الأرض تواجه موجة مزدوجة من العواصف المغناطيسية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
آخر موجهة مغناطيسية للصيف الجاري تجتاح الأرض في 22 أغسطس. ويقيّم العلماء قوتها القصوى بـ4 درجات ، لكنها يمكن أن تتغير فجأة لتزداد قوتها حتى 5 درجات أو أكثر من ذلك.
فيما ستتعرض الأرض لأقوى الموجات المغناطيسية الشمسية في 26 أغسطس الجاري. ويحذر العلماء من الضعف والصداع والتعب وهي حالات يمكن أن يشعر بها في تلك الفترة أولئك الذين تتوقف صحتهم على حالة الطقس.
ويقول العلماء أن الشمس ترسل إلى الأرض تيارا من الضربات المغناطيسية القوية.
في الوقت الحالي لا تزال الشمس التي استعادت نشاطها تحت تأثير الضغوط الداخلية والتيارات المفاجئة للرياح الكونية، وفي مرحلة اكتساب القوة فإنها لا ترسل سوى ومضات تحذيرية نحو الأرض. لكن كل ذلك سيتغير في أربعة أيام.
وفقا للبيانات الأولية ستجتاح الأرض يوم السبت 26 أغسطس العاصفة المغناطيسية الأخيرة في الصيف المنتهي. وتُقدر قوتها القصوى بـ4 درجات، لكن كل شيء يمكن أن يتغير إلى حد بعيد وغير متوقع. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى أن قوة العاصفة المغناطيسية الجديدة ستزداد إلى 5 درجات أو أكثر.
المصدر: تليغرام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الحوادث الشمس
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: مسألة مصافحة النساء محل خلاف بين العلماء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رد الدكتور علي جمعة، مفتي الديار الأسبق، وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، على أسئلة الطلاب حول العفاف والحب.
وتوجهت إحدى الفتيات بسؤال إلى مفتي الديار الأسبق، قائلة: «في زمن الاختلاط بين الولد والبنت، ساعات بشوفهم ماسكين إيد بعض، هل ده حلال؟»، ليقول جمعة: "إن السلوك المشار إليه بمثابة خروج عن العفاف يختلف عن قضية مصافحة الرجل للنساء.
وأضاف "جمعة" خلال تقديمه لبرنامج "نور الدين والدنيا"، على فضائية "مصر الأولى" اليوم الاثنين، أن مسألة مصافحة النساء محل خلاف بين العلماء، موضحًا أن الذين أجازوها قالوا إن سيدنا عمر صافح امرأة في خلافته، وأن النبي قال: «إني لا أصافح النساء»، بمعنى أن المسألة كانت خاصة بالنبي محمد فقط.
وتابع، أن الذين حرموا المسألة فاستشهدوا بالحديث النبوي: «لأن يضرب الرجل بمخيط من حديد في رأسه خير له من أن يمس امرأة لا تحل له»، منوهًا أن المس، الذي يعني الزنا والفاحشة، يختلف عن اللمس.
وأردف، مفتي الديار الأسبق وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، أن النبي محمد كان إذا امتنع عن السلام عن السيدات – لأنها مسألة خاصة به صلى الله عليه وسلم - سلم عليهن عمر بن الخطاب.
واستشهد بما أخرجه البخاري أن أبا موسى الأشعري جعل امرأة من الأشعريين تفلي رأسه وهو في الحج، مختتمًا: "كل هذا يدل على أن اللمس في التحية والعلن والعرف السائد ليس فيه شيء، مش في الأنجشيه"، بحسب وصفه.