تشارك دائرة القضاء في أبوظبي، بوفد برئاسة سعادة المستشار يوسف سعيد العبري، وكيل الدائرة، في مؤتمر تكنولوجيا مراكز الإصلاح والتأهيل الذكية، الذي تنظمه الجمعية الدولية لمراكز الإصلاح والسجون”ICPA”، والمقام في تايلاند خلال الفترة من 24 إلى 27 فبراير الجاري.

​ويشهد المؤتمر مشاركة دولية واسعة لمناقشة أحدث الابتكارات والأنظمة المتقدمة المستخدمة في إدارة مراكز الإصلاح والتأهيل، وتطبيق التقنيات الحديثة في مراقبة النزلاء، وتنظيم العمليات اليومية داخل المنشآت الإصلاحية، مع التركيز على الآليات المتطورة التي تسهم في توفير بيئة داعمة لإعادة تأهيل النزلاء ودمجهم اجتماعياً.


​وقال المستشار يوسف العبري، إن المشاركة في هذا المؤتمر الدولي تأتي بهدف تعزيز الابتكار والتكنولوجيا في مجالات العدالة الجنائية والإصلاح.
​وأشار إلى أهمية انعقاد هذا المؤتمر بمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين، لتعميق التعاون الدولي والعمل على تطوير أنظمة مراكز الإصلاح والتأهيل، وبحث سبل الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، وإتاحة الفرصة لتبادل المعارف حول التدابير الحديثة لتحسين الأداء المؤسسي وتطوير المنظومة الإصلاحية بما يتماشى مع أفضل المعايير العالمية.وام

 


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

“الخارجية”: المملكة ترحب بانعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري

أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة بانعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري، آملةً أن يسهم ذلك في تحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق وتعزيز وحدته الوطنية.
وأكدت الوزارة دعم المملكة لجهود بناء مؤسسات الدولة السورية وتحقيق الاستقرار والرخاء لمواطنيها، مجددةً موقف المملكة الداعم لأمن واستقرار سوريا وسيادتها ووحدة وسلامة أراضيها.

مقالات مشابهة

  • «قضاء أبوظبي» تشارك في مؤتمر تكنولوجي بتايلاند
  • “سدايا” تطلق فعالية “ديوانية الذكاء الاصطناعي” في واحة الرياض الذكية لتعزيز الابتكار والتفاعل المعرفي
  • شرطة أبوظبي تنظم “مختبر الإبتكار لكلنا شرطة”
  • مؤتمر الحوار الوطني السوري يطالب بانسحاب “إسرائيل” وحصر السلاح بيد الدولة
  • الإعلان عن “مؤشر للطفل المزدهر” في أبوظبي لتعزيز رفاهية الأطفال الصغار
  • “الخارجية”: المملكة ترحب بانعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري
  • “بلدي بنغازي” يدعم مؤتمر تمكين المرأة في القطاع النفطي
  • تركيا تشارك في “منتدى مكة للحلال 2025” بالسعودية
  • الصافي: كلمة “عقيلة” أمام البرلمان العربي لم تحمل أي إشارة إلى الجهوية أو الانفصالية