ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية القمر المتحدة
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ـ حفظه الله ـ، رسالة خطية من الرئيس عثمان غزالي رئيس جمهورية القمر المتحدة، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين.
تسلم الرسالة صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، خلال استقباله وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بجمهورية القمر المتحدة مباي محمد، له في مقر الوزارة اليوم.
سمو #ولي_العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية القمر المتحدة، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين. pic.twitter.com/TZSElrNWVR— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) February 26, 2025العلاقات الثنائيةوجرى خلال الاستقبال بحث العلاقات الثنائية، ومناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك.
أخبار متعلقة "الحج والعمرة".. خدمة جديدة تتيح زيارة الروضة الشريفة كل 20 دقيقةالقيادة تتلقى رسالتين خطيتين من رئيس جمهورية أذربيجانوحضر الاستقبال، وكيل الوزارة للشؤون السياسية السفير سعود الساطي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض الرياض ولي العهد رئيس جمهورية القمر المتحدة وزير الخارجية العلاقات الثنائية جمهوریة القمر المتحدة رئیس جمهوریة
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يبحث مع وزير الخارجية الباكستاني العلاقات الاستراتيجية بين البلدين
أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية الصديقة العلاقات الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبيهما.
وأكد سموه، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص باكستان على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكدا أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.