30 ألف تهديد بالقتل.. مايا خليفة بمنشور غامض: ستكون نهايتي
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أثارت ميا خليفة قلق متابعيها بعد نشرها منشورًا غامضًا على موقع X تويتر سابقا.
الممثلة الإباحية ميا خليفة تعود دائمًا إلى وسائل التواصل الاجتماعي لإثارة الجدل من خلال منشوراتها، وآخرها كان حول موضوع الزواج.
في الماضي، قامت ميا خليفة، التي طلقت مرتين، بتشجيع الشابات على ترك أزواجهن، مما أثار توترا عاليا، تلقت على إثره تهديدات بالقتل تجاوزت الـ 30 ألف تهديد.
ومؤخرًا، نشرت ميا منشورًا يبدو أقل إثارة للجدل وأكثر ارتباكًا قليلاً. قالت في المنشور: "ستكون نهايتي".
هذا المنشور أثار تساؤلات وقلقًا بين متابعيها حيث بدأوا يتساءلون عما تقصد بهذه الجملة.
ملايين المتابعين لميا خليفة على تويترتركت هذه الجملة ما يقارب 5.5 مليون متابع لميا على تويتر يتساءلون ويعبِّرون عن قلقهم بشأن ما قد تكون تعنيه.
وظهرت تعليقات مثل "ماذا يعني هذا حتى؟" و"ماذا"، وكان هناك أيضًا تعليقات تعبر عن القلق والتأثر، مثل "يبدو الأمر مروعًا للغاية" و"واصلي القتال دائمًا".
تلك الجملة غامضة تركت الكثير من متابعي ميا خليفة في حيرة حول معناها الحقيقي وما إذا كانت تشير إلى تطورات جديدة في حياتها أو مجريات أحداث معينة.
كان هناك تعليقات غير لائقة ومزعجة من بعض المستخدمين، ومن الهامش، قال أحدهم: "أود أن ينتهي بك الأمر معي"، وقال آخر: "هيا بنا نهرب معًا".
ميا خليفة تشجع الفتيات على ترك أزواجهنوبالنسبة لميا، فإن تعليقاتها السابقة حول الزواج كانت قد أثارت الكثير من الجدل والتفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي. في TikTok، شجَّعت متابعاتها على ترك شركائهن إذا شعرن أنهن لا يحصلن على ما يستحقنه من العلاقة.
وتحدثت ميا عن تجربتها الزوجية السابقة حيث تزوجت وطلقت مرتين، ثم خطبت وانفصلت مرة أخرى.
قالت إن الزواج ليس شيئًا مقدسًا ويجب أن يكون التزامًا تجاه شخص تستحق منه السعادة والاستقرار، ودعت النساء إلى عدم الخوف من ترك علاقة إذا شعرن بأنهن لا يحققن منها ما يرغبن.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ میا خلیفة
إقرأ أيضاً:
طبيبة تتعرض لاعتداءات وتهديدات بالقتل بعد وفاة زوجها
خاص
كشفت الدكتورة المصرية إنجي الغمراوي، الطبيبة الجراحة قصة مأساوية مليئة بالتحديات والمصاعب التي بدأت بفقدان زوجها وانتقلت لتعرضها لاعتداءات متكررة من عائلة زوجها المتوفي، ما أدى إلى تهديد حياتها وحياة ابنها الوحيد.
وأوضحت أنه في عام 2022، تم تشخيص زوجها بسرطان الدم، وأخبره الأطباء أنه أمامه 10 أشهر فقط للعيش، لكن القدر كان له رأي آخر، حيث فارق زوجها الحياة بعد 24 يومًا فقط من التشخيص.
وقبل وفاته، كتب الزوج وصية واضحة، أوصى فيها شقيقه بالاعتناء بابنه الوحيد، وأكدت الطبيبة المصرية أن شقيق زوجها لم يلتزم بالوصية، بل بدأ في تنفيذ سلسلة من الاعتداءات ضدها، مهددًا حياتها وحياة طفلها الصغير.
وأشارت إلى أن شقيق زوجها بدأ في استئجار بلطجية للاعتداء عليها وعلى والدتها المسنة، والتي تبلغ من العمر 70 عامًا، ولم تقتصر الاعتداءات على ذلك، بل تضمنت ضربًا مبرحًا وسحلا داخل منزلها، بالإضافة إلى ترويع طفلها الصغير، الذي أصبح يعاني من حالة من الرعب المستمر نتيجة لهذه الهجمات العنيفة.
وآخر تلك الاعتداءات وقع قبل أيام قليلة، عندما هاجمها مجموعة من البلطجية داخل منزلها، مما أدى إلى إصابتها بجروح بالغة في جسدها، بما في ذلك قطع في الشرايين وكدمات خطيرة، كما تعرضت والدتها لإصابات مؤلمة فيما دخل طفلها في حالة من الفزع الشديد.
وأبانت أن الإصابات التي تعرضت لها في الهجوم الأخير لا تهدد حياتها الشخصية فحسب، بل تهدد أيضًا حياتها المهنية كطبيبة جراحة. تقول إنجي: “يدي هي مصدر رزقي، وهي التي تمكنني من العيش والعمل. ولكن الآن، بعد هذا الهجوم، أصبح من المستحيل أن أواصل عملي”.
ورغم محاولاتها المستمرة للحصول على العدالة قدمت الغمراوي ما يقارب 18 بلاغا ضد عائلة زوجها، تتعلق بالاعتداءات والتهديدات التي تعرضت لها هي وأفراد أسرتها، لكن الغريب في الأمر هو أن معظم هذه البلاغات تم حفظها دون اتخاذ أي إجراء قانوني.
وتابعت قائلة: “حياتي أصبحت مجرد سلسلة من البلاغات والقرارات التي لا تجد صدى في الواقع، أنا وابني نعيش في خطر يومي”.
محافظ المنيا يشهد انطلاق الملتقى الأول للمبدع الصغير