كشف عدد الطلاب المسجّلين في مبادرة «تحدّي القِراءة العَربي»
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
أعْلن المُنسّق الوطني لمبادرة تحدّي القِراءة العَربي في ليبيا الدّكتور “علي قنون”، عن “وصولِ عدد الطلاب المسجّلين في الدّورة التاسعة من المبادرة إلى 62534 ألف تلميذ وطالب”.
واشار “قنون”، إلى “أن المنطقة الشرقية ” أ”، شهدت أكبر عدد من المُسجّلين حيث بلغ 20389 تلميذ وطالب، تليها المنطقة الوسطى”ب” 17924 تلميذ وطالب ثم المنطقة الشرقية “ج” 6198 تلميذ وطالب”.
ودعا المنسّق الوطني للمبادرة مُنسّقي المبادرة في المناطق التّعليمية والمراقبات، والمؤسّسات التّعليمية إلى” تسريع عملية تسجيل الطلاب قبل إغلاق باب التّسجيل يوم بعد غدا الجمعة 28 فبراير”.
نموذج التّسجيل المبدئي للطلبة فى الدّورة التاسعة لِمبادرة تحدّي القِراءة العَربي: https://forms.office.com/r/i0SauMeD9y.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: تحدي القراءة تحدي القراءة العربي مبادرة تحدي القراءة العربي تلمیذ وطالب
إقرأ أيضاً:
الشرقية لتحلية المياه تدشن مبادراتها المجتمعية مع حلول شهر رمضان المبارك
دشنت شركة الشرقية لتحلية المياه ثلاث مبادرات لخدمة المجتمع، بحضور سعادة طالب بن خميس البلوشي عضو مجلس الشورى ممثل ولاية صور، ومرشد بن عبدالله بن سالم آل فنه الرئيس التنفيذي لشركة الشرقية لتحلية المياه، والدكتور صالح بن حمد العلوي، مدير المسؤولية الاجتماعية بالشركة.
وتمثلت المبادرات في مبادرة دعم 100 أسرة من ذوي الدخل المحدود، ومبادرة إفطار صائم لعدد 200 شخص يوميًا، ومبادرة دعم الأيتام في العيد.
وقال مرشد بن عبدالله آل فنه الرئيس التنفيذي لشركة الشرقية لتحلية المياه: "كما هو معتاد في هذا الوقت من كل عام، وقبل حلول شهر رمضان المبارك، تطلق شركة الشرقية لتحلية المياه مبادراتها السنوية ضمن برنامج المسؤولية الاجتماعية، تتضمن المبادرات لهذا العام مبادرة إفطار صائم لعدد 200 شخص كل يوم طوال الشهر الفضيل، التي تعد التاسعة على التوالي، ومبادرة السلة الغذائية التي تستهدف 100 عائلة، بالإضافة إلى مبادرة دعم الأيتام بمناسبة عيد الفطر لتلبية احتياجاتهم خلال العيد، وتؤكد الشركة حرصها الدائم على تحقيق التنمية المجتمعية المستدامة وتوسيع نطاق تغطية الفئات المستفيدة، بما يعكس التزامها الكبير في دعم المجتمع خلال الشهر الفضيل".
وقال الدكتور صالح العلوي: "نسعى دائمًا إلى تحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، وضمان أن تكون الأنشطة التي نقوم بها مفيدة للمجتمع بشكل عام، ويظهر هذا الترابط الاجتماعي في شهر رمضان المبارك، حيث يعكس التكافل بين مختلف مؤسسات المجتمع، وذلك عن طريق تقديم المعونة والمساعدة للأسر المحتاجة، مما يسهم في التقليل من المعاناة التي تعيشها بعض الأسر في توفير الاحتياجات الأساسية".