لأول مرة بعد شائعة وفاتها.. شيرين الشايب ترد: حرام عليكوا تروعوا الناس
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
ردت الإعلامية شيرين الشايب، على شائعة وفاتها موضحة أنها تفاجأت بهذه الشائعة و قام العديد من الزملاء بمكالمتها، قائلة: "يا جماعة حرام عليكوا تروعوا الناس و اللي كتبت الخبر لا أنا ولا والدتي نعرفها".
وأوضحت شيرين الشايب، خلال مداخلتها ببرنامج "الستات" المذاع على شاشة "النهار"، أن والدتها الإعلامية سهير شلبي مسافرة بالساحل و معها أحفاده، و عند قرأة عائلتها لهذا الخبر تأثروا و خافوا كثيرا.
وأضافت، "أنا صحيح عملت عملية كبيرة لكني تعافيت وبدأت أرجع شغلي بهدوء وبعمل علاج طبيعي"، مشيرة إلى أن كاتبة هذا الخبر تدعي أنها صحفية و لكن بكل تأكيد هي ليست كذلك.
ولفتت، إلى أنها لم تعلم ما الاستفادة من ترويج هذه الشائعة، معقبة: "أنا مش عارفة ايه الاستفادة أن احنا نموت الناس و هما عايشين و نروع أهلهم، لما اتحطيت في الموقف رأيت أنه شيء مؤذي جدا".
والدتي بلغت مباحث الانترنتونوهت، إلى أن والدتها "سهير شلبي" بادرت باتخاذ إجراءات قانونية و بلغت مباحث الانترنت.
واختتمت، “برجو من الناس تخلي بالها من السوشيال ميديا و مش كل حاجة تقرأها تكون حقيقة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيرين الشايب أجراءات قانونية مباحث الانترنت
إقرأ أيضاً:
لماذا ندعو ولا يستجاب لنا؟ فيديو لشيخ الأزهر يلخص الإجابة
قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن هناك حديثا يلخص الإجابة على سؤال عدم استجابة الدعاء، منوها أنه ليس كل دعاء يصعد إلى السماء وتفتح له الأبواب.
وأضاف الإمام الأكبر شيخ الأزهر، في برنامجه الرمضاني اليومي "الإمام الطيب"، أن هناك شروط أو آداب للدعاء إن لم تتحقق لا يكون الدعاء مقبولا، فهناك دعاء يرفض ودعاء يقبل، والدعاء المرفوض يكون بسبب أكل المال الحرام، منوها أن الذي ماله من حرام يوفر على نفسه ولا يدعو الله.
واستشهد شيخ الأزهر بحديث: (ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء: يارب، يارب، ومطعمه حرام، ومشربه حرام، وملبسه حرام، وقد غذي بالحرام، فأنى يستجاب له) رواه مسلم.
وأشار إلى أن الدعاء المقبول له طرق في القبول، فليس كل دعاء يتحقق بالمطلوب، فقد يتحقق بنفسه أو يتحقق بتأجيله لصالح المسلم الداعي ليبلغ مرتبة أعلى مما سأل، أو أنه يؤخر ليوم الحساب.
الدعاء في السجودوذكرت دار الإفتاء أن الدعاء في السجود مستحبٌ ومندوب، وقد نقلت عن النبي صلى الله عليه وسلم بعض صيغ الاستغفار التي كان يرددها في سجوده. ومن ذلك ما روت السيدة عائشة رضي الله عنها، حيث قالت: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في ركوعه وسجوده: سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي». رواه البخاري في صحيحه.
وهذا يدل على أهمية الجمع بين التسبيح والاستغفار أثناء السجود، فالعبد في هذه اللحظة يعترف بعظمة الله، ويمدحه، ثم يسأله المغفرة والرحمة، مما يجعل دعاءه أكثر بركةً وقبولًا.