القاهرة الإخبارية: وصول الأسرى الفلسطينيين المبعدين إلى معبر رفح من الجانب المصري
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، اليوم الخميس، بوصول الأسرى الفلسطينيين المبعدين إلى معبر رفح من الجانب المصري.
قالت هيئة البث الإسرائيلية، نقلًا عن مكتب نتنياهو، إنه تم بدء عملية التعرف على هوية جثامين المحتجزين الأربعة.
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن الجيش تسلم جثامين المحتجزين الأربعة من الصليب الأحمر في كرم أبو سالم بقطاع غزة.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، إنه تم الإفراج عن 42 أسيرا فلسطينيا كدفعة أولى في إطار صفقة تبادل مع إسرائيل مقرر اكتمالها الليلة.
استقبل عدد كبير من الأهالي لنحو 37 أسيرا فلسطينيا محررا من بين 42 تم إطلاق سراحهم ضمن دفعة أولى بوسط رام الله.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اعلام فلسطين إطلاق سراحهم القاهرة الاخبارية بنيامين نتنياهو جثامين المحتجزين الأربعة صفقة تبادل مع إسرائيل
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: إسرائيل توسّع نطاق ضرباتها الجوية إلى جبل لبنان
قال أحمد سنجاب، مراسل القاهرة الإخبارية من بيروت، إن سلاح الجو الإسرائيلي شن غارة جوية صباح اليوم استهدفت سيارة مدنية في بلدة بعورتة، قرب منطقة الضمّور في محافظة جبل لبنان التي تبعد قرابة 25 كيلومترًا فقط عن العاصمة بيروت.
واعتبر هذا الهجوم تطورا لافتًا أنه وقع خارج النطاق التقليدي للعمل العسكري الإسرائيلي، الذي كان حتى وقت قريب يقتصر على الجنوب اللبناني ومحيط الضاحية الجنوبية.
وأضاف خلال رسالة على الهواء مع منى صالح وشيرين غسان وشروق وجدي، أنه بحسب المعلومات الأولية، أسفر القصف عن سقوط عدد من الضحايا، دون إعلان رسمي بعدد محدد حتى الآن، مشيرا إلى أن هذه العملية تأتي بعد سلسلة من الغارات التي نفذها الجيش الإسرائيلي قبل يومين، واستهدفت مناطق عدة في الجنوب اللبناني، منها أرنون، مرتفعات جبل الريحان، وإقليم التفاح، إضافة إلى عمليات اغتيال في كفرا وحولا الحدودية، ويرى مراقبون أن هذه الهجمات تمثل خرقًا واضحًا للقرار الأممي 1701، وتصعيدًا جديدًا في وتيرة العدوان الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية.
وتابع أن رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري علّق على هذه التطورات، مؤكدًا أن ما يجري هو محاولات إسرائيلية للتغطية على التزام لبنان الصارم بوقف إطلاق النار، مشددًا على خطورة توسع رقعة الاستهداف لتشمل مناطق كانت تعد حتى الآن "آمنة نسبيًا" خارج الجنوب.