عشان ماتتعبش فى الصيام .. 10 علامات خفية تؤكد إصابتك بأحد أنواع السكري
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
يعد السكري من الأمراض التى تحتاج عناية خاصة فيما يتعلق بالتغذية لذا من المهم أن ينتبه مرضى السكري الجديد أو المصابين بمقدمات السكر ومقاومة الانسلوين ليتمكنوا من اختيار نظام غذائي مناسب قبل رمضان للتمكن من الصيام دون متاعب.
ووفقا لما جاء فى موقع “ wayneunc” هناك العديد من العلامات المبكرة لمرض السكري، ولكن بعض الأعراض تكون خفية لذا نكشف لكم أهم 10 علامات خفية لمرض السكري:
كثرة التبول
يتبول معظم الناس من أربع إلى سبع مرات في اليوم وإذا كنت تقوم برحلات أكثر إلى الحمام، وخاصة الاستيقاظ عدة مرات في الليل للذهاب إلى الحمام، فقد يكون ذلك علامة على أن كليتيك تعملان بجهد إضافي لطرد السكر الزائد من الدم.
العطش الشديد
إذا كنت تشرب أكثر من 4 لترات (حوالي جالون) يوميًا والماء لا يروي عطشك، فقد يكون هذا بسبب ارتفاع نسبة السكر في الدم.
الجوع الشديد
عندما لا يتم تنظيم نسبة السكر في الدم بشكل صحيح فإنه يرسل رسائل متضاربة إلى دماغك حول الحاجة إلى الطعام.
الضعف
عندما لا يتمكن السكر من الوصول إلى خلاياك لإمدادها بالطاقة، يتعين على كليتيك العمل لساعات إضافية لإزالة السكر الزائد وقد يؤدي هذا إلى الشعور بالضعف والإرهاق.
الدبابيس والإبر
يمكن أن يؤدي السكر الزائد في الدم إلى إتلاف النهايات العصبية، وخاصة تلك الأعصاب التي تقع أبعد عن الحبل الشوكي مثل القدمين.
عدم وضوح الرؤية
يمكن أن يؤدي تراكم السكر في الدم إلى تورم عدسة العين مما يجعل من الصعب تركيز عينيك. عندما يكون مستوى السكر مرتفعًا جدًا، تصبح رؤيتك ضبابية، ولكن عندما ينخفض مستوى السكر مرة أخرى، تصبح الرؤية واضحة.
حكة الجلد
يمكن أن يؤدي ضعف الدورة الدموية مع فقدان السوائل (بسبب التبول المتكرر) إلى جفاف الجلد. ويؤدي جفاف الجلد إلى حكة الجلد.
بطء التئام الجروح وزيادة التهابات الجلد
يتسبب بقاء السكر في الدم في إحداث فوضى في الأوردة والشرايين، مما يؤدي إلى تعطل الدورة الدموية، وبدون تدفق الدم بشكل سليم، يستغرق التئام الجروح والكدمات وقتًا أطول، وتصبح أكثر عرضة للإصابة بعدوى الجلد.
تقلبات مزاجية
قد يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الدم إلى نوبات غضب شديدة كما أن ارتفاع نسبة السكر في الدم يشبه أعراض الاكتئاب مثل انخفاض الطاقة والرغبة في البقاء في السرير.
التهابات المسالك البولية والتهابات الخميرة
إن ارتفاع مستويات السكر في البول يشكل بيئة مناسبة لتكاثر البكتيريا والخميرة بالقرب من الأعضاء التناسلية.
وتصاحب التهابات المسالك البولية إحساس بالحرقان أثناء التبول وبول غائم أو داكن أو ذو رائحة كريهة. كما تصاحب التهابات الخميرة الحكة والحرقان والإفرازات ويزداد احتمال إصابة الأشخاص المصابين بداء السكري بهذه الأنواع من الالتهابات بمقدار الضعف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رمضان السكري مرض السكري كثرة التبول المزيد نسبة السکر فی الدم
إقرأ أيضاً:
تنبيه .. هؤلاء الأكثر عرضة لالتهابات الكلى | لازم يخلوا بالهم
تعد التهابات الكلى من المشكلات الشائعة بين جميع الأعمار وتسبب مضاعفات خطيرة عند اهمال علاجها ولكن ما لا يعرفه البعض ان هناك مجموعة من الأشخاص يكونون اكثر عرضة للإصابة بالتهابات الكلى مما يستوجب عليهم الالتزام بالاجراءات الوقائية والفحوصات الدورية للوقاية من هذا المرض.
ووفقا لما جاء في موقع مايو كلينك تشمل العوامل التي تزيد من خطر التهابات الكلى:
الإناثإحليل النساء أقصر من إحليل الرجال وهذا يسهّل على البكتيريا أن تنتقل من خارج الجسم إلى المثانة وقُرب الإحليل من المهبل والشرج يسهّل على البكتيريا أيضًا أن تصل إلى المثانة.
وبعد وصولها إلى المثانة، يمكن للعدوى أن تنتشر وتصل إلى الكليتين والحوامل معرضات لخطر أكبر للإصابة بعدوى الكلى.
انسداد المسالك البوليةيمكن لأي شيء يُبطئ تدفق البول أو يصعّب إفراغ المثانة بالكامل أن يزيد خطر الإصابة بعدوى الكلى وهذا يشمل حصوات الكلى، وتضيق الإحليل، وتضخم غدة البروستاتا.
يمكن لبعض الحالات الطبية، مثل داء السكري وفيروس نقص المناعة البشري، أن تُضعف الجهاز المناعي ويمكن لبعض الأدوية أن تُضعف المناعة وهي تشمل الأدوية التي تُعطَى للمريض بعد زراعة الأعضاء لمنع الجسم من رفض الأعضاء المزروعة.
تلف اعصابوجود تلف في الأعصاب المحيطة بالمثانة و يمكن لتلف الأعصاب أو الحبل النخاعي أن يمنع الشعور بعدوى المناعة وهذا يصعّب اكتشاف انتقال العدوى إلى الكلية.
استخدام القسطرة البوليةتُستخدَم أنابيب القسطرة البولية لتفريغ المثانة من البول. وتُستخدم أنابيب القسطرة أحيانًا بعد العمليات الجراحية أو الاختبارات التشخيصية وهي تُستخدَم على المرضى الملازمين للفراش.
وجود حالة مرضية تسبب ارتجاع البولتحدث في الجزر المثاني الحالبي، ترتجع كميات بول صغيرة من المثانة إلى الأنابيب التي تصل المثانة بالكليتين.
والمصابون بهذه الحالة المرضية معرضون بشكل أكبر لخطر الإصابة بعدوى والتهاب الكلى في مرحلة الطفولة وفي مرحلة البلوغ.