رشيد الوالي.. لا أهتم بالانتقادات ودخولي "اليوتيوب" ليس بالجديد
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
تعرض الممثل المغربي رشيد الوالي لموجة من الانتقادات بسبب اهتمامه بخلق محتوى على منصة “يوتيوب” رفقة زوجته وابنه، ونشر فيديوهات على قناته الرسمية بشكل مستمر، بدعوى أنها غير هادفة وستلهيه عن أعماله الفنية.
وكشف الوالي في تصريح لـ”اليوم24″ عن عدم مبالاته للانتقادات التي تأتي فقط من أجل انتقاد المجهودات، دون الاطلاع على الأهداف المراد تحقيقها، أو معرفة الغاية من نشر بعض المحتويات البعيدة عن “التفاهة” التي باتت منتشرة بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وبخصوص تركيزه على “اليوتيوب” وعدم قدرته على الحفاظ على شعبيته كفنان مغربي، أكد الوالي في تصريحه أنه لم يجد أي مشكل بخصوص ذلك، منذ دخوله إلى عالم “اليوتيوب” منذ أزيد من خمس عشرة سنة.
وقال رشيد الوالي: “أحترم آراء الناس… لكن أنا دخلت “اليوتيوب” منذ أزيد من خمس عشرة سنة… علما أنني لا أبالي بالانتقادات التي تنتقد كل شيء ولا شيء… يجب انتقاد المحتوى… وما نراه على “اليوتيوب” في أغلبه لا يبشر بخير”.
وعلق الممثل رشيد الوالي على الانتقادات غير البناءة، مشيرا إلى أنه لا يحب قراءة التعاليق التي تأتي فقط من أجل الانتقاد رغم أنها لا تعرف ما تريد انتقاده، ويُرحب دائما بالهادفة والتي توصل رسالة ما بشكل لبق.
وقال: “أحاول جاهدا تسليط الضوء على بعض المغالطات في المجتمع وإعطاء الصورة التي يجب تقديمها عن العلاقات الزوجية، والمرأة المغربية بشكل خاص، ولا هدف لي من نشر فيديوهاتي عبر “اليوتيوب” غير ذلك”.
كلمات دلالية العلاقات الزوجية رشيد الوالي سينما مشاهير يوتيوبالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: العلاقات الزوجية سينما مشاهير يوتيوب
إقرأ أيضاً:
جريمة بشعة في نهار رمضان.. المؤبد يواجه المتهم بهـ.ـتك عرض طفلة بالشرقية
جريمة بشعة أشعلت موجة كبيرة من غضب المصريين على مواقع التواصل، وفي أوساط الشارع المصري بشكل عام، و مدينة العاشر من رمضان بمحافظة الشرقية بشكل خاص ، إثر قيام عاطل بهتك عرض طفلة تبلغ من العمر 8 أعوام ، أثناء تواجدها داخل حمام عمومي في نهار رمضان .
رواد مواقع التواصل الاجتماعي ، تداولوا مقطعا لفيديو يرصد لحظة إمساك الأهالي بالمتهم وتسليمه للشرطة حيث ظهر وهو لا يستطيع السير على قدميه بينما جرى نقل الطفلة، والتي أصيبت بنزيف وحالة إعياء وجروح ليجري نقلها بسيارة إسعاف إلى المستشفى.
عقوبة هتك العرض في القانون
نصت المادة 267 من قانون العقوبات على أن من واقع أنثى بغير رضاها يُعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد.
ويُعاقب الفاعل بالإعدام إذا كانت المجني عليها لم يبلغ سنها ثماني عشرة سنة ميلادية كاملة، أو كان الفاعل من أصول المجني عليها أو من المتولين تربيتها أو ملاحظتها أو ممن لهم سلطة عليها أو كان خادماً بالأجر عندها أو عند من تقدم ذكرهم، أو تعدد الفاعلون للجريمة.
وإذا كان عمر من وقعت عليه الجريمة المذكورة لم يبلغ ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان مرتكبها أو أحد مرتكبيها ممن نُص عليهم فى الفقرة الثانية من المادة (267) تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن سبع سنوات، وإذا اجتمع هذان الظرفان معًا يُحكم بالسجن المؤبد".
أما هتك العرض الذى يقع على الأقل من 18 عاما فتحدثت عنه المادة (269 ): "كل من هتك عرض صبى أو صبية لم يبلغ سن كل منهما ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة بغير قوة أو تهديد يُعاقب بالسجن، وإذا كان سنه لم يجاوز اثنتى عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان من وقعت منه الجريمة ممن نُص عليهم فى الفقرة الثانية من المادة (267) تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن سبع سنوات".