن الطبيب الشرعي نيويورك أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
نبوءة عمرها 900 عاما.. ما العلاقة بين وفاة البابا فرانسيس ويوم القيامة؟
البابا فرانسيس آخر زعيم للكنيسة وبوفاته فإن يوم القيامة سيأتي قريبا، هذه النبوءة الصادمة مدونة في كتاب عمره 900 عاما موجود في الفاتيكان، يحذر مما سيحدث بعد وفاة البابا فرانسيس، بأن يوم القيامة سوف يأتي قريبا.
نبوءة قديمةتجدد الاهتمام بهذا الكتاب بعد وفاة البابا فرانسيس، وهو كتاب عمره 900 عاما، يُعرف باسم "نبوءة الباباوات" ("Prophetia Sancti Malachiae Archiepiscopi, de Summis Pontificibus" - أو "نبوءة رئيس الأساقفة القديس ملاخي، بشأن الباباوات الأعظم.
وبحسب موقع “يورو نيوز”، يزعم هذا الكتاب أنه يتنبأ بعام يوم القيامة، وبحسب الكتاب المقدس، فإن يوم القيامة - المعروف أيضًا باسم "الدينونة الأخيرة" أو "المجيء الثاني ليسوع المسيح" - هو اليوم الذي يعود فيه يسوع إلى الأرض ليدين البشرية ويدمر الأرض والسماء.
وبحسب الكتاب الذي يعود تاريخه إلى القرن الثاني عشر والذي يُنسب إلى الأسقف الأيرلندي القديس مالاكي، فإن يوم القيامة سيكون في عام 2027.
أرشيف سريلا يستطيع العامة الاطلاع على هذا الكتاب، إذ يقع كتاب "نبوءة الباباوات" في الأرشيف السري للفاتيكان واكتشفه الراهب البينديكتيني أرنولد ويون عام 1590.
وأحيطت الكثير من المخاوف بعد مرض البابا فرانسيس بمرض الالتهاب الرئوي وتلقيه العلاج لفترة أكثر من شهر بالمستشفى، خوفا من وفاته قبل عام 2027 وتحقق النبوءة.
ويحتوي الكتاب على سلسلة من العبارات اللاتينية في 112 قسمًا غامضًا تزعم التنبؤ بالباباوات الكاثوليك، بدءًا من سيلستين الثاني وحتى زعيم الكنيسة الحالي.
ويتضمن الكتاب أحد المقاطع المنسوبة إلى البابا سيكستوس الخامس، بأنه بدأت ولاية البابا سيكستوس بعد 442 عامًا من حكم البابا الأول، وتشير الفقرة إلى أنه في "منتصف" السلالة البابوية - مما يشير إلى أن نهاية العالم ستأتي بعد 442 عامًا، أي في عام 2027.
المدينة ذات التلال السبعبحسب جزء أخير من الكتاب، فإن الاضطهاد الأخير للكنيسة الرومانية المقدسة، سيحكم بطرس الروماني، الذي سيرعى رعيته وسط العديد من المحن، وبعد ذلك ستُدمر المدينة ذات التلال السبع، وسيحكم القاضي الرهيب على الناس.
وتشير "المدينة ذات التلال السبعة" إلى روما، ويفسر البعض المقطع الأخير على أن بطرس يتولى منصب البابا من فرانسيس بسبب مرض الرئة المزمن الذي كان يعاني منه الأخير، مما يجعل فرانسيس البابا الأخير.
ويبدو الأمر كله أشبه برواية دان براون، وقد ظهرت رواية "نبوءة الباباوات" في روايات شعبية، بما في ذلك رواية "السر الثالث" التي كتبها ستيف بيري عام 2005، وفي رواية "مفتاح يوم القيامة" التي كتبها جيمس رولينز عام 2009.
لكن العلماء المعاصرين شككوا في أصول النص، قائلين إن الكتاب هو مجرد تزوير غامض تم إنشاؤه لأسباب سياسية حزبية.
ويشير آخرون أيضًا إلى الكتاب المقدس، الذي يحذر بشكل خاص من التنبؤ بتاريخ المجيء الثاني.