لينا الطهطاوي لبودكاست «يبان عادي»: شغفي بكرة القدم بدأ منذ الطفولة
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
أكدت المذيعة لينا الطهطاوي، أن عشقها لكرة القدم بدأ منذ صغرها وتحب هذه الرياضة بشكل كبير جدًا، مشددة على أنها كانت تتابع والدها أثناء لعبه مع أصدقائه، ما زرع بداخلها شغفًا بهذه الرياضة، مشيرة إلى أن الرياضة، بشكل عام، ساعدتها في الالتزام والانضباط خلال فترة دراستها.
كرة القدم منحتني شعورًا مختلفًاوأشارت «الطهطاوي»، خلال حوارها ببودكاست «يبان عادي»، الذي تقدمه يسرا الليثي، من إنتاج الشركة المتحدة، برعاية البنك الأهلي، إلى أنها بدأت مشوارها الرياضي في نادي وادي دجلة بمدينة 6 أكتوبر، لكن لم يكن هناك فريق كرة قدم للبنات في ذلك الوقت، قائلة: «وعندما سألت عن إمكانية المشاركة، أُبلغت بأنه يمكن إنشاء فريق إذا تمكنت من تجميع عدد كافٍ من الفتيات.
وتحدثت المذيعة لينا الطهطاوي، عن موقف عائلتها من رغبتها في ممارسة كرة القدم، مشيرة إلى أن والدها كان يشجع أي شيء جديد ومختلف، بينما كانت والدتها داعمة للغاية، تؤمن بأنه طالما الأمر لا يضر، فلا مانع من تجربته، متابعة: «كنت بلعب رياضة وشايفين إني بحب كرة القدم بشكل كبير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المذيعة لينا الطهطاوي لينا الطهطاوي كرة القدم يبان عادي کرة القدم
إقرأ أيضاً:
أستاذ اقتصاد: قرارات الدولة بملف الحماية الاجتماعية ساندت الفئات الأكثر احتياجًا بشكل كبير
أكد الدكتور محمود عنبر، أستاذ الاقتصاد بجامعة أسوان، أن السياسات الاجتماعية التي تبنتها الدولة كانت موازية لبرامج الإصلاح الاقتصادي، بهدف تخفيف آثار القرارات الاقتصادية الضرورية على محدودي ومتوسطي الدخل.
وقال عنبر، خلال مداخلة لـ"إكسترا نيوز"، إنه رغم الأزمات الكبرى، مثل جائحة كورونا، لم تتوقف الدولة عن تنفيذ هذه السياسات التي استهدفت تحقيق العدالة الاجتماعية والتمكين الاقتصادي للمواطنين.
وأضاف أن برامج الحماية الاجتماعية تطورت لمواكبة التحديات الاقتصادية، حيث شهدت تغييرات في هيكلة الدعم، بالتحول من الدعم العيني إلى النقدي وربطه بمعدلات التضخم لضمان وصوله لمستحقيه، كما ساعدت هذه السياسات في تحقيق توازن بين تحرير سعر الصرف ورفع الدعم التدريجي، وبين دعم الفئات الأكثر تأثرًا بهذه الإجراءات.
وأوضح أن الإصلاحات الاقتصادية كانت ضرورية للحفاظ على استقرار الاقتصاد المصري، لكنها لم تكن لتنجح دون سياسات اجتماعية داعمة، خاصة في ظل الأزمات العالمية مثل الحرب الروسية الأوكرانية والتغيرات الجيوسياسية، التي تتطلب اقتصادًا مرنًا قادرًا على التكيف مع الصدمات الخارجية، مع التركيز على تأهيل العنصر البشري كجزء أساسي من التنمية.