مش بس العصبية.. أشياء غير متوقعة تسبب صداع التوتر
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
يعاني بعض الأشخاص من صداع التوتر من وقت لآخر؛ والبعض الآخر يعانى منه بشكل متكرر وقد يصاحب ألم الرأس توتر في عضلات الرقبة والكتف وفروة الرأس.
ووفقا لكلية الطب بجامعة هارفارد يستمر الانزعاج عادة من صداع التوتر مدة تبدأ من 20 دقيقة وتصل إلى ساعتين كاملتين بل وفي بعض الحالات يكن الالم متواجودًا معظم اليوم.
ولا يرتبط صداع التوتر بالشعور بالقلق والعصبية فقط كما يعتقد البعض ولكن هناك بعض العادات الخاطئة تسببه
تشمل اسباب المعاناة من صداع التوتر بشكل متكرر ، ما يلي:
استخدام الكحول
الكافيين (الكثير أو الانسحاب)
نزلات البرد أو الأنفلونزا أو التهاب الجيوب الأنفية
مشاكل في الأسنان مثل انقباض الفك أو طحن الأسنان
إجهاد العين يسبب صداع التوتر
الإفراط في التدخين
التعب أو الإجهاد الزائد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التهاب الجيوب الانفية الكافيين جامعة هارفارد
إقرأ أيضاً:
كيف أصبح البابا فرنسيس أيقونة موضة غير متوقعة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قد لا تكون الموضة أول ما يتبادر إلى الذهن عند التفكير بالموروثات البابوية، غير أنّ البابا فرنسيس، الذي توفي الإثنين، يتمتّع بأسلوب شخصي فريد ابتعد عن السترة البيضاء من بالينسياغا ضيقة الخصر (التي كانت من صنع الذكاء الاصطناعي)، ليختار زيًا بسيطًا من أثواب طويلة كريمية اللون وأحذية جلدية سوداء عملية.
فبعد 24 ساعة على انتخابه في العام 2013، أشارت "نيويورك تايمز" لأول مرة إلى أنّه "يُغيّر بشكل كبير الأسلوب البابوي" بأحذيته السوداء، التي قيل إنّها من صنع صديق له في مسقط رأسه بوينس آيرس، وساعته العادية.
وسرعان ما أصبح معروفًا بأزيائه البابوية البسيطة وغير المزخرفة في الغالب، وذلك بخلاف سلفه البابا بنديكتوس السادس عشر، الذي اختار صلبان صدر مرصعة بالأحجار الكريمة، وأحذية مصممة باللون الأحمر اللامع. من بينها كامارو من المخمل والعرعار التقليدي الذي لفت الانتباه بسبب شبهه بقبعة سانتا.
وتتالت الثناءات على أسلوب فرنسيس بسرعة منها إعلان "ذا كات" أنّ فرنسيس هو "بابا النورمكور" (الأزياء المألوفة) في العالم بسبب نهجه البسيط وغير المتكلف في ارتداء الملابس. كما أصبح أول بابا يظهر على غلاف رولينغ ستون، ولقبته إسكواير بأفضل "الرجل الأكثر أناقة" للعام 2013. وبعد فترة وجيزة ظهرت الميمات العديدة والمنتجات غير المرخصة على إتسي، وصولًا إلى طبع صورة فرنسيس على العديد من القمصان والسترات والساعات في تصاميم مزيفة تعود إلى التسعينات.
وكتب ماكس بيرلينغر في إسكواير أنه "فيما مرّ كل من برادلي كوبر، وكريس باين، وجوزيف غوردون-ليفيت بسنوات متميزة، فإن اختياراتهم في الموضة تبدأ وتنتهي عند السجادة الحمراء المجازية" . "في المقابل، تشير قرارات البابا فرنسيس في الموضة بشكل خفي إلى عصر جديد (وللكثيرين، أمل متجدد) للكنيسة الكاثوليكية".
حقّق هذا المقال من إسكواير أعلى القراءات لشهور، وفقًا لما قاله بيرلينغر، الذي تمت دعوته لاحقًا للظهور في برامج أخبار صباحية عديدة لشرح قراره المثير للجدل (لكنه رفض).