وكالة الصحافة المستقلة:
2025-04-22@02:56:23 GMT

كيف تتجنب الصداع والإعياء في رمضان؟

تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT

فبراير 27, 2025آخر تحديث: فبراير 27, 2025

المستقلة/- يعاني كثير من الصائمين، خاصة في الأيام الأولى من شهر رمضان، من أعراض مثل الصداع والإعياء، مما قد يؤثر على قدرتهم على أداء الأنشطة اليومية. تحدث هذه الأعراض غالبًا بسبب التغيرات المفاجئة في النظام الغذائي ونقص السوائل والكافيين. لكن يمكن التخفيف منها أو حتى تجنبها باتباع بعض النصائح البسيطة.

أسباب الصداع والإعياء أثناء الصيام نقص الكافيين: إذا كنت معتادًا على شرب القهوة أو الشاي بكثرة، فقد يؤدي التوقف المفاجئ إلى الصداع. الجفاف: قلة شرب الماء خلال ساعات الإفطار تؤدي إلى الجفاف، وهو سبب رئيسي للإرهاق والصداع. انخفاض مستوى السكر في الدم: الصيام لساعات طويلة بدون تناول وجبات منتظمة يمكن أن يسبب انخفاض السكر، مما يؤدي إلى الشعور بالإعياء. قلة النوم: تغير مواعيد النوم بسبب السحور والسهر قد يسبب الإرهاق والتعب خلال النهار. نصائح للوقاية من الصداع والإعياء في رمضان التقليل التدريجي من الكافيين قبل رمضان لتجنب الصداع الناتج عن الانقطاع المفاجئ. شرب كميات كافية من الماء بين الإفطار والسحور للحفاظ على الترطيب. تناول وجبة سحور متوازنة تحتوي على الكربوهيدرات المعقدة والبروتين للحفاظ على مستوى طاقة مستقر. تجنب الأطعمة المالحة والمقلية التي تزيد من فقدان السوائل وتسبب الجفاف. الحصول على قسط كافٍ من النوم وتنظيم أوقات الراحة لتجنب الشعور بالإرهاق. تجنب الإجهاد البدني المفرط خلال ساعات الصيام للحفاظ على طاقة الجسم.

باتباع هذه الخطوات البسيطة، يمكنك تقليل تأثير الصيام على جسمك والاستمتاع بشهر رمضان بصحة ونشاط.

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

إقرأ أيضاً:

اليوم العالمي للتراث الثقافي.. جهود مصرية للحفاظ على المواقع الأثرية (فيديو)

قال الدكتور الحسين عبد الصبور، الخبير الأثري ومدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، إن منظمة اليونسكو خصصت يوم 18 أبريل من كل عام للاحتفال بالتراث الثقافي العالمي، بهدف حماية التراث الإنساني وتعزيز الوعي العام بأهمية الحفاظ على هذا التراث للأجيال القادمة.

وأوضح عبد الصبور، خلال لقائه مع رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج «صباح البلد»، الذي يُذاع على قناة «صدى البلد»، أن الاحتفال بهذا اليوم بدأ في عام 1983 بموافقة الجمعية العامة لليونسكو، ويهدف إلى تعزيز الوعي بشأن تنوع التراث الثقافي للبشرية وتكثيف الجهود لحمايته.

وتابع: التراث البشري ينقسم إلى نوعين: التراث المادي، الذي يشمل الآثار والمعابد والمقابر والمساجد، والتراث غير المادي مثل الفلكلور والموسيقى والتقاليد.

وأشار عبد الصبور إلى أن المتحف المصري الكبير، الذي يُعد من أعظم المتاحف في العالم، حيث يضم مجموعة كبيرة من الآثار الفرعونية وأشهر القطع الأثرية مثل توابيت الملوك والمومياوات.

ولفت عبد الصبور إلى أهمية تطوير منطقة أهرامات الجيزة لتسهيل وصول الزوار والحفاظ على معالمها التاريخية، مؤكدًا أن هناك مشاريع جديدة لتحسين تنظيم الدخول والخروج، بالإضافة إلى استخدام وسائل نقل صديقة للبيئة مثل الحافلات الكهربائية.

اقرأ أيضاًضمن السهرات العربية والإسلامية.. الأوبرا تحتفي بالتراث الثقافي الباكستاني غدا

الثقافة تعلن تسجيل «الحناء» على قوائم التراث الثقافي لليونسكو كتراث عربي

شراكة بين مصر وأمريكا لحماية وحفظ التراث الثقافي

مقالات مشابهة

  • طبيب يكشف أسباب الصداع في الصيف وطرق الوقاية
  • بركة: لم نخرج بعد من الجفاف... وتحلية المياه ستقلّص الضغط على أم الربيع وتؤمن سقي 100 ألف هكتار
  • شم النسيم 2025 اليوم الإثنين.. الإفتاء توضح هل الصيام فيه حرام؟
  • أمطار غزيرة تخفف من وطأة الجفاف بالمغرب لكن لا تنهي الأزمة
  • النمر: الصيام المتقطع ليس حلاً سحرياً للسمنة
  • خبير تربوي يقدم نصائح لطلاب الثانوية العامة: هكذا تتجنب نسيان المعلومات قبل الامتحانات
  • علامة شائعة تشير لإصابة الشباب بالسكتة الدماغية.. دراسة تكشف المفاجأة
  • رئيس حزب البيئة العالمي يحذر من خطر كبير يحدق بكوكب الأرض
  • اليوم العالمي للتراث الثقافي.. جهود مصرية للحفاظ على المواقع الأثرية (فيديو)
  • عامل غير تقليدي يرتبط بزيادة خطر السكتة الدماغية المبكرة