هطول أمطار غزيرة على الحرم المكي (شاهد)
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
شهدت ساحة الحرم المكي بالمملكة العربية السعودية، هطول أمطار غزيرة.
ونشرت الصفحة الرسمية لإمارة مكة المكرمة عبر موقع "X" (تويتر سابقًا)، مقطع فيديو يوثق لحظة هطول الأمطار على ساحة الحرم المكي.
يأتي هطول هذه الأمطار بعدما أصدر المركز الوطني للأرصاد بالمملكة العربية السعودية، صباح الثلاثاء، بيانًا بشأن أبرز الظواهر الجوية التي تشهدها البلاد خلال 24 ساعة.
أمطار غزيرة على الحرم المكي اليوم????❤️. pic.twitter.com/sZVJUFuYuD
— Gorgeous (@gorgeous4ew) August 22, 2023
وأكد المركز أن بعض مناطق المملكة ستتعرض لهطول أمطار رعدية، بخلاف هبوب رياح نشطة.
ومن المناطق التي ستشهد هذين الظاهرتين المدينة المنورة، ومكة المكرمة، وعسير، وجازان، والباحة.
فيما نوه المركز بأن منطقتي نجران وتبوك ستتعرضان لرياح سطحية مثيرة للغبار والأتربة.
وتسجل مناطق حفر الباطن والصمان ورفحاء أعلى درجة حرارة بـ47 درجة مئوية، فيما بلغت أدنى درجة حرارة 14 درجة مئوية في السودة، بينما تصل نسبة الرطوبة إلى 95%.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأمطار السعودية الحرم أمطار غزيرة الحرم المكي الحرم المکی
إقرأ أيضاً:
ابيضاض الشعاب المرجانية ينتشر بعد العام الأشد حرارة
"رويترز": قالت هيئات علمية اليوم الأربعاء إن أكثر من أربعة أخماس مناطق الشعاب المرجانية في العالم تأثرت بالابيضاض الشامل المدمر الناجم عن ارتفاع درجات حرارة المحيطات إلى مستويات قياسية مما حول العديد من الشعاب المرجانية التي كانت ملونة ذات يوم إلى لون باهت.
ويحدث الابيضاض بسبب اختلال كبير في درجة حرارة الماء تتسبب في طرد الشعاب المرجانية للطحالب الملونة التي تعيش في أنسجتها. وبدون مساعدة الطحالب في توصيل العناصر الغذائية إلى الشعاب المرجانية لا يمكنها البقاء على قيد الحياة. ولا تبدو أي مؤشرات على تباطؤ الابيضاض الجماعي الرابع في العالم، والذي أعلنه العلماء قبل عام واحد، وفقا لبيانات المبادرة الدولية للشعاب المرجانية والإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي التي ترصد صحة الشعاب المرجانية.
وبدلا من ذلك، نما ليصبح الأكثر انتشارا على الإطلاق، إذ تعرض 84 بالمئة من مناطق الشعاب المرجانية، من المحيط الهندي إلى المحيط الأطلسي إلى المحيط الهادئ، لإجهاد حراري شديد لمدة من المتوقع أن تسبب الابيضاض اعتبارا من مارس آذار 2025.
وكان العام الماضي هو الأشد سخونة على الإطلاق والأول الذي تجاوز فيه ارتفاع درجة الحرارة العالمية 1.5 درجة مئوية مقارنة بعصر ما قبل الصناعة، مما ساهم في درجات حرارة محيطية غير مسبوقة وثلاثة أضعاف الرقم القياسي السابق لموجات الحر البحرية في جميع أنحاء العالم.
وقالت ميلاني ماكفيلد، عالمة الأحياء البحرية التي تعمل في منطقة البحر الكاريبي، إن "حجم ومدى الإجهاد الحراري صادمان".
وأضافت "بعض الشعاب المرجانية التي نجت حتى الآن من إجهاد حراري كبير والتي كنا نعتقد أنها تتمتع بقدرة على الصمود إلى حد ما، تعرضت لنفوق جزئي في عام 2024.
وسيستغرق العلماء سنوات لفهم المدى العالمي لنفوق الشعاب المرجانية، لكنهم يقولون إنهم لاحظوا بالفعل حالات موت واسعة النطاق في أجزاء من منطقة البحر الكاريبي، والبحر الأحمر، وعلى طول الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا.
ثمانية وكلاء للنائب العام يتلقون تدريبًا متقدمًا ضمن اتفاق تعاون دولي مع فرنسا