علي الطيب يخوض دراما رمضان 2025 بعملين مختلفين
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
يشارك الفنان علي الطيب في موسم دراما رمضان 2025 من خلال عملين مختلفين، حيث يطل على جمهوره بوجهين مميزين في الموسم الدرامي المرتقب.
المشاركة الأولى لعلي الطيب ستكون في مسلسل حسبة عمري، وهو عمل اجتماعي يتكون من 15 حلقة، يعرض عبر شاشات المتحدة للخدمات الإعلامية ومنصة واتش إت. يناقش المسلسل قضايا هامة تخص المرأة، مثل الطلاق وحقوق الزوجة بعد الانفصال، كما يسلط الضوء على مفهوم "حق الكد والسعاية"، الذي يحفظ حقوق المرأة التي ساهمت في بناء ثروة زوجها.
أما المشاركة الثانية، فهي من خلال مسلسل الشرنقة، وهو عمل ينتمي إلى فئة الغموض والإثارة. تدور أحداثه حول "حازم إبراهيم"، محاسب عبقري يكتشف أسرارًا خطيرة داخل الشركة التي يعمل بها، ما يضعه أمام تحدٍ مصيري بين المبادئ والخطر. المسلسل من بطولة أحمد داود، مريم الخشت، سارة أبي كنعان، صبري فواز، علي الطيب، محمد عبده، وياسر عزت.
بهذه المشاركتين، يستعد علي الطيب لتقديم شخصيتين مختلفتين، مما يعزز من تنوعه الفني ويزيد من حماسة الجمهور لمتابعة أعماله خلال شهر رمضان المقبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرنقة علي الطيب الفنان علي الطيب المزيد علی الطیب
إقرأ أيضاً:
بورصة دراما رمضان.. «مسلسل الغاوي» محمد العدل مخرج روض حمام السماء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد الإعلان عن خوض الفنان أحمد مكي السباق الرمضاني الجاري بمسلسل "الغاوي"، وبعد طرح البوستر الدعائي للعمل، تفائل الكثير من جمهور أحمد مكي، خاصةً وأن نجمهم المفضل سيقدم لون جديد بعد سنوات من الكوميديا بمسلسله الناجح الكبير، ولكن جاءت أحداث العمل عكس توقعات الجمهور، ولم يحقق ما كان منتظراً، إلا أن الشيئ اللافت للنظر، هو أداء المخرج محمد العدل، والذي يقدم لوحات فنية لدراما شعبية بطابع أقرب للفلكلور، ويقدم من خلالها قدرات وابداعات اخراجية استثنائية.
كادرات إخراجية أقرب للوحات الفنيةمع بداية الحلقة الأولى، تجد المخرج يقدم كروت تعارف مع جماهيره من خلال سرد لواقع بطل العمل، مابين هواياته وغواياته، ونشأته وطبيعة التسلسل للأحداث التي مر بها، وكشف عن جوانب الشخصية، كل ذلك بكاميرا تجوب العالم الذي يعيشه شمس، بكادرات تتناقل بخفه وتناغم أوصلت كل الرسائل المراد قراءتها.
ترويض حمام السماء في مشاهد إبداعية
قدم المخرج محمد العدل مشاهد بمنتهى الحرفية والإبداع، وأظهر من خلالها جمال الطبيعة المصرية، وثقافات وهوية بلدنا الحبيب، من خلال شخصية شمس، الغاوي لعالم طائر الحمام، وما يقام من ما يشبه المباريات بين أرباب ابراج الحمام في تلك المناطق الشعبية، وأيضاً كشف لعالم آخر لثقافة شعب تمتد إلى توارث أنواع نادرة لسلالات تعود إلى مئات السنين.