أكدت رشا عبد العال، رئيس مصلحة الضرائب المصرية، أن مأمور الضرائب كان يعتمد في الماضي على مصادر متعددة للوصول إلى المعلومات الضريبية، ولكن مع التحول التكنولوجي وتطبيق الفاتورة الإلكترونية، أصبح النظام أكثر شفافية ودقة، ما ألغى الحاجة للأساليب التقليدية في المحاسبة الضريبية.

الفاتورة الإلكترونية أنهت الطرق التقليدية في المحاسبة الضريبية

وشددت «عبد العال»، خلال لقاء مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج «مساء دي أم سي»، عبر شاشة «دي أم سي»، على أن الحوافز قديمًا كانت تُحسب بناءً على نسب الحصيلة الضريبية المحققة، لكن النظام الحالي يعتمد على نسبة الرد الضريبي، ما يعزز دعم الممولين والمصدرين ويساعدهم في الحصول على السيولة المالية لضمان استمرار أعمالهم ويحقق تأثير إيجابي على حصيلة أخرى.

 

وأشارت إلى أنه من معايير الحوافز للعاملين بالمراكز الضريبية هو عند الوصول للاتفاق يحصل على حوافز أكبر، مؤكدة أنه يتم ترسيخ مفهوم الشراكة مع الممولين وتقييم مستمر لأداء العاملين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: رشا عبد العال رئيس مصلحة الضرائب مصلحة الضرائب الضرائب

إقرأ أيضاً:

حركة الفصائل الفلسطينية: ما يشجع نتنياهو على مواصلة جرائمه هو غياب المحاسبة وعجز المجتمع الدولي وصمته المشين

غزة – نددت حركة الفصائل الفلسطينية باستمرار القصف الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية في عيد الفطر والذي أسفر عن مقتل عشرات الفلسطينيين بينهم أطفال بلباس العيد مستنكرة عجز المجتمع الدولي وصمته المشين.

وجاء في بيان للحركة: “يواصل جيش الاحتلال الصهيوني قصفه الإرهابي ضد أبناء شعبنا في غزة طيلة اليوم، دون أي مراعاة لحرمة عيد الفطر”.

وأضاف البيان: “العدوان الإرهابي في أول أيام عيد الفطر أسفر عن ارتقاء عشرات الشهداء، بينهم أطفال بملابس العيد”.

وأكدت الحركة أن قتل الأطفال في يوم العيد داخل خيامهم التي نزحوا إليها يكشف عن “فاشية الاحتلال وتجرده من أي قيم إنسانية وأخلاقية.

وأشارت إلى أن “ما يشجع مجرم الحرب (بنيامين) نتنياهو على مواصلة جرائمه والاستهتار بالقوانين الدولية هو غياب المحاسبة، وعجز المجتمع الدولي، وصمته المشين”.

وأهابت الحركة في بيانها بالشعوب الحرة التحرك الفوري وتنظيم فعاليات ضاغطة لإلزام الحكومات بالتحرك العاجل لوقف العدوان على غزة والضفة.

ودعت المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل وإجبارها على وقف العدوان، والعودة إلى الاتفاق، وتمكين عمليات تبادل الأسرى، ووقف نزيف الدم الفلسطيني فورا.

وفي صباح أول أيام عيد الفطر شهد قطاع غزة سلسلة غارات إسرائيلية طالت مناطق متفرقة، وأدت إلى مقتل عشرات الفلسطينيين بينهم أطفال وإصابة آخرين.

ويأتي هذا التصعيد في ظل استمرار القصف المتواصل وإطلاق النار من الآليات الإسرائيلية في مناطق متفرقة من القطاع، مما يضاعف معاناة السكان الذين يعيشون أجواء عيد الفطر وسط حالة من الخوف والترقب.

وتستمر العمليات العسكرية الإسرائيلية على المدن والمخيمات الفلسطينية، وإطلاق النار من الآليات الإسرائيلية في مناطق متفرقة من قطاع غزة وسط صمت دولي مطبق، مما يضاعف معاناة السكان الذين يعيشون أجواء عيد الفطر وسط حالة من الخوف والترقب ويعمق معاناتاهم من الحصار الخانق والنزوح القسري والتدمير الشامل لمنازلهم ومؤسساتهم.

وفي ظل هذه الأوضاع، تدعو الجهات الحقوقية والإنسانية إلى التحرك على عجل لتوفير الحماية للسكان المدنيين ووقف هذه العمليات المستمرة.

المصدر:RT

مقالات مشابهة

  • "الإمارات للجودو" يعتمد مشاركة 10 لاعبين في معسكر اليابان
  • حركة الفصائل الفلسطينية: ما يشجع نتنياهو على مواصلة جرائمه هو غياب المحاسبة وعجز المجتمع الدولي وصمته المشين
  • أحمد حسن: رضا عبد العال شخص مثير للجدل.. وينتقد اللاعبين بطريقة مهينة
  • هدية خاصة من نقابة الأطباء لأعضائها بعد عيد الفطر
  • الحلويات والأزياء التقليدية.. “تاج” المغربيات في الأعياد
  • مصلحة الجمارك تُهدي كمية من الزبيب للقوى البشرية بوزارة الدفاع
  • الضرائب: مد مهلة تقديم الإقرارات الضريبية حتى أول يوم عمل بعد إجازة عيد الفطر
  • القاهرة للدراسات: السياسات الضريبية الجديدة ساهمت في زيادة الإيرادات الحكومية
  • عيد الفطر في مراكش.. إقبال واسع على الملابس التقليدية وحرص على الحفاظ على التراث
  • دعم غربي مستمر لديوان المحاسبة واستقلاليته