الجديد برس:
2025-02-27@23:08:37 GMT

تحشيدات إماراتية لوقف التوغل السعودي في أبين

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

تحشيدات إماراتية لوقف التوغل السعودي في أبين

الجديد برس:

واصلت الفصائل الموالية للإمارات، الثلاثاء، تحشيداتها العسكرية في محافظة أبين، جنوبي اليمن.

وقالت مصادر محلية، إن كتيبة من اللواء الأول دعم واسناد التابع للانتقالي، وصلت إلى أطراف مديرية مودية، حيث مسقط القيادات المحسوبة على هادي والإصلاح، قادمة من مديرية خنفر، جنوبي المحافظة.

وتأتي التحشيدات، في ظل تراجع قوات المجلس الانتقالي في المناطق الوسطى، بعد تعرضها لانتكاسة واسعة بفعل هجمات تنظيم القاعدة التي أنهكت قواعدها العسكرية.

ويرى مراقبون، أن تعزيزات الانتقالي تأتي في إطار المساعي الإماراتية لوقف التوغل السعودي عبر القبائل وبقايا وحدات هادي والإصلاح، في المناطق الوسطى، حيث يجري الإطاحة بسلطة الشريك الإماراتي من البوابة الشرقية لمدينة عدن.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

«مبارك الحاسر والطارش».. تهانٍ إماراتية تعبق بالتراث والتفاؤل؟

الشارقة: سارة المزروعي
اللغة الإماراتية المحلية زاخرة بالتعبيرات الجميلة التي تعكس عمق الثقافة والتقاليد، ومن بين هذه العبارات التي تشتهر في المجتمع الإماراتي عند التهنئة بالمولود الجديد، نجد «مبارك الطارش» و«مبارك الحاسر»، وهما كلمتان تحملان في طياتهما معاني التفاؤل والدعاء للمولود بمستقبل مشرق مليء بالخير والعطاء.
«مبارك الطارش».. رمز الرجولة والمسؤولية تُقال هذه العبارة عند قدوم مولود ذكر، وترمز إلى الرجولة وتحمّل المسؤولية، وكلمة «الطارش» تشير إلى الرجل الذي يذهب لقضاء حاجة أو يقوم بخدمة، في الإمارات يُنظر إلى الذكر على أنه طارش، أي شخص سيكون له دور فعّال في مجتمعه وأسرته مستقبلاً.
واستخدام هذه الكلمة يعكس التفاؤل بأن ينمو المولود، ليصبح رجلاً نافعاً يعين أسرته ويخدم مجتمعه، تماماً كما كان الرجال سابقاً يخرجون لإنجاز المهام الصعبة والمساهمة في بناء حياتهم وحياة من حولهم.
أما إذا كان المولود أنثى، فيقال «مبارك الحاسر»، وتعني المرأة التي تكشف عن ذراعيها للعمل، وهي تعبير رمزي عن دور المرأة في بيتها وتعكس التمني بأن تنمو الطفلة لتصبح امرأة مجتهدة في خدمة أسرتها وزوجها في المستقبل.
ما يميّز هذه العبارات ليس جمالها اللغوي وعبارات الفرح فقط، بل القيم التي تحملها أيضاً، فهي تعبر عن الاحترام العميق للأدوار الاجتماعية للذكور والإناث والتذكير الدائم بأهمية التربية الجيدة للمولود، سواء كان ذكراً أو أنثى، ليكون فرداً فاعلاً ومؤثراً في أسرته ومجتمعه. وتُظهر تثميناً واضحاً لدور كل فرد في بناء الأسرة والمجتمع.

مقالات مشابهة

  • سقوط قتلى وجرحى بين قوات الانتقالي في أبين خلال مواجهات مع تنظيم القاعدة  
  • الجيش اللبناني يعثر على جهازي تجسس إسرائيليين جنوبي البلاد
  • شركة إماراتية تشتري 50% من منجم للذهب في مالي
  • لن نسمح بانتهاك سيادتنا على الجزر.. توالي مواقف صنعاء بشأن تحركات إماراتية مريبة 
  • حمدان: منحنا الحكومة الثقة ونطالب بتحقيق الوعود والإصلاح
  • مجلس النواب يدعو الاتّحاد البرلماني الدولي للتدخل لوقف العبث الأمريكي السعودي الإماراتي في اليمن
  • نورة الكعبي: أولويات إماراتية في حماية الأسرة والمجتمع
  • «مبارك الحاسر والطارش».. تهانٍ إماراتية تعبق بالتراث والتفاؤل؟
  • تظاهرات غاضبة في أبين تطالب برحيل الاحتلال وإنهاء معاناة المواطنين
  • علوش: محاور المؤتمر تركز على العدالة الانتقالية والبناء الدستوري والإصلاح والحريات والاقتصاد والمجتمع المدني