الجبهة الوطنية يواصل اختيار أمناء الأمانات المركزية.. ربيع وأبو علي وعلام والعدل وشاهين ومحمود وحسام الدين
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
أعلن السيد القصير أمين عام حزب الجبهة الوطنية، أن لجنة اختيار القيادات تواصل اجتماعاتها لاختيار أمناء الأمانات المركزية للحزب، وبعد العرض على د. عاصم الجزار رئيس الحزب تم اختيار د. محمد ربيع لأمانة البحث العلمي والابتكار، وكامل أبو علي لأمانة السياحة والآثار، ود. شوقي علام أمينا للشؤون الدينية، ود. مدحت العدل أمينا للثقافة والتراث والفنون، وسامي شاهين لأمانة الحماية الاجتماعية، واللواء أحمد محمود لأمانة العضوية، والمستشار محمد حسام الدين لأمانة الشؤون الدستورية والتشريعية.
أسفرت أولى اجتماعات اللجنة لاختيار أمناء الأمانات المركزية عن اختيار الفريق طارق سلام أمينا للدفاع والأمن القومي، د. محمود مسلم أمينا للإعلام، د. ياسر عبد المقصود أمينا لريادة الأعمال، د. سحر نصر أمينا للاستثمار والشؤون الاقتصادية، النائب فايز أبو حرب أمينا للقبائل والعائلات، اللواء عادل لبيب أمينا لشؤون المجالس المحلية، د. إيمان كريم لأمانة الأشخاص ذوي الإعاقة، ود. عمرو بصيلة لأمانة التعليم، والنائب سليمان وهدان أمينا للشؤون البرلمانية.
وفقا لمعايير محددة ومعلنة وواضحة لتحقيق الكفاءة والشفافية في تشكيل الهيكل التنظيمي للحزبكان رئيس الحزب شكل لجنة برئاسته لاختيار القيادات والتشكيلات الرئيسية للحزب، تضم في عضويتها الأمين العام للحزب السيد القصير ورئيس الأمانة الفنية المستشار/ علاء فؤاد وأمين التنظيم أحمد رسلان ونائب رئيس الحزب اللواء/ محمود شعراوي، ووفقا لمعايير محددة ومعلنة وواضحة لتحقيق الكفاءة والشفافية في تشكيل الهيكل التنظيمي للحزب، وبعد الاطلاع على القانون رقم 40 لسنة 1977 الخاص بنظام الأحزاب السياسية وتعديلاته وعلى النظام الأساسي واللائحة الداخلية لحزب الجبهة وعقد عدة اجتماعات للجنة القيادات، تم الاستقرار على أمناء الأمانات المركزية المعلنة، وإخطار لجنة شؤون الأحزاب بالاختيارات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الجبهة الوطنية الجبهة الوطنية
إقرأ أيضاً:
نايضة كروشيات بين العدالة والعدل والإحسان حول زعامة “مظاهرات فلسطين” بالمغرب
زنقة 20 | متابعة
رفضت الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع التي تسيطر عليها جماعة العدل والإحسان بشكل مطلق مشاركة العدالة والتنمية في مسيرة للجبهة ووصفته بالجهة المطبعة مع اسرائيل.
القصة بدأت حينما عندما أطلقت “المبادرة المغربية للدعم والنصرة”، المقربة من حزب العدالة والتنمية وحركة التوحيد والإصلاح، دعوة للمشاركة في مسيرة في طنجة، استجابة لدعوة المقاومة الفلسطينية لنفير عام.
وقد دعت المبادرة سكان المدينة إلى الانخراط في الفعاليات التي ستنظم خلال الأسبوع، مشددة على رفضها لكل أشكال الحصار والتجويع والتطبيع.
لكن الخلاف تفجر حينما رفضت الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، فرع طنجة، مشاركة المبادرة في المسيرة، واعتبرت أنها “هيئة مسؤولة عن توقيع اتفاقات التطبيع مع الكيان الصهيوني”.
و ردًا على هذا الموقف، لم يتأخر العديد من قيادات و أنصار حزب العدالة والتنمية وحركة التوحيد والإصلاح في التعبير عن غضبهم، وشنوا هجوما لاذعا على العدل و الاحسان.
واندلعت حرب كلامية، بين قيادات العدالة و التنمية و العدل و الاحسان حول القضية التي أثارت جدلا واسعا ووصل صداها الى الخارج.