7 حالات لإلغاء تخصيص شقق وفيلات مبادرة «بيتك في مصر»
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
كشفت وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، عن حالات إلغاء التخصيص لشقق وفيلات مبادرة «بيتك في مصر»، الخاصة بالمصريين العاملين بالخارج، حسبما أوضحت كراسة الشروط المٌتوفرة عبر الموقع الرسمي للمبادرة؛ إذ بدأ الحجز لعدد 5055 وحدة سكنية وفيلا بداية من 20 فبراير الجاري حتى 20 مارس المقبل.
ونرصد في السطور التالية، حالات إلغاء التخصيص بحسب كراسة الشروط لمبادرة بيتك في مصر للمصريين بالخارج.
- في حالة اكتشاف أو ظهور أي مُخالفات لشروط الحجز أو المواد الواردة بهذه الكراسة.
- بناء على طلب المخصص له الوحدة.
- عدم استكمال المتقدم للحجز والمخصص له الوحدة، السداد وفقًا للبدائل المحددة بالاشتراطات المالية بالإضافة إلى 1% مصاريف إدارية + 0.5% لحساب مجلس الأمناء من إجمالي ثمن الوحدة خلال المهلة الممنوحة للسداد.
- عدم سداد قسطين متتاليين طبقا لأسلوب السداد.
- التنازل أو التصرف في الوحدة بدون موافقة مسبقة من الهيئة، أو جهاز المدينة المختص.
- تغيير الغرض المخصص له الوحدة.
- عدم التعاقد والاستلام للوحدة في الموعد المحدد للاستلام.
المبالغ التي تخصم حال إلغاء التخصيصوبالنسبة للمبالغ التي يجري خصمها من المبالغ المسددة، في حالة إلغاء التخصيص قبل الاستلام، فهي: خصم 1% مصاريف إدارية + 0.5% لحساب مجلس الأمناء، من إجمالي قيمة الوحدة.
وعن المبالغ التي يجري خصمها من المبالغ المسددة في حالة إلغاء التخصيص بعد الاستلام، فهي: خصم 1% مصاريف إدارية + 0.5% لحساب مجلس الأمناء من إجمالي قيمة الوحدة، بالإضافة إلى خصم مقابل إشغال الوحدة بواقع 7% سنويا من إجمالي قيمة الوحدة من تاريخ استلام الوحدة، حتى تاريخ إعادة تسليمها، طبقا لما ورد باللائحة العقارية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة بيتك في مصر بيتك في مصر حالات إلغاء التخصيص شروط الحجز إلغاء التخصیص
إقرأ أيضاً:
كلاوس شواب يتنحّى عن رئاسة المنتدى الاقتصادي العالمي
أعلن كلاوس شواب، مؤسس المنتدى الاقتصادي العالمي، يوم الاثنين استقالته من رئاسة مجلس الأمناء، بعد أكثر من نصف قرن من قيادته للمنظمة الدولية التي تجمع نخبة قادة الأعمال والسياسة والفكر في بلدة دافوس السويسرية سنويًا.
وقال المنتدى، الذي يتخذ من جنيف مقرًا له، في بيان رسمي، إن شواب البالغ من العمر 87 عامًا قرر التنحي بأثر فوري، مضيفًا أن مجلس الأمناء عقد اجتماعًا استثنائيًا في 20 أبريل/نيسان وافق فيه رسميًا على الاستقالة.
حان وقت الانتقالوفي بيان نشره المنتدى، صرّح شواب: "مع دخولي عامي الثامن والثمانين، وبعد الإعلان الأخير، قررت التنحي عن منصب رئيس وعضو مجلس الأمناء فورًا".
وكان المنتدى قد أعلن في وقت سابق من هذا الشهر عن نية شواب مغادرة منصبه، دون تحديد موعد واضح، إلا أن إعلان اليوم وضع نهاية رسمية لمسيرته الطويلة في قيادة المنظمة.
وأفاد المنتدى أن نائب رئيس المجلس، بيتر برابيك ليتماث، سيتولى منصب الرئيس المؤقت لمجلس الأمناء حتى يتم تعيين رئيس دائم.
كما تم تشكيل لجنة خاصة لتعيين رئيس جديد للمجلس، في خطوة تؤكد أن المنتدى مقبل على مرحلة انتقالية مهمة بعد عقود من الاستقرار المؤسسي تحت قيادة شواب.
إعلان شواب وميراث دافوسوأسّس شواب المنتدى الاقتصادي العالمي في عام 1971، كمبادرة تجمع قادة الأعمال الأوروبيين، قبل أن يتحول إلى أحد أهم المنصات العالمية للحوار الاقتصادي والسياسي.
وخلال العقود الماضية، لعب المنتدى دورًا محوريًا في تشكيل النقاشات العالمية حول العولمة، التنمية المستدامة، الابتكار التكنولوجي، والتحديات المناخية، ونجح في جذب شخصيات بارزة من مختلف القارات، بينهم رؤساء دول وحكومات، ومديرو شركات كبرى، وأكاديميون بارزون.
توقيت حساس دوليًاويأتي هذا التغيير القيادي في وقت تشهد فيه السياسة الدولية اضطرابات حادة، خصوصًا مع انكفاء الولايات المتحدة عن النظام الدولي تحت ولاية الرئيس دونالد ترامب، وتصاعد التوترات التجارية والجيوسياسية بين القوى الكبرى، بحسب تقارير متزامنة من بلومبيرغ.
ويُتوقّع أن يفرض غياب شواب تحديات جديدة على المنتدى في الحفاظ على مكانته كمنصة محايدة للحوار الدولي، وسط تحوّلات عالمية متسارعة قد تُعيد رسم ملامح الاقتصاد والسياسة خلال السنوات المقبلة.