نشوى مصطفى ترد على انتقادات الشيشة في “سيد الناس” وتكشف كواليس دورها
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: عبّرت الفنانة نشوى مصطفى عن سعادتها الكبيرة بالتعاون مع المخرج محمد سامي في مسلسل “سيد الناس”، المقرر عرضه في السباق الرمضاني 2025، وكشفت أسباب ظهورها في المسلسل وهي تدخّن الشيشة، بعد انتقادات الجمهور لها عقب انتشار صورة بدت فيها وهي تدخّن، مؤكدةً أن لسامي رؤية إخراجية مختلفة.
وقالت نشوى عن مشهد الشيشة، الذي ظهر في برومو مسلسل “سيد الناس”: “أتمنى أكون عند حسن ظن الناس، أنا بحب مهنتي جداً ومحمد سامي مخرج جريء وبيغامر وعينيه بتشوف الممثلين بشكل مختلف وليه رؤية، وبعد فضل الله طبعاً لو فيه نجاح هيكون الفضل لجرأة محمد سامي وإنه يغامر ويقدّمني في دور عمري ما عملته قبل كده، كتّر ألف خيره ويا رب أكون عند حسن ظن الجمهور”.
وتدور أحداث “سيد الناس” في إطار اجتماعي شعبي في إحدى قرى الصعيد التي يحكمها شخص ظالم، ويحاول البطل الذي يجسّد شخصيته الفنان عمرو سعد نصرة المظلومين وإعادة الأموال المنهوبة الى المواطنين.
مسلسل “سيد الناس” هو بطولة الفنانين: عمرو سعد، إلهام شاهين، خالد الصاوي، أحمد رزق، أحمد زاهر، ريم مصطفى، بشرى، إنجي القدم، نشوى مصطفى، رنا رئيس، أحمد فهيم، سلوى عثمان، منة فضالي، محمود قابيل، طارق النهري، ياسين السقا، جوري بكر…، ومن تأليف ورشة قلم وإخراج محمد سامي.
main 2025-02-27Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: سید الناس
إقرأ أيضاً:
نخب جنوبية تندد بـ”أوهام تحرير صنعاء” وتكشف الانهيار الكارثي في مناطق “الشرعية”
صحفي بارز: عدن “تلفظ أنفاسها”.. والحديث عن “تحرير صنعاء” مع انهيار الخدمات ووصول الدولار لـ2520 ريالاً هو سخرية مَرَضية! الجديد برس| تصاعدت موجة انتقادات حادة من نخب ومثقفين يمنيين في المناطق الخاضعة لسيطرة التحالف، تجاه الأداء الكارثي للقوى الموالية لما يسمى بـ”الشرعية”، فيما يوصف بمحاولة “الهروب من استحقاقات توفير أبسط مقومات الحياة” عبر تسويق شعارات “تحرير صنعاء”. وانضم رئيس تحرير صحيفة “عدن الغد”، فتحي بن لزرق، إلى سيل المنتقدين، حيث هاجم في تغريدة مطولة الانهيار الشامل في المحافظات الجنوبية، قائلاً: “الخدمات تتلاشى، والريال اليمني يهوي أسبوعاً بعد آخر، ويفقد 100 ريال من قيمته أسبوعياً”. وأضاف بن لزرق: “كل المؤشرات تنذر بانهيار شامل.. حياة الناس، معيشتهم، قدرتهم على شراء الحاجات، تفشي الجوع، المخدرات، إغلاق المحلات أبوابها”، مشيراً إلى أن عدن العاصمة المؤقتة “تلفظ أنفاسها الأخيرة”. وتساءل الصحفي البارز عن أي “مشروع تحرير” يمكن أن يبشر به من يصفهم بـ”الرؤوس الجوفاء”، وهم “لم يستطيعوا تحرير رغيف الخبز”، معتبراً الوضع في المناطق “المحررة” “وصمة عار لا تمحى، وجريمة مكتملة الأركان”. وتأتي انتقادات بن لزرق ضمن موجة غضب عارمة من نخب ومواطنين في المناطق الخاضعة للتحالف، الذين يتهمون القوى السياسية بـ”تقاسم النفوذ والموارد” بينما يعيش السكان أسوأ كابوس مع انهيار غير مسبوق للعملة وغياب تام للخدمات الأساسية. يذكر أن سعر صرف الدولار قد تجاوز حاجز 2520 ريالاً في عدن، وسط تحذيرات من انهيار اقتصادي كامل، بينما تتواصل الدعوات لإقالة ما يسمى بـ”حكومة التحالف” التي تتهم بتركيزها على تعزيز نفوذها الشخصي على حساب معاناة المواطنين.