سلافه فواخرجي: لم أكن أعلم ما ديانتي حتى عمر الـ 10 سنوات.. وهذا ما قالته عن بشار الأسد
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
تصدرت النجمة السورية سلافه فواخرجي حديث الجمهور خلال الساعات الماضية بسبب تصريحاتها المثيرة للجدل خلال حلولها ضيفة على بودكاست عندي سؤال للإعلامي محمد قيس.
اقرأ ايضاًأثارت النجمة السورية الكثير من الجدل بتصريحاتها حيث كشفت إنها لم تكن تعلم ما دينها حتى بلوغها سن التاسعة، وقالت إنها كانت في الصف الثالث عندما طلب الأستاذ من الطلاب المسيحيين البقاء في الصف وانتقال المسلمين إلى الصف الثاني لدرس الدين.
يا الاهي كثر الفلسفة والنفاق! صف ثالث إبتدائي يعني عُمر ١٠ سنوات! إذا الطفل فعلاً وصل هالعمر وهو ما بيعرف شو ديانته هذا لا يدل إنه بيت منفتح أبداً! هذا يدل على جهل وقصور الوالدين! البيت مافي صلاة يومية؟! ما في صيام؟! ما في أي شعائر دينية؟! pic.twitter.com/GrUBuu7SeJ
— ABOOD AL-SHOUBAKI (@Abedelshoubaki) February 26, 2025وأضافت أنها أخبرت الأستاذ أنها لم تكن تعلم ما ديانتها لترد أنها تريد البقاء في الصف، وأكملت حديثها قائلة إن والدتها بعد عودتها للمنزل أخبرتها إنها مسلمة الديانة.
سلافه فواخرجي تتحدث عن بشار الأسدوخلال اللقاء رفضت الفنانة السورية وصف ما حدث بـ "سقوط النظام" وعند سؤالها في حال إن الرئيس السوري السابق بشار الأسد قد خذلها بعد مغادرته سوريا ردت فواخرجي انها تمنت لو أنه "استشهد"
وعن سؤالها حول رأيها بمحاكمة الرئيس السابق، أجابت فواخرجي انها مع المحاكمة في حال كان يستحق ذلك على ان تكون محاكمة قانونية ومحايدة.
#سلاف_فواخرجي: أنا ما فيي قول سقوط نظام #بشار_الأسد…وكنت بتمنى لو اىىىتىثهد !
pic.twitter.com/TJQsx5DpUd
وأكدت النجمة السورية أنها لا يمكنها العيش بدون سوريا وانها ستعود اليها قريبا وعلقت" بموت بلا سوريا…ما حدا بيمنعني أدخل بلدي…مرحلة وبتقطع.
يشار إلى أن النجمة السورية سلافه فواخرجي تعتبر من أكثر النجمات موالاة والداعمة لنظام بشار الأسد خلال السنوات الماضية.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: النجمة السوریة بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
لابيد يقترح أن تدير مصر قطاع غزة لثماني سنوات.. وهذا هو المقابل
اقترح زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد أن تتولى مصر إدارة قطاع غزة لمدة لا تقل عن ثماني سنوات بعد انتهاء الحرب، مع إمكانية تمديدها إلى 15 عاما، وذلك مقابل قيام المجتمع الدولي والحلفاء الإقليميين بسداد الديون الخارجية لمصر.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها في منتدى بمركز أبحاث في واشنطن، حيث أكد أن هذا الحل قد يسهم في تحقيق استقرار طويل الأمد في المنطقة.
ويتضمن مقترح لابيد أن تقود مصر "قوة سلام" يشارك فيها المجتمع الدولي ودول الخليج بهدف "إدارة وإعادة إعمار" القطاع المدمّر جراء الحرب التي امتدت أكثر من 15 شهرا، واندلعت عقب عملية طوفان الأقصى التي استهدفت المواقع العسكرية الإسرائيلية ومستوطنات الاحتلال في غلاف غزة، في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.
أضاف "خلال تلك الفترة، سيتمّ توفير ظروف الحكم الذاتي وإنجاز عملية جعل قطاع غزة منزوع السلاح بشكل كامل".
في وقت سابق، دعا رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، المجتمع الدولي لدعم خطة إعمار قطاع غزة دون تهجير الفلسطينيين، مؤكدا موقف بلاده الثابت الداعي لضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده مع رئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز في مدريد، الأسبوع الماضي، وفق ما نقلت قناة "القاهرة الإخبارية".
ومنذ 25 كانون الثاني/ يناير الماضي، يروج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمخطط تهجير الفلسطينيين من غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو الأمر الذي رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.