لايبزج يُكمل «مربع الذهب» في كأس ألمانيا
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
برلين (أ ف ب)
حجز لايبزج البطاقة الأخيرة إلى الدور نصف النهائي لمسابقة كأس ألمانيا لكرة القدم ،عندما تغلب على ضيفه فولفسبورج 1-0 في لايبزج، في ختام الدور ربع النهائي.
ويُدين لايبزج، بطل موسمي 2021-2022 و2022-2023، بفوزه إلى مهاجمه الدولي السلوفيني بنجامين شيشكو الذي سجل الهدف الوحيد من ركلة جزاء اقتنصها بنفسه، إثر تمريرة عرضية لمست يد المدافع كيليان فليشر (69).
وكان شتوتجارت أول المتأهلين بفوزه على أوجسبورج 1-0 في الرابع من فبراير الحالي، وتبعه باير ليفركوزن بتغلبه على كولن 3-2، قبل أن يحجز أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة البطاقة الثالثة، بفوزه على فيردر بريمن 2-1.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس ألمانيا باير ليفركوزن فولفسبورج لايبزج
إقرأ أيضاً:
رعاية بلا انقطاع.. 3 فئات من الأطفال يستحقون معاشًا شهريًا بقوة القانون
وضع قانون الطفل المصري إطارًا تشريعيًا متقدمًا يهدف إلى حماية الأطفال وتوفير بيئة آمنة تكفل نموهم السليم نفسيًا، صحيًا، واجتماعيًا، مع التأكيد على أن مصلحة الطفل الفضلى يجب أن تكون الأولوية في كافة القرارات والسياسات.
ونصّت المادة 49 من القانون على أحقية فئات محددة من الأطفال في الحصول على معاش شهري لا يقل عن 60 جنيهًا من وزارة التضامن الاجتماعي، وهم: الأطفال الأيتام، أو مجهولو الأب أو الأبوين، وأطفال الأمهات المعيلات، وكذلك أبناء المطلقات في حالة زواج الأم أو وفاتها، إضافة إلى أبناء المسجونين أو المحبوسين لمدة لا تقل عن شهر.
ويُعد هذا المعاش خطوة مهمة لتوفير الحد الأدنى من الرعاية الاجتماعية للأطفال الذين يواجهون ظروفًا أسرية صعبة.
كما ألزم القانون، في المادة 29، بضرورة تقديم البطاقة الصحية عند التحاق الطفل بالتعليم قبل الجامعي، مع الاحتفاظ بها ضمن ملفه المدرسي. وتُستخدم البطاقة في متابعة الحالة الصحية للطفل، حيث يشرف طبيب المدرسة على تسجيل نتائج الفحص الدوري الذي يجب أن يتم مرة واحدة سنويًا على الأقل.
وتأتي المادة 7 مكرر (ب) لتؤكد التزام الدولة المطلق بحماية حياة الطفل في أوقات الكوارث والحروب، ومنع الزجّ به في النزاعات المسلحة، وضمان عدم انخراطه في أي أعمال حربية.
ويعزز المادة 3 حقوق الطفل في الحماية من التمييز، وفي التعبير عن رأيه بحرية، مع ضمان تكافؤ الفرص أمام جميع الأطفال، بصرف النظر عن ظروفهم الاجتماعية أو الصحية أو الدينية.
وبهذا الإطار القانوني الشامل، يرسّخ قانون الطفل دعائم مجتمع إنساني متماسك، لا يُقصي أحدًا، ويمنح كل طفل فرصة عادلة للنمو والمشاركة.